الحمد الله يستقبل الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية الايطالية
نشر بتاريخ: 09/12/2015 ( آخر تحديث: 09/12/2015 الساعة: 14:27 )
رام الله- معا - استقبل رئيس الوزراء د.رامي الحمد الله، يوم الأربعاء في مكتبه برام الله، الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية الايطالية ميشيل فالنسيز، بحضور القنصل الايطالي العام في القدس ديفيد لاسيسيليا، حيث بحث معه أخر التطورات السياسية والاقتصادية، وسبل تعزيز التعاون بين البلدين.
وجدد الحمدلله تأكيده على التزام القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس بحل الدولتين، واستمرار الجهود على المستوى الدولي لتوفير حماية دولية لأبناء الشعب الفلسطيني، مشددا على حق شعبنا في المقاومة السلمية والشعبية، في سبيل إنهاء الاحتلال، ونيل حريته، وصولا إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1976 وعاصمتها القدس.
وشدد على ضرورة قيام المجتمع الدولي خاصة الدول العظمى، بإيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، والضغط على إسرائيل لإلزامها بقواعد القانون الدولي والمواثيق والمعاهدات ذات الصلة، وبقرارات الأمم المتحدة التي تضمن حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وبالاتفاقيات التي وقعتها مع منظمة التحرير.
وقدم الحمدلله شكره للدعم الايطالي المستمر على كافة المستويات، لا سيما التزام ايطاليا بتعهداتها لإعادة اعمار قطاع غزة، مشيرا إلى ضرورة تعزيز التعاون بين البلدين في كافة المجالات، واستمرار الاتصالات والتنسيق على مستوى اللجنة المشتركة بين البلدين.
وجدد الحمدلله تأكيده على التزام القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس بحل الدولتين، واستمرار الجهود على المستوى الدولي لتوفير حماية دولية لأبناء الشعب الفلسطيني، مشددا على حق شعبنا في المقاومة السلمية والشعبية، في سبيل إنهاء الاحتلال، ونيل حريته، وصولا إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1976 وعاصمتها القدس.
وشدد على ضرورة قيام المجتمع الدولي خاصة الدول العظمى، بإيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، والضغط على إسرائيل لإلزامها بقواعد القانون الدولي والمواثيق والمعاهدات ذات الصلة، وبقرارات الأمم المتحدة التي تضمن حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وبالاتفاقيات التي وقعتها مع منظمة التحرير.
وقدم الحمدلله شكره للدعم الايطالي المستمر على كافة المستويات، لا سيما التزام ايطاليا بتعهداتها لإعادة اعمار قطاع غزة، مشيرا إلى ضرورة تعزيز التعاون بين البلدين في كافة المجالات، واستمرار الاتصالات والتنسيق على مستوى اللجنة المشتركة بين البلدين.