لجان المعلمين الديمقراطيين تطالب قيادة الاتحاد العام بالإسراع في عقد مؤتمر النقابة
نشر بتاريخ: 21/10/2007 ( آخر تحديث: 21/10/2007 الساعة: 17:27 )
رام الله-معا- طالبت لجان المعلمين الديمقراطيين في الضفة بالإسراع في عقد مؤتمر نقابة المعلمين الحكوميين، وقالت "اللجان" في بيان لها ان الطريقة التي تنتهجها قيادة الاتحاد العام للمعلمين الفلسطينيين لا ترتقي لمستوى الصعوبات المعيشية والمهنية الهائلة التي يواجهها المعلمون الذين تركوا لمصيرهم دون أي دور مبادر للاتحاد.
وشددت اللجان في بيانها الذي صدر عقب اجتماع لهيئتها القيادية في الضفة على أن استمرار تجاهل قيادة الاتحاد ومماطلتها في عقد المؤتمر العام سيضطر اللجان وغيرها من الكتل النقابية إلى اتخاذ خطوات احتجاجية وتصعيدية للضغط على قيادة الاتحاد من أجل اتخاذ خطوات عملية وملموسة لتأسيس النقابة.
واشارت "اللجان" إلى وجود عدة قضايا مطلبية ملحة يجب العمل على تحقيقها، وهو ما لا يمكن أن يتم في ظل العمل الفردي والموسمي الذي تمارسه قيادة الاتحاد، مما يملي على كافة القوى والكتل النقابية الناشطة في صفوف المعلمين العمل على بناء وتشكيل الجسم النقابي الحقيقي الموحد القادر على تمثيل المعلمين والمؤهل لكسب ثقتهم وتأييدهم.
وشددت "اللجان" في بيانها على ضرورة العمل من اجل صرف المستحقات المتراكمة حتى نهاية العام 2007 وربط الراتب بجدول غلاء المعيشة و تعديل بدل المواصلات حسب التسعيرة الجديدة وحل قضية الموظفين الجدد وموظفي العقود وعدم تمديد الفصل الدراسي، و توضيح قانون التقاعد من قبل الحكومة وشرحه للمعلمين والعمل على فتح الدرجات امام المعلمين اسوة بباقي الموظفين في القطاع العام.
وأعلن حلمي حمدان سكرتير لجان المعلمين الديمقراطيين في الضفة ان هناك عدة خطوات تصعيدية ستقوم بها "اللجان" الى جانب باقي الكتل النقابية للمعلمين من اجل الضغط على قيادة الاتحاد العام للمعلمين الفلسطينيين بالاسراع في عقد مؤتمر النقابة خلال شهر، واضاف حمدان ان هناك اجتماعات ستعقد خلال اليومين القادمين مع ممثلي الكتل النقابية في كل المحافظات من اجل تحديد موقف موحد من قيادة الاتحاد.
وشددت اللجان في بيانها الذي صدر عقب اجتماع لهيئتها القيادية في الضفة على أن استمرار تجاهل قيادة الاتحاد ومماطلتها في عقد المؤتمر العام سيضطر اللجان وغيرها من الكتل النقابية إلى اتخاذ خطوات احتجاجية وتصعيدية للضغط على قيادة الاتحاد من أجل اتخاذ خطوات عملية وملموسة لتأسيس النقابة.
واشارت "اللجان" إلى وجود عدة قضايا مطلبية ملحة يجب العمل على تحقيقها، وهو ما لا يمكن أن يتم في ظل العمل الفردي والموسمي الذي تمارسه قيادة الاتحاد، مما يملي على كافة القوى والكتل النقابية الناشطة في صفوف المعلمين العمل على بناء وتشكيل الجسم النقابي الحقيقي الموحد القادر على تمثيل المعلمين والمؤهل لكسب ثقتهم وتأييدهم.
وشددت "اللجان" في بيانها على ضرورة العمل من اجل صرف المستحقات المتراكمة حتى نهاية العام 2007 وربط الراتب بجدول غلاء المعيشة و تعديل بدل المواصلات حسب التسعيرة الجديدة وحل قضية الموظفين الجدد وموظفي العقود وعدم تمديد الفصل الدراسي، و توضيح قانون التقاعد من قبل الحكومة وشرحه للمعلمين والعمل على فتح الدرجات امام المعلمين اسوة بباقي الموظفين في القطاع العام.
وأعلن حلمي حمدان سكرتير لجان المعلمين الديمقراطيين في الضفة ان هناك عدة خطوات تصعيدية ستقوم بها "اللجان" الى جانب باقي الكتل النقابية للمعلمين من اجل الضغط على قيادة الاتحاد العام للمعلمين الفلسطينيين بالاسراع في عقد مؤتمر النقابة خلال شهر، واضاف حمدان ان هناك اجتماعات ستعقد خلال اليومين القادمين مع ممثلي الكتل النقابية في كل المحافظات من اجل تحديد موقف موحد من قيادة الاتحاد.