وزير الشؤون الخارجية يتسلم أوراق إعتماد ممثلة البرازيل ليجيا ماريا شيرير
نشر بتاريخ: 18/10/2007 ( آخر تحديث: 18/10/2007 الساعة: 14:07 )
رام الله - معا - تسلم د.رياض المالكي نسخة من أوراق إعتماد ممثلة البرازيل الجديدة "ليجيا ماريا شيرير "بحضور د.أحمد صبح وكيل الوزارة ونائبة الممثلة " روسيمار سوزانو " وأحمد قبها مدير المكتب الصحفي وفادي حنانيا مدير البروتوكول.
وقد قدم د.رياض للسيدة البرازيلية شرحا حول الأوضاع على الساحة الفلسطينية وجهود الرئيس محمود عباس للدخول في مفاوضات الوضع النهائي وأولويات الحكومة برئاسة د.سلام فياض لإعادة الشرعية لغزة وبسط الأمن وتحسين الحياة اليومية للمواطن وتعزيز بناء المؤسسات على قاعدة الحق الفلسطيني بإنهاء الإحتلال وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة.
وفي نهاية اللقاء تمنى الوزير للسيدة "شيرير" كل التوفيق في مهمتها وعبر لها عن جاهزية الجانب الفلسطيني لتقديم كل المساعدة المطلوبة لتسهيل عملها.
وعبرت الممثلة البرازيلية للوزير أن البرازيل واحدة من الدول المهمة في القارة الأمريكية الجنوبية والتي ترغب بحضور الاجتماع الدولي في نوفمبر.
وقد وعد الرئيس البرازيلي بأن يتم نقل هذه الرغبة للجهة المنظمة للاجتماع، علما بأن هناك عددا من الدول المهمة التي طلبت وساطة الرئيس في هذا المجال منها الهند وجنوب أفريقيا والبرازيل واليونان وتركيا.
وخلال حديثه، عبر المالكي عن إعتزازه بالعلاقات المميزة التي تربط فلسطين بالبرازيل، معبرا عن إمتنانه لقبول البرازيل لبعض اللاجئين الفلسطينيين الذين كانوا عالقين على الحدود الأردنية العراقية والحدود السورية العراقية.
كما أشار المالكي الى الجهود التي يبذلها الرئيس لانجاح المؤتمر الدولي وأهمية تحديد تاريخ الانعقاد وجدول الأعمال والمدعوين، وذلك من أجل الإسراع في الوصول الى وثيقة يجري التفاض بشأنها مع الجانب الاسرائيلي وصولا الى انهاء المفاوضات وإقامة الدولة المستقلة.
وفي نهاية اللقاء تمنى لها وللفريق العامل كل النجاح، والاستعداد لتقديم كل ما يلزم من أجل تسهيل مهمة ممثلية البرازيل في فلسطين.
وقد قدم د.رياض للسيدة البرازيلية شرحا حول الأوضاع على الساحة الفلسطينية وجهود الرئيس محمود عباس للدخول في مفاوضات الوضع النهائي وأولويات الحكومة برئاسة د.سلام فياض لإعادة الشرعية لغزة وبسط الأمن وتحسين الحياة اليومية للمواطن وتعزيز بناء المؤسسات على قاعدة الحق الفلسطيني بإنهاء الإحتلال وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة.
وفي نهاية اللقاء تمنى الوزير للسيدة "شيرير" كل التوفيق في مهمتها وعبر لها عن جاهزية الجانب الفلسطيني لتقديم كل المساعدة المطلوبة لتسهيل عملها.
وعبرت الممثلة البرازيلية للوزير أن البرازيل واحدة من الدول المهمة في القارة الأمريكية الجنوبية والتي ترغب بحضور الاجتماع الدولي في نوفمبر.
وقد وعد الرئيس البرازيلي بأن يتم نقل هذه الرغبة للجهة المنظمة للاجتماع، علما بأن هناك عددا من الدول المهمة التي طلبت وساطة الرئيس في هذا المجال منها الهند وجنوب أفريقيا والبرازيل واليونان وتركيا.
وخلال حديثه، عبر المالكي عن إعتزازه بالعلاقات المميزة التي تربط فلسطين بالبرازيل، معبرا عن إمتنانه لقبول البرازيل لبعض اللاجئين الفلسطينيين الذين كانوا عالقين على الحدود الأردنية العراقية والحدود السورية العراقية.
كما أشار المالكي الى الجهود التي يبذلها الرئيس لانجاح المؤتمر الدولي وأهمية تحديد تاريخ الانعقاد وجدول الأعمال والمدعوين، وذلك من أجل الإسراع في الوصول الى وثيقة يجري التفاض بشأنها مع الجانب الاسرائيلي وصولا الى انهاء المفاوضات وإقامة الدولة المستقلة.
وفي نهاية اللقاء تمنى لها وللفريق العامل كل النجاح، والاستعداد لتقديم كل ما يلزم من أجل تسهيل مهمة ممثلية البرازيل في فلسطين.