وفد من شبكة معا يلتقي السفير المغربي
نشر بتاريخ: 22/12/2015 ( آخر تحديث: 22/12/2015 الساعة: 16:23 )
رام الله- معا- التقى وفد من شبكة معا الاخبارية، ضم رئيس مجلس الإدارة سعد العاروري، ومدير مكتب معا برام الله عبد العايدي، وربى تادرس من العلاقات العامة، السفير المغربي لدى دولة فلسطين محمد الحمزاوي وذلك في مقر السفارة المغربية برام الله.
وجاء اللقاء بهدف تعزيز التعارف وبحث سبل التعاون بينهما، حيث قدم الوفد شرحا كافيا عن عمل الشبكة وأفرعها ودورها في تطوير ورفعة الاعلام الفلسطيني.
من جهته عبر السفير الحمزاوي عن تقديره للدور الذي تقوم به شبكة معا في فلسطين، كمؤسسة اعلامية مستقلة وكقصة نجاح ليس على الصعيد الفلسطيني فحسب، بل على الصعيد الإقليمي والدولي، باعتبارها تجربة فريدة من نوعها رغم كافة التحديات التي تمر بها المنطقة.
وعبر السفير عن مدى اهتمام المملكة المغربية، والملك محمد السادس شخصيا بالقضية الفلسطينية وعن عمق العلاقة بين البلدين. وموقعها بالنسبة لشعب بلاده والإهتمام بها من منظور إنساني وقومي وعروبي.
وأكد السفير الحمزاوي على تقديم كافة الدعم الممكن، وتبادل الخبرات ومواكبة كل جديد في عالم الإعلام بالنظر لدور الإعلام وأهميته المتنامية في ظل الثورة التكنولوجية وما لها من ميزات وتحديات.
وثمن العاروري الدعم الذي تقدمه المملكة المغربية في كافة المجالات لدولة فلسطين واستعدادها الدائم في تقديم المساعدة الممكنة للمؤسسات الفلسطينية عامة وشبكة معا الإعلامية خاصة.
من جهته، أكد العايدي أن غنى الثقافة المغربية وتجربتها الإعلامية ستترجم لخطوات عملية في القريب العاجل من خلال استفادة شبكة معا الاعلامية من هذه التجربة الغنية، وتحدث عن مدى أهمية تعريف المواطن الفلسطيني بهذه الثقافة من خلال المواد الإعلامية حول المدن المغربية والأماكن السياحية الفريدة من نوعها.
وفي نهاية اللقاء شكر وفد الشبكة، السفير المغربي على كرم ضيافتهم، مؤكدين على ضرورة تمتين أواصر العلاقات بين الطرفين في كافة المجالات الممكنة.
وجاء اللقاء بهدف تعزيز التعارف وبحث سبل التعاون بينهما، حيث قدم الوفد شرحا كافيا عن عمل الشبكة وأفرعها ودورها في تطوير ورفعة الاعلام الفلسطيني.
من جهته عبر السفير الحمزاوي عن تقديره للدور الذي تقوم به شبكة معا في فلسطين، كمؤسسة اعلامية مستقلة وكقصة نجاح ليس على الصعيد الفلسطيني فحسب، بل على الصعيد الإقليمي والدولي، باعتبارها تجربة فريدة من نوعها رغم كافة التحديات التي تمر بها المنطقة.
وعبر السفير عن مدى اهتمام المملكة المغربية، والملك محمد السادس شخصيا بالقضية الفلسطينية وعن عمق العلاقة بين البلدين. وموقعها بالنسبة لشعب بلاده والإهتمام بها من منظور إنساني وقومي وعروبي.
وأكد السفير الحمزاوي على تقديم كافة الدعم الممكن، وتبادل الخبرات ومواكبة كل جديد في عالم الإعلام بالنظر لدور الإعلام وأهميته المتنامية في ظل الثورة التكنولوجية وما لها من ميزات وتحديات.
وثمن العاروري الدعم الذي تقدمه المملكة المغربية في كافة المجالات لدولة فلسطين واستعدادها الدائم في تقديم المساعدة الممكنة للمؤسسات الفلسطينية عامة وشبكة معا الإعلامية خاصة.
من جهته، أكد العايدي أن غنى الثقافة المغربية وتجربتها الإعلامية ستترجم لخطوات عملية في القريب العاجل من خلال استفادة شبكة معا الاعلامية من هذه التجربة الغنية، وتحدث عن مدى أهمية تعريف المواطن الفلسطيني بهذه الثقافة من خلال المواد الإعلامية حول المدن المغربية والأماكن السياحية الفريدة من نوعها.
وفي نهاية اللقاء شكر وفد الشبكة، السفير المغربي على كرم ضيافتهم، مؤكدين على ضرورة تمتين أواصر العلاقات بين الطرفين في كافة المجالات الممكنة.