وزير التربية والتعليم العالي يستقبل مدير مكتب البنك الدولي ويبحث معه سبل التعاون
نشر بتاريخ: 20/09/2005 ( آخر تحديث: 20/09/2005 الساعة: 14:39 )
رام الله-معا- استقبل د. نعيم أبو الحمص وزير التربية والتعليم العالي اليوم في مدينة رام الله د. نايجل روبرتس مدير مكتب البنك الدولي، وادريانا جاراميلي مسؤولة التعليم وتم عقد اجتماع بين الطرفين بحثا خلاله سبل التعاون.
وحضر الاجتماع من الوزارة د. سعيد عساف الوكيل المساعد لشؤون التطوير، والمهندس هشام كحيل الوكيل المساعد لشؤون التعليم العالي.
وقد شرح الوزير للوفد الضيف الظروف التي مر بها التعليم الفلسطيني خلال فترة الاحتلال الاسرائيلي، وجهود الوزارة في تطوير التعليم بعد استلامها لمهامها، وآلية عملها وانجازاتها في مجالات تعيين المعلمين، وتطوير المختبرات، وتنفيذ خطة المناهج، والأبنية المدرسية، وتاسيس المراكز المختلفة، واعتماد البرامج التعليمية المختلفة، وتطوير آلية التوظيف.
كما تطرق ابو الحمص إلى ضرورة دعم الاقتصاد الفلسطيني للتقليل من نسبة البطالة. من ناحيته د. نايجل روبرتس أكد على أن ثقة البنك الدولي بالوزارة كبيرة جدا نظرا للمشاريع التي تم تنفيذها بالعمل مع الوزارة.
وقال: إن وزارة التخطيط تعتبر وزارة التربية والتعليم العالي هي النموذج العملي مقارنة بالوزارات الأخرى. كما أطلع الحضور على طبيعة عمل البنك الدولي، وعلى دعم الدول المانحة لميزانيته حتى يتمكن من دعم خطة الوزارة الجديدة ومشاريعها.
وحضر الاجتماع من الوزارة د. سعيد عساف الوكيل المساعد لشؤون التطوير، والمهندس هشام كحيل الوكيل المساعد لشؤون التعليم العالي.
وقد شرح الوزير للوفد الضيف الظروف التي مر بها التعليم الفلسطيني خلال فترة الاحتلال الاسرائيلي، وجهود الوزارة في تطوير التعليم بعد استلامها لمهامها، وآلية عملها وانجازاتها في مجالات تعيين المعلمين، وتطوير المختبرات، وتنفيذ خطة المناهج، والأبنية المدرسية، وتاسيس المراكز المختلفة، واعتماد البرامج التعليمية المختلفة، وتطوير آلية التوظيف.
كما تطرق ابو الحمص إلى ضرورة دعم الاقتصاد الفلسطيني للتقليل من نسبة البطالة. من ناحيته د. نايجل روبرتس أكد على أن ثقة البنك الدولي بالوزارة كبيرة جدا نظرا للمشاريع التي تم تنفيذها بالعمل مع الوزارة.
وقال: إن وزارة التخطيط تعتبر وزارة التربية والتعليم العالي هي النموذج العملي مقارنة بالوزارات الأخرى. كما أطلع الحضور على طبيعة عمل البنك الدولي، وعلى دعم الدول المانحة لميزانيته حتى يتمكن من دعم خطة الوزارة الجديدة ومشاريعها.