مركز رسالة الحقوق ينظم يوما مفتوحا للمحامين والمحاميات بمناسبة عيد الفطر السعيد
نشر بتاريخ: 18/10/2007 ( آخر تحديث: 18/10/2007 الساعة: 10:41 )
رام الله - معا - نظم مركز رسالة الحقوق يوم مفتوح للمحامين والمحاميات وعوائلهم بمناسبة عيد الفطر السعيد وذلك أمس في قاعة فندق القدس الدولي بحضور حوالي أربعمائة محامي ومحامية وعوائلهم من الساعة الثالثة وحتى الساعة السابعة مساء.
بدأ هذا اليوم بتلاوة آيات عطرة من الذكر الحكيم تلاها الطفل الموهوب بلال الأغا ثم تلاها كلمة مركز رسالة الحقوق والتي ألقاها المستشار يوسف الحساينة نائب رئيس مجلس الإدارة والذي بدوره رحب بالحضور من الزملاء المحامين والمحاميات وعوائلهم مؤكداً أن هذا الحفل هو استمرار لنهج مركز رسالة الحقوق المنحاز لقضايا المحامين المهنية والوطنية والدينية والنقابية وهذا اللقاء يأتي في إطار تعزيز المحبة والإخاء فيما بيننا ، وتفاعلاً مع قضايانا الإسلامية والوطنية لا سيما وأن عيد الفطر لهذا العام يأتي في الذكرى السنوية الثانية عشر لاستشهاد المفكر والقائد الفلسطيني الدكتور فتحي الشقاقي فقد كان الشهيد أبو إبراهيم من صناع التاريخ بكل ما تعنيه الكلمة في وقت غاب فيه التاريخيون ولم يبقى سوى الباعة والمتسولون للمبادئ والشهداء والتاريخ.
وأكد الحساينة على ضرورة أن تكون نقابة المحامين طليعة في أدائها وفعلها في ظل التحديات الجسام التي يعيشها شعبنا وقضيته العادلة.
وفي نهاية كلمته شدد على توجيه رسالة للمتخاصمين في الساحة الفلسطينية لوقف هذا الصراع وإعادة توجيه البوصلة من جديد لوجهتها الحقيقية .
هذا وقد تخلل اليوم المفتوح العديد من الفقرات الفنية والقصائد الشعرية وفقرات خاصة في الأطفال حيث لاقت هذه الفقرات إعجاب الحضور وفي نهاية اليوم المفتوح تم توزيع الجوائز الهدايا بطريقة السحب على الأرقام .
بدأ هذا اليوم بتلاوة آيات عطرة من الذكر الحكيم تلاها الطفل الموهوب بلال الأغا ثم تلاها كلمة مركز رسالة الحقوق والتي ألقاها المستشار يوسف الحساينة نائب رئيس مجلس الإدارة والذي بدوره رحب بالحضور من الزملاء المحامين والمحاميات وعوائلهم مؤكداً أن هذا الحفل هو استمرار لنهج مركز رسالة الحقوق المنحاز لقضايا المحامين المهنية والوطنية والدينية والنقابية وهذا اللقاء يأتي في إطار تعزيز المحبة والإخاء فيما بيننا ، وتفاعلاً مع قضايانا الإسلامية والوطنية لا سيما وأن عيد الفطر لهذا العام يأتي في الذكرى السنوية الثانية عشر لاستشهاد المفكر والقائد الفلسطيني الدكتور فتحي الشقاقي فقد كان الشهيد أبو إبراهيم من صناع التاريخ بكل ما تعنيه الكلمة في وقت غاب فيه التاريخيون ولم يبقى سوى الباعة والمتسولون للمبادئ والشهداء والتاريخ.
وأكد الحساينة على ضرورة أن تكون نقابة المحامين طليعة في أدائها وفعلها في ظل التحديات الجسام التي يعيشها شعبنا وقضيته العادلة.
وفي نهاية كلمته شدد على توجيه رسالة للمتخاصمين في الساحة الفلسطينية لوقف هذا الصراع وإعادة توجيه البوصلة من جديد لوجهتها الحقيقية .
هذا وقد تخلل اليوم المفتوح العديد من الفقرات الفنية والقصائد الشعرية وفقرات خاصة في الأطفال حيث لاقت هذه الفقرات إعجاب الحضور وفي نهاية اليوم المفتوح تم توزيع الجوائز الهدايا بطريقة السحب على الأرقام .