شؤون المرأة بغزة يتبنى النهج الشامل والدمج لذوات الإعاقة
نشر بتاريخ: 17/12/2015 ( آخر تحديث: 17/12/2015 الساعة: 12:02 )
غزة-معا - نظم مركز شؤون المرأة بغزة ورشة عمل ضمن أنشطة مبادرة "أنا وأنت سواء للتوعية بحقوق النساء ذوات الإعاقة"، وذلك في إطار مشروع "تعزيز الحقوق والفرص المتساوية للنساء ذوات الإعاقة في المجتمع الفلسطيني– الضفة الغربية وغزة " الممول من مؤسسة كفينا تل كفينا السويدية ودعم من جمعية نجوم الأمل.
مريم عاشور، منسقة المبادرة قالت: "هدفت الورشة إلى التوعية بحقوق النساء ذوات الإعاقة ودمجهن في المجتمع، وحضرها 60 من النساء ذوات الإعاقة وممثلين/ات عن مؤسسات نسوية ومؤسسات تهم بذوي/ات الإعاقة".
وأضافت منسقة المبادرة: "تعددت أنشطة المبادرة ما بين إعداد بوستر حول حقوق النساء ذوات الإعاقة، وورقة حقائق تناولت حقوقهن، بالإضافة إلى عمل لوحات تعريفية بلغة الإشارة في المؤسسات النسوية الكائنة في نفس بناية مقر مركز شؤون المرأة، وأخرى خاصة بالمركز وأقسامه".
وتناولت الورشة موضوعات متنوعة أهمها، حقوق النساء ذوات الإعاقة، ومفهوم الدمج في المجتمع، مبدأ المرجعية، مبدأ التمكين، مبدأ المشاركة، مبدأ المساواة، النساء ذوات الإعاقة في الاتفاقيات الدولية، أنواع الاعاقة، آليات الدمج، وأسباب عدم الدمج ذوي/ات الإعاقة في المجتمع.
من جانبه أوضح المحامي وميسر الورشة، حمزة دردس، بأنهم تخطوا مرحلة الدمج في المجتمع، وما يريدونه هو أن يدمج المجتمع نفسه بهم/ن.
ودعا الحضور المسؤولين/ات في وزارة الشؤون الاجتماعية للتعرف أكثر على مشاكل ذوى/ات الإعاقة والعمل على إيجاد حلول لها، والعمل بقانون ذوى/ات الإعاقة الفلسطيني وتطبيقه.
وطالبوا بتوعية المجتمع من أجل احترام الأشخاص ذوى/ات الإعاقة، وتنفيذ ورشات لأشخاص غير ذوى/ات الإعاقة وتحديداً النساء المقبلات على الزواج والنساء في سن البلوغ.
وأجمع الحضور على استفادتهم/ن من الورشة خاصة أن ميسر الورشة من ذوى الإعاقة، الأمر الذي حفزهم/ن للتطلع لمستقبل جيد واستكمال الجامعة والدراسات العليا.
مريم عاشور، منسقة المبادرة قالت: "هدفت الورشة إلى التوعية بحقوق النساء ذوات الإعاقة ودمجهن في المجتمع، وحضرها 60 من النساء ذوات الإعاقة وممثلين/ات عن مؤسسات نسوية ومؤسسات تهم بذوي/ات الإعاقة".
وأضافت منسقة المبادرة: "تعددت أنشطة المبادرة ما بين إعداد بوستر حول حقوق النساء ذوات الإعاقة، وورقة حقائق تناولت حقوقهن، بالإضافة إلى عمل لوحات تعريفية بلغة الإشارة في المؤسسات النسوية الكائنة في نفس بناية مقر مركز شؤون المرأة، وأخرى خاصة بالمركز وأقسامه".
وتناولت الورشة موضوعات متنوعة أهمها، حقوق النساء ذوات الإعاقة، ومفهوم الدمج في المجتمع، مبدأ المرجعية، مبدأ التمكين، مبدأ المشاركة، مبدأ المساواة، النساء ذوات الإعاقة في الاتفاقيات الدولية، أنواع الاعاقة، آليات الدمج، وأسباب عدم الدمج ذوي/ات الإعاقة في المجتمع.
من جانبه أوضح المحامي وميسر الورشة، حمزة دردس، بأنهم تخطوا مرحلة الدمج في المجتمع، وما يريدونه هو أن يدمج المجتمع نفسه بهم/ن.
ودعا الحضور المسؤولين/ات في وزارة الشؤون الاجتماعية للتعرف أكثر على مشاكل ذوى/ات الإعاقة والعمل على إيجاد حلول لها، والعمل بقانون ذوى/ات الإعاقة الفلسطيني وتطبيقه.
وطالبوا بتوعية المجتمع من أجل احترام الأشخاص ذوى/ات الإعاقة، وتنفيذ ورشات لأشخاص غير ذوى/ات الإعاقة وتحديداً النساء المقبلات على الزواج والنساء في سن البلوغ.
وأجمع الحضور على استفادتهم/ن من الورشة خاصة أن ميسر الورشة من ذوى الإعاقة، الأمر الذي حفزهم/ن للتطلع لمستقبل جيد واستكمال الجامعة والدراسات العليا.