صيدم يناقش سبل تطوير التعليم وديمومة التعاون مع البنك الدولي
نشر بتاريخ: 13/12/2015 ( آخر تحديث: 13/12/2015 الساعة: 20:18 )
رام الله - معا - التقى وزير التربية والتعليم العالي د. صبري صيدم، اليوم، بوفد البنك الدولي، بهدف مناقشة سبل تطوير التعليم في فلسطين، وبحث آليات تفعيل التعاون لدعم النظام التربوي.
وضم الوفد رئيس بعثة البنك الدولي، مسؤول التعليم، خوان مانويل مورينو، ومسؤولة العمليات في البنك سميرة حلس، ومنسقة وحدة البنك الدولي في الوزارة سهى الخليلي، ومستشار البنك في مجال التعليم أرنستو كوادرا، ومستشار البنك لمشروع سوق العمل وربطه بالجامعات جيتا فرانز، بحضور الوكلاء المساعدين، د. بصري صالح، وم. فواز مجاهد، وأ. عزام أبو بكر، ومستشارة الوزير د. سكينة عليان.
وجدد د. صيدم شكره للبنك الدولي على مساهمته في دعم العديد من مشاريع الوزارة، مشيراً إلى الجهود التي تبذلها الوزارة في الفترة الراهنة من أجل تحقيق انجازات نوعية في بنية النظام التربوي.
وأكد صيدم على الاهتمام الذي توليه الوزارة في سبيل تعزيز الريادة والابتكار والتوجه نحو خلق حالة من التشبيك والشراكة مع المؤسسات الدولية من أجل ضمان خدمة الأطفال الفلسطينيين.
من جانبه، استعرض مورينو المشاريع التي ينفذها البنك الدولي في مجال التعليم، لافتاً إلى أن هذه المشاريع تستهدف تدريب المعلمين وتأهيلهم ورفدهم بالخبرات والمعارف والعمل على تعزيز المهارات لدى طلبة الجامعات التي تؤهلهم للحصول على فرص عمل مستقبلية.
كما أكد مورينو أن البنك الدولي سيواصل التعاون واستدامة توسيع الشراكة مع الوزارة عبر تنفيذ مشاريع من شأنها تطوير وإصلاح التعليم، معرباً عن شكره للوزير صيدم ولطواقم الوزارة على الجهود التي يبذلونها من أجل خدمة الطلبة والقطاع التعليمي.
وضم الوفد رئيس بعثة البنك الدولي، مسؤول التعليم، خوان مانويل مورينو، ومسؤولة العمليات في البنك سميرة حلس، ومنسقة وحدة البنك الدولي في الوزارة سهى الخليلي، ومستشار البنك في مجال التعليم أرنستو كوادرا، ومستشار البنك لمشروع سوق العمل وربطه بالجامعات جيتا فرانز، بحضور الوكلاء المساعدين، د. بصري صالح، وم. فواز مجاهد، وأ. عزام أبو بكر، ومستشارة الوزير د. سكينة عليان.
وجدد د. صيدم شكره للبنك الدولي على مساهمته في دعم العديد من مشاريع الوزارة، مشيراً إلى الجهود التي تبذلها الوزارة في الفترة الراهنة من أجل تحقيق انجازات نوعية في بنية النظام التربوي.
وأكد صيدم على الاهتمام الذي توليه الوزارة في سبيل تعزيز الريادة والابتكار والتوجه نحو خلق حالة من التشبيك والشراكة مع المؤسسات الدولية من أجل ضمان خدمة الأطفال الفلسطينيين.
من جانبه، استعرض مورينو المشاريع التي ينفذها البنك الدولي في مجال التعليم، لافتاً إلى أن هذه المشاريع تستهدف تدريب المعلمين وتأهيلهم ورفدهم بالخبرات والمعارف والعمل على تعزيز المهارات لدى طلبة الجامعات التي تؤهلهم للحصول على فرص عمل مستقبلية.
كما أكد مورينو أن البنك الدولي سيواصل التعاون واستدامة توسيع الشراكة مع الوزارة عبر تنفيذ مشاريع من شأنها تطوير وإصلاح التعليم، معرباً عن شكره للوزير صيدم ولطواقم الوزارة على الجهود التي يبذلونها من أجل خدمة الطلبة والقطاع التعليمي.