عريقات يلتقي مستشار الامن القومي وممثل المانيا لدى السلطة
نشر بتاريخ: 17/10/2007 ( آخر تحديث: 17/10/2007 الساعة: 13:01 )
اريحا- معا- التقى الدكتور صائب عريقات رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية مع مستشار الامن القومي الدكتور كرستيف هويزجن يرافقه ممثل المانيا لدى السلطة الفلسطينية يورغ رانوا .
واكد د عريقات في بيان وصل"معا" نسخة عنه ان استمرار الاعتداءات العسكرية على ابناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة وما يصاحب ذلك من اغتيالات واغلاق وحصار واعتقالات واستمرارا للنشاطات والاستيطان وبناء الجدار وفرض حقائق على الارض وخاصة ما يتعلق بالقدس الشرقية وما حولها يهدد فعليا وعمليا بتقويض الجهود المبذولة لاطلاق عملية السلام واحياء الامال بعقول شعوب المنطقة بان تحقيق السلام ممكن.
وشدد د عريقات بان اقصر الطرق لتحقيق السلام يتمثل بانهاء الاحتلال الذي بدأ عام 1967واقامة الدولة الفلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية الى جانب دولة اسرائيل وحل قضايا الوضع النهائي القدس الحدود اللاجئين المستوطنات المياه العلاقات استنادا على الشرعية الدولية ذات العلاقة.
على صعيد ملف المعتقلين الفلسطينين اعن عريقات بان الموقف الفلسطيني الذي عرضه الرئيس محمود عباس على الجانبين الامريكي والاسرائيلي رسميا يقضي بالافراج عن كافة المعتقلين الفلسطنيين عند توقيع المعاهدة مع استمرار عمليات الافراج بشكل مستمر الى ان يتم توقيع المعاهدة.
واكد د عريقات في بيان وصل"معا" نسخة عنه ان استمرار الاعتداءات العسكرية على ابناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة وما يصاحب ذلك من اغتيالات واغلاق وحصار واعتقالات واستمرارا للنشاطات والاستيطان وبناء الجدار وفرض حقائق على الارض وخاصة ما يتعلق بالقدس الشرقية وما حولها يهدد فعليا وعمليا بتقويض الجهود المبذولة لاطلاق عملية السلام واحياء الامال بعقول شعوب المنطقة بان تحقيق السلام ممكن.
وشدد د عريقات بان اقصر الطرق لتحقيق السلام يتمثل بانهاء الاحتلال الذي بدأ عام 1967واقامة الدولة الفلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية الى جانب دولة اسرائيل وحل قضايا الوضع النهائي القدس الحدود اللاجئين المستوطنات المياه العلاقات استنادا على الشرعية الدولية ذات العلاقة.
على صعيد ملف المعتقلين الفلسطينين اعن عريقات بان الموقف الفلسطيني الذي عرضه الرئيس محمود عباس على الجانبين الامريكي والاسرائيلي رسميا يقضي بالافراج عن كافة المعتقلين الفلسطنيين عند توقيع المعاهدة مع استمرار عمليات الافراج بشكل مستمر الى ان يتم توقيع المعاهدة.