أوامر احتلالية بمصادرة أراضٍ شمال بيت لحم
نشر بتاريخ: 17/12/2015 ( آخر تحديث: 17/12/2015 الساعة: 17:14 )
بيت لحم- معا- أصدر وزير المالية الاسرائيلي موشيه كحلون أوامر بمصادرة أراضٍ تقع في المنطقة الشمالية لمدينة بيت لحم وأجزاء من مدينتي بيت ساحور وبيت جالا، تبلغ مساحتها (101,595) متراً مربعاً، لاستخدامها لاحتياجات عسكرية وأمنية لمدة (10) سنوات،ولم يتم معرفة هذه الأراضي بالتحديد.
وقالت بلدية بيت لحم انها تتواصل في الوقت الحالي مع الجهات المعنية في محافظة بيت لحم ومؤسسة أريج وجمعية الدراسات العربية لمعرفة المخططات والأراضي التي يشملها القرار.
والأراضي المُصادرة بحسب الأمر:
• (70,282) متراً مربعاً في منطقة جبل أبو غنيم و "صليّب"
• (3,129) متراً مربعاً في المنطقة الشمالية للمدينة – الحاجز العسكري الشمالي
• (28,148) متراً مربعاً جنوب شرق القدس، من أراضي مدينة بيت ساحور
وفي هذا الصدد، أعرب مجلس بلدية بيت لحم عن استنكاره ورفضه لهذا القرار، الذي يحرم المواطنين ومالكي الأراضي من حقهّم الطبيعي بالوصول إليها، أو استغلال البلدية لقطعة الأرض العائدة لها في تلك المنطقة لأغراض المنفعة العامة، علماَ بأنّ هذه المساحات تُعتبر المجال الحيوي ومنطقة التوسّع للمدينة والتي يُمكن التمدد والزراعة فيها.
وناشد المجلس البلدي الرئيس محمود عباس والدكتور رامي الحمد الله، وجميع الدول والمؤسسات المعنية العمل من أجل وقف هذا القرار الجائر بحق مدينة المهد، نظراً للمخاطر التي يحملها على هذه المدينة وأهلها.
واهاب مجلس بلدية بيت لحم بجميع المواطنين المالكين للأراضي في المنطقة الشمالية للمدينة مراجعة بلدية بيت لحم والمحافظة في أقرب وقت ممكن، لتقديم الاعتراضات من خلال القنوات الرسمية.
وقال أنّ أصحاب الأراضي، وبالتعاون الدائم مع بلدية بيت لحم والمحافظة والصليب الأحمر الدولي والارتباط المدني والعديد من المؤسسات المحلية والدولية، قد طالبوا بشكلٍ مستمر الوصول إلى أراضيهم بالرغم من الرفض المستمر من قِبل سلطات الاحتلال، وطرقوا جميع الأبواب الممكنة، واستطاعوا الوصول إليها مرّتين فقط منذ بناء جدار الضم والتوسع.
والأراضي المُصادرة بحسب الأمر:
• (70,282) متراً مربعاً في منطقة جبل أبو غنيم و "صليّب"
• (3,129) متراً مربعاً في المنطقة الشمالية للمدينة – الحاجز العسكري الشمالي
• (28,148) متراً مربعاً جنوب شرق القدس، من أراضي مدينة بيت ساحور
وفي هذا الصدد، أعرب مجلس بلدية بيت لحم عن استنكاره ورفضه لهذا القرار، الذي يحرم المواطنين ومالكي الأراضي من حقهّم الطبيعي بالوصول إليها، أو استغلال البلدية لقطعة الأرض العائدة لها في تلك المنطقة لأغراض المنفعة العامة، علماَ بأنّ هذه المساحات تُعتبر المجال الحيوي ومنطقة التوسّع للمدينة والتي يُمكن التمدد والزراعة فيها.
وناشد المجلس البلدي الرئيس محمود عباس والدكتور رامي الحمد الله، وجميع الدول والمؤسسات المعنية العمل من أجل وقف هذا القرار الجائر بحق مدينة المهد، نظراً للمخاطر التي يحملها على هذه المدينة وأهلها.
واهاب مجلس بلدية بيت لحم بجميع المواطنين المالكين للأراضي في المنطقة الشمالية للمدينة مراجعة بلدية بيت لحم والمحافظة في أقرب وقت ممكن، لتقديم الاعتراضات من خلال القنوات الرسمية.
وقال أنّ أصحاب الأراضي، وبالتعاون الدائم مع بلدية بيت لحم والمحافظة والصليب الأحمر الدولي والارتباط المدني والعديد من المؤسسات المحلية والدولية، قد طالبوا بشكلٍ مستمر الوصول إلى أراضيهم بالرغم من الرفض المستمر من قِبل سلطات الاحتلال، وطرقوا جميع الأبواب الممكنة، واستطاعوا الوصول إليها مرّتين فقط منذ بناء جدار الضم والتوسع.