منتدى معلمي منطقة يعبد يعقد ملتقاه التربوي الثاني في قاعة بلدية يعبد
نشر بتاريخ: 21/10/2007 ( آخر تحديث: 21/10/2007 الساعة: 11:55 )
جنين - معا - عقد منتدى معلمي منطقة يعبد الملتقى التربوي في قاعة بلدية يعبد بحضور اعضاء المنتدى، حيث افتتح الملتقى نسيم قبها منسق المنتدى .
واستهل قبها الافتتاحية بنعي المعلم الاستاذ عريب حمارشة مدير مدرسة يعبد الثانوية والذي كان يعمل مؤخرا في مديرية التربية والتعليم .
وطرحت لمياء نايف عطاطرة العضوة في المنتدى موضوع الملتقى تحت عنوان "علاقاتنا في العمل معابر النجاح او الفشل" أثارت فيها علاقات المعلم ثلاثية الأبعاد، وعلاقة المعلم بالطالب وعلاقة المعلم في المعلم ثم علاقة المعلم بمسؤولية.
وتساءلت عطاطره حول أساسيات التكامل، وهل محبة الطالب بالمعلم دليل على نجاح المعلم ؟؟ وهل عطاء المعلم يختلف حين يصبح موقع المسؤولية مثلا؟
أسئلة أثارت الأعضاء الحضور بتقديم مساهماتهم من المداخلات المؤيدة أو المعارضة ، مساهمات تجيب عن الأسئلة كل حسب خبرته ومعلوماته التربوية.
وفي نهاية اللقاء تم اختيار المعلم (نائل قبها ) عضوا في لجنة التنسيق مكان المعلم (جلال قبها) الذي عينة مديرا في مدرسة أم الريحان الأساسية ، حيث أن قانون المنتدى يقبل عضوية مديري ومديرات المدارس في كأعضاء عامين، أما في لجنة التنسيق فيجب أن يكون معلما يمارس جهة التعليم ،
واستهل قبها الافتتاحية بنعي المعلم الاستاذ عريب حمارشة مدير مدرسة يعبد الثانوية والذي كان يعمل مؤخرا في مديرية التربية والتعليم .
وطرحت لمياء نايف عطاطرة العضوة في المنتدى موضوع الملتقى تحت عنوان "علاقاتنا في العمل معابر النجاح او الفشل" أثارت فيها علاقات المعلم ثلاثية الأبعاد، وعلاقة المعلم بالطالب وعلاقة المعلم في المعلم ثم علاقة المعلم بمسؤولية.
وتساءلت عطاطره حول أساسيات التكامل، وهل محبة الطالب بالمعلم دليل على نجاح المعلم ؟؟ وهل عطاء المعلم يختلف حين يصبح موقع المسؤولية مثلا؟
أسئلة أثارت الأعضاء الحضور بتقديم مساهماتهم من المداخلات المؤيدة أو المعارضة ، مساهمات تجيب عن الأسئلة كل حسب خبرته ومعلوماته التربوية.
وفي نهاية اللقاء تم اختيار المعلم (نائل قبها ) عضوا في لجنة التنسيق مكان المعلم (جلال قبها) الذي عينة مديرا في مدرسة أم الريحان الأساسية ، حيث أن قانون المنتدى يقبل عضوية مديري ومديرات المدارس في كأعضاء عامين، أما في لجنة التنسيق فيجب أن يكون معلما يمارس جهة التعليم ،