شركات فلسطنية تساهم في دعم حملة اطلقتها قرية SOS
نشر بتاريخ: 07/12/2015 ( آخر تحديث: 07/12/2015 الساعة: 15:49 )
بيت لحم- معا- ساهمت شركات فلسطينية منها، شركة مؤسسة فلسطين للتنمية و شركة التأمين الوطنية بالمساهمة في حملة "الأطفال هم مستقبلنا" من أجل التعليم، والتي اطلقتها قرية الأطفال SOS بيت لحم مع بداية العام الدراسي 2015 في بداية شهر ايلول، وفي هذه الحملة تكفلت الشركات بمبالغ لرعاية التعليم وتغطية تكاليف تعليم شباب وأطفال في قرية الأطفالSOS.
وتهدف قرى الأطفال SOS فلسطين الى تمكين الأطفال من تطوير مواهبهم وقدراتهم، فالتعليم هو المفتاح الأساسي لتنمية المهارات والقدرات التي يحتاجون إليها ليعتمدوا على انفسهم ويصبحوا مساهمين في مجتمعهم الفلسطيني، بالاضافة الى الرعاية طويلة المدى للأيتام والأطفال المحتاجين والمتخلى عنهم من وقت دخولهم للقرية وحتى سن الـ23.
واشارت القرية الى ان "الطفولة هي فترة النمو والتعلم ووجود التعليم المناسب يعني وجود مستقبل، فمن خلال التعليم، نحن نعطي الأطفال أفضل الظروف الممكنة لتسهيل مرورهم إلى عالم الكبار. وكما نكرس اهتماما خاصا لسؤال الشباب عن ميولهم التعليمي، ومساعدتهم لإيجاد مهنة والوقوف على قدميهم."
وقالت احدى الفتيات في قرية الاطفال : " أنا حقا أريد أن أفهم لذلك أحاول جهدي في المدرسة، إن أمي تساعدني في الأشياء التي لا أعرفها. الآن انا أفهم وأنه شعور رائع "! عندما وصلت لأول مرة إلى SOS،كانت المدرسة صعبة جدا، ولكن مع الكثير من الدافع الداخلي ومساعدة من الأم لي في SOS الأمور اصبحت أفضل بكثير".
وقال المدير الوطني لقرى الاطفال محمد الشلالدة : " إن هذا النوع من التعاون يوفر للشركات الراعية فرصة مهمة لإعطاء مستقبل أكثر إشراقا لأطفال وشباب الـSOS المحرومين من الرعاية الأبوية ويساهم في خلق مجتمع فلسطيني أقوى وأكثر حيوية. وكما يتيح للشركات الإنضمام لبرنامج ومزايا الشركات الراعية لقرى الأطفال SOS .
وشكرت قرية الاطفال الشركات الراعية في دعمها لأطفال وشباب القرية من اجل تعليم افضل.
وتهدف قرى الأطفال SOS فلسطين الى تمكين الأطفال من تطوير مواهبهم وقدراتهم، فالتعليم هو المفتاح الأساسي لتنمية المهارات والقدرات التي يحتاجون إليها ليعتمدوا على انفسهم ويصبحوا مساهمين في مجتمعهم الفلسطيني، بالاضافة الى الرعاية طويلة المدى للأيتام والأطفال المحتاجين والمتخلى عنهم من وقت دخولهم للقرية وحتى سن الـ23.
واشارت القرية الى ان "الطفولة هي فترة النمو والتعلم ووجود التعليم المناسب يعني وجود مستقبل، فمن خلال التعليم، نحن نعطي الأطفال أفضل الظروف الممكنة لتسهيل مرورهم إلى عالم الكبار. وكما نكرس اهتماما خاصا لسؤال الشباب عن ميولهم التعليمي، ومساعدتهم لإيجاد مهنة والوقوف على قدميهم."
وقالت احدى الفتيات في قرية الاطفال : " أنا حقا أريد أن أفهم لذلك أحاول جهدي في المدرسة، إن أمي تساعدني في الأشياء التي لا أعرفها. الآن انا أفهم وأنه شعور رائع "! عندما وصلت لأول مرة إلى SOS،كانت المدرسة صعبة جدا، ولكن مع الكثير من الدافع الداخلي ومساعدة من الأم لي في SOS الأمور اصبحت أفضل بكثير".
وقال المدير الوطني لقرى الاطفال محمد الشلالدة : " إن هذا النوع من التعاون يوفر للشركات الراعية فرصة مهمة لإعطاء مستقبل أكثر إشراقا لأطفال وشباب الـSOS المحرومين من الرعاية الأبوية ويساهم في خلق مجتمع فلسطيني أقوى وأكثر حيوية. وكما يتيح للشركات الإنضمام لبرنامج ومزايا الشركات الراعية لقرى الأطفال SOS .
وشكرت قرية الاطفال الشركات الراعية في دعمها لأطفال وشباب القرية من اجل تعليم افضل.