البدء في تسجيل اراضي مشاريع الاسكان القديم والقرعة الخامسة
نشر بتاريخ: 22/12/2015 ( آخر تحديث: 22/12/2015 الساعة: 11:54 )
غزة-معا - قررت اللجنة العليا لإدارة الاراضي البدء في تسجيل أراضي مشاريع الاسكان القديمة التي نفذت زمن الاحتلال الاسرائيلي وتصويب أوضاعها وتسجيلها لدى سلطة الأراضي في الإدارة العامة لتسجيل الاراضي والعقارات الطابو.
وأكدت اللجنة في قرارها رقم (71) لعام 2003 أن عملية التسجيل ستتم مع المنتفعين الحالين من مشاريع الاسكان والمتعاقدين الاصليين بالشراء أو الايجارة طويلة الأمد في مشاريع الاسكان هذه مثل الشيخ رضوان في مدينة غزة وحي الأمل خانيونس وحي تل السطان في رفح والسلام بيت لاهيا أو ما تعرف بين المواطنين باسم " عقود الميجر " أي الايجارة طويلة الأمد لمدة (99 سنة ).
وبحسب سلطة الأراضي فإن أهمية تسجيل اراضي مشاريع الإسكان القديمة تقوم على أساس توطيد العلاقة القانونية بين المنتفعين من هذه المشاريع وسلطة الأراضي خاصة بعد مرور فترة زمنية طويلة أكثر من خمسة وثلاثين سنة ما يعني انقضاء الفترة القانونية البالغة عشر سنوات لانتقال ملكية الأرض للمنتفع بناء على العقد الموقع بين المنتفع وادرة الاحتلال الاسرائيلي أنداك .
ويأتي هذا التوجه وهذا لقرار الهام انطلاقا من حرص اللجنة الوزارية العليا لإدارة الأراضي وسلطة الأراضي على التسهيل على المواطنين وحفظ حقوقهم على مدى السنوات القادمة ولضمان حق المواطنين الذين استفادوا من مشاريع الإسكان التي جرت في عهد الاحتلال الإسرائيلي والتي كانت عبارة عن إيجاره طويلة الأمد ، في إجراء أي تصرفات في الأرض أو بيوعات لها أو تثبيت البيوعات والانتقالات التي جرت دون أي نظام قانوني .
وأكدت اللجنة العليا أن تسجيل الاراضي في هذه المشاريع يأتي لحل الاشكاليات والمنازعات في المليكات في هذه المشاريع ومن باب الحرص على تثبيت الحق و منع أي خلافات ربما يهدد السلم الاجتماعي جراء عدم وجود أي مستند قانوني يثبت حق أي مواطن في أراضي تلك المشاريع سوى العقد الموقع مع ضابط ركن الأملاك ورئيس فرع تأهيل اللاجئين التابع للإدارة المدينة إبان الاحتلال الإسرائيل.
وأكدت اللجنة في قرارها رقم (71) لعام 2003 أن عملية التسجيل ستتم مع المنتفعين الحالين من مشاريع الاسكان والمتعاقدين الاصليين بالشراء أو الايجارة طويلة الأمد في مشاريع الاسكان هذه مثل الشيخ رضوان في مدينة غزة وحي الأمل خانيونس وحي تل السطان في رفح والسلام بيت لاهيا أو ما تعرف بين المواطنين باسم " عقود الميجر " أي الايجارة طويلة الأمد لمدة (99 سنة ).
وبحسب سلطة الأراضي فإن أهمية تسجيل اراضي مشاريع الإسكان القديمة تقوم على أساس توطيد العلاقة القانونية بين المنتفعين من هذه المشاريع وسلطة الأراضي خاصة بعد مرور فترة زمنية طويلة أكثر من خمسة وثلاثين سنة ما يعني انقضاء الفترة القانونية البالغة عشر سنوات لانتقال ملكية الأرض للمنتفع بناء على العقد الموقع بين المنتفع وادرة الاحتلال الاسرائيلي أنداك .
ويأتي هذا التوجه وهذا لقرار الهام انطلاقا من حرص اللجنة الوزارية العليا لإدارة الأراضي وسلطة الأراضي على التسهيل على المواطنين وحفظ حقوقهم على مدى السنوات القادمة ولضمان حق المواطنين الذين استفادوا من مشاريع الإسكان التي جرت في عهد الاحتلال الإسرائيلي والتي كانت عبارة عن إيجاره طويلة الأمد ، في إجراء أي تصرفات في الأرض أو بيوعات لها أو تثبيت البيوعات والانتقالات التي جرت دون أي نظام قانوني .
وأكدت اللجنة العليا أن تسجيل الاراضي في هذه المشاريع يأتي لحل الاشكاليات والمنازعات في المليكات في هذه المشاريع ومن باب الحرص على تثبيت الحق و منع أي خلافات ربما يهدد السلم الاجتماعي جراء عدم وجود أي مستند قانوني يثبت حق أي مواطن في أراضي تلك المشاريع سوى العقد الموقع مع ضابط ركن الأملاك ورئيس فرع تأهيل اللاجئين التابع للإدارة المدينة إبان الاحتلال الإسرائيل.