غالبية الاسرائيليين: فقدنا الشعور بالأمن في الشوارع
نشر بتاريخ: 01/01/2016 ( آخر تحديث: 04/01/2016 الساعة: 10:15 )
بيت لحم- معا- اظهرت نتائج استطلاع للرأي اجراه موقع "والله NEWS" تحت اشراف البروفيسور "كاميل فوكس" والإحصائي "يوسف ميكلاد" من مركز البحوث "STATNET" اعتراف غالبية الاسرائيليين بفقدانهم الشعور الشخصي بالامن في الشوارع واعتقادهم أن حكومتهم لا تتعامل بالطريقة الصحيحة مع "الارهاب".
ووفقا لنتائج الاستطلاع يشعر 61% من الاسرائيليين أن مستوى الامن الشخصي تراجع أو تراجع بشكل كبير جداً منذ بداية الهبة الفلسطينية الحالية اكتوبر الماضي مقابل 29% قالوا إن مستوى امنهم الشخصي لم يتضرر بشكل كبير و9% فقط قالوا ان مستوى امنهم الشخصي لم يتضرر مطلقا.
واجاب 71% من المستطلعة ارائهم على سؤال هل تعتقد أن الحكومة تعالج "الارهاب كما يجب" بالنفي مؤكدين انها لا تتصرف كما يجب مقابل 19% يعتقدون أن الحكومة تؤدي مهامها بشكل مناسب.
ووجه الاستطلاع سؤلا للمستطلعة ارائهم يتعلق برؤيتهم لمعالجة الحكومة للارهاب اليهودي وفيما اذا يتوجب عليها التعامل مع هذا الارهاب بنفس الطريقة التي تواجه فيه "الارهاب الفلسطيني"، قال 58% إن لا فرق بين الارهاب اليهودي والفلسطيني حسب توصيف الاستطلاع وبالتالي يتوجب معالجتهما بذات الطريقة والوسائل مقابل 33% قالوا بضرورة وجود فرق واختلاف في وسائل التعامل مع الامرين.
وشمل الاستطلاع عينة من 610 مستطلعا بينهم 501 من اليهود و109 من العرب داخل الخط الاخضر.
ونفذ الاستطلاع في الوسط اليهودي من قبل شركة "برويكت همدغام" بإدارة الدكتور "ارئيل اييلون" فيما استطلعت شركة "STATNET" بادارة "يوسف مكلادا" اراء العينة العربية.
ووفقا لنتائج الاستطلاع يشعر 61% من الاسرائيليين أن مستوى الامن الشخصي تراجع أو تراجع بشكل كبير جداً منذ بداية الهبة الفلسطينية الحالية اكتوبر الماضي مقابل 29% قالوا إن مستوى امنهم الشخصي لم يتضرر بشكل كبير و9% فقط قالوا ان مستوى امنهم الشخصي لم يتضرر مطلقا.
واجاب 71% من المستطلعة ارائهم على سؤال هل تعتقد أن الحكومة تعالج "الارهاب كما يجب" بالنفي مؤكدين انها لا تتصرف كما يجب مقابل 19% يعتقدون أن الحكومة تؤدي مهامها بشكل مناسب.
ووجه الاستطلاع سؤلا للمستطلعة ارائهم يتعلق برؤيتهم لمعالجة الحكومة للارهاب اليهودي وفيما اذا يتوجب عليها التعامل مع هذا الارهاب بنفس الطريقة التي تواجه فيه "الارهاب الفلسطيني"، قال 58% إن لا فرق بين الارهاب اليهودي والفلسطيني حسب توصيف الاستطلاع وبالتالي يتوجب معالجتهما بذات الطريقة والوسائل مقابل 33% قالوا بضرورة وجود فرق واختلاف في وسائل التعامل مع الامرين.
وشمل الاستطلاع عينة من 610 مستطلعا بينهم 501 من اليهود و109 من العرب داخل الخط الاخضر.
ونفذ الاستطلاع في الوسط اليهودي من قبل شركة "برويكت همدغام" بإدارة الدكتور "ارئيل اييلون" فيما استطلعت شركة "STATNET" بادارة "يوسف مكلادا" اراء العينة العربية.