مهرجان في فيتنام بمناسبة ذكرى انطلاقة الثورة الفلسطينية
نشر بتاريخ: 27/12/2015 ( آخر تحديث: 27/12/2015 الساعة: 14:30 )
هانوي- معا- اختتمت سفارة دولة فلسطين في هانوي، مساء السبت، فعالياتها للعام 2015 بإقامة مهرجان خطابي وفني بمناسبة الذكرى 51 لانطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة، بالتعاون مع جامعة هانوي والطلبة الفلسطينيين الذين يتابعون دراستهم في فيتنام.
وبدأ الحفل بعرض فيلم وثائقي بعنوان "فلسطين بين جدران الاحتلال" والذي تم إنتاجه من قبل سفارة دولة فلسطين باللغتين الانجليزية والفيتنامية عام 2012، وعرض العديد من اللوحات الفنية الغنائية والراقصة من قبل عدد من طلبة الدول الصديقة والطلبة الفلسطينيين، ثم القي سفير دولة فلسطين في فيتنام سعدي الطميزي، كلمة المهرجان رحب من خلالها بالحضور وأكد على المعاني السامية لذكرى انطلاقة الثورة الفلسطينية والانجازات التي حققها شعبنا الفلسطيني في كفاحه الطويل من خلال إعادة بعث قضية شعبنا وبلورة هويته الوطنية. وأشاد بالدعم الدولي للشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية الأساسية . وأكد بأنه، وعلى الرغم من الصعاب والتحديات فأن شعبنا الفلسطيني سيستمر في كفاحه المشروع بكافة وسائلة المتاحة حتى يحقق أهدافه في الحرية والاستقلال والسلام، وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة على ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف.
وقد حضر المهرجان سفراء بعض الدول الشقيقة وممثلين عن الطلبة الأجانب في وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة.
وبدأ الحفل بعرض فيلم وثائقي بعنوان "فلسطين بين جدران الاحتلال" والذي تم إنتاجه من قبل سفارة دولة فلسطين باللغتين الانجليزية والفيتنامية عام 2012، وعرض العديد من اللوحات الفنية الغنائية والراقصة من قبل عدد من طلبة الدول الصديقة والطلبة الفلسطينيين، ثم القي سفير دولة فلسطين في فيتنام سعدي الطميزي، كلمة المهرجان رحب من خلالها بالحضور وأكد على المعاني السامية لذكرى انطلاقة الثورة الفلسطينية والانجازات التي حققها شعبنا الفلسطيني في كفاحه الطويل من خلال إعادة بعث قضية شعبنا وبلورة هويته الوطنية. وأشاد بالدعم الدولي للشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية الأساسية . وأكد بأنه، وعلى الرغم من الصعاب والتحديات فأن شعبنا الفلسطيني سيستمر في كفاحه المشروع بكافة وسائلة المتاحة حتى يحقق أهدافه في الحرية والاستقلال والسلام، وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة على ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف.
وقد حضر المهرجان سفراء بعض الدول الشقيقة وممثلين عن الطلبة الأجانب في وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة.