ثلاثة جرحى في مسيرة بلعين الأسبوعية
نشر بتاريخ: 19/10/2007 ( آخر تحديث: 19/10/2007 الساعة: 15:37 )
رام الله- معا- اصيب ثلاثة متظاهرين بجراح خلال مسيرة نظمها اهالي قرية بلعين وبمشاركة متضامنين اجانب .
واصيب الثلاثة عند اقتراب المتظاهرين من الجدار قام الجيش بوضع الاسلاك الشائكة في الطريق المؤدية إليه حيث بادر باطلاق قنابل الغاز والصوت والرصاص المطاطي لمنع المتظاهرين من عبوره .
وخرج أهالي بلعين اليوم في مسيرة حاشدة شارك فيها مجموعة من المتضامنين الدوليين والإسرائيليين ،وقد جاب المتظاهرون شوارع القرية وهم يرفعون الأعلام الفلسطينية ،والشعارات المنددة بالاحتلال والجدار الفاصل .
وقد شارك في المسيرة مجموعة من هواة قيادة الدراجات الهوائية التابعة لنادي الدراجات الهوائية الفلسطينية الذين جاءوا على دراجاتهم من مدينة بيت لحم للتضامن مع أهالي قرية بلعين في مناهضة الجدار.
من ناحية أخرى قام مجهولون باحراق العشرات من الدونمات المزروعة باشجار الزيتون ليلة أمس في الأرض الواقعة خلف الجدار والتي من المفروض أن يكون الجدار خلفها بعد تنفيذ القرار الصادر عن المحكمة العليا الإسرائيلية ،حيث يعمد المستوطنون في كثير من المواقع لحرق الزيتون حتي يتسنى لهم مصادرة الأرض بحجة أنها خراب وغير مستخدمة ، وتعود ملكية هذه الأرض إلى كل من أحمد عيسى ياسين ،ونظمي عيسى ياسين،وماهر ياسين أشعل ،وموسى عبد الحليم أبو رحمة ،ومصطفى ذيب أبو رحمة،وقد ساهمت طواقم الدفاع المدني في بلدية نعلين وبمشاركة شباب قرية بلعين بالسيطرة على الحريق في ساعات متأخرة من الليل .
واصيب الثلاثة عند اقتراب المتظاهرين من الجدار قام الجيش بوضع الاسلاك الشائكة في الطريق المؤدية إليه حيث بادر باطلاق قنابل الغاز والصوت والرصاص المطاطي لمنع المتظاهرين من عبوره .
وخرج أهالي بلعين اليوم في مسيرة حاشدة شارك فيها مجموعة من المتضامنين الدوليين والإسرائيليين ،وقد جاب المتظاهرون شوارع القرية وهم يرفعون الأعلام الفلسطينية ،والشعارات المنددة بالاحتلال والجدار الفاصل .
وقد شارك في المسيرة مجموعة من هواة قيادة الدراجات الهوائية التابعة لنادي الدراجات الهوائية الفلسطينية الذين جاءوا على دراجاتهم من مدينة بيت لحم للتضامن مع أهالي قرية بلعين في مناهضة الجدار.
من ناحية أخرى قام مجهولون باحراق العشرات من الدونمات المزروعة باشجار الزيتون ليلة أمس في الأرض الواقعة خلف الجدار والتي من المفروض أن يكون الجدار خلفها بعد تنفيذ القرار الصادر عن المحكمة العليا الإسرائيلية ،حيث يعمد المستوطنون في كثير من المواقع لحرق الزيتون حتي يتسنى لهم مصادرة الأرض بحجة أنها خراب وغير مستخدمة ، وتعود ملكية هذه الأرض إلى كل من أحمد عيسى ياسين ،ونظمي عيسى ياسين،وماهر ياسين أشعل ،وموسى عبد الحليم أبو رحمة ،ومصطفى ذيب أبو رحمة،وقد ساهمت طواقم الدفاع المدني في بلدية نعلين وبمشاركة شباب قرية بلعين بالسيطرة على الحريق في ساعات متأخرة من الليل .