مركز الفلاح التعليمي يبدأ دورة للأطفال بعنوان "جلسات معتمة"
نشر بتاريخ: 22/10/2007 ( آخر تحديث: 22/10/2007 الساعة: 11:07 )
غزة- معا- افتتح مركز الفلاح التعليمي التابع لجمعية الفلاح الخيرية في بلدة بيت لاهيا دورة تنشيطية للأطفال تحت عنوان (جلسات معمقة) بالتعاون مع المركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات شارك فيها أكثر من30 طفل.
وقال الشيخ الدكتور رمضان طنبورة رئيس جمعية الفلاح الخيرية في بيان وصل "معا" نسخة منه أن هذه الدورة تأتي في اطار الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال، مؤكدا على أن الجمعية ومراكزها تولي اهتماما خاصا بالأطفال من أجل التخفيف من معاناتهم المستمرة خاصة في ظل الظروف الصعبة التي يحياها كافة أبناء غزة.
وقدم الشيخ د. طنبورة الشكر للمركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات لتعاونه مع الجمعية في ظل خدمة أبناء المجتمع الفلسطيني، داعيا الجمعيات والمؤسسات لتكثيف العمل من اجل أطفال فلسطين.
من جهته أوضح فادي عابد الأخصائي النفسي من المركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات أن الدورة ستتناول عدة مواضيع مختلفة مثل التعبير عن المشاعر والاستغلال الجسدي والاقتصادي والتخطيط للمستقبل ومواقف العنف بالاضافة الى حقوق الطفل وسيتم استخدام أساليب حوار ونقاش وأنشطة حركية في شرحها للأطفال.
وأشار عابد الى خصوصية العمل مع الاطفال في فلسطين، معتبرا أن العمل معهم هو عبارة عن تخفيف للظروف الصعبة التي يعيشها الاطفال يوميا مؤكدا على ضرورة المتابعة الدائمة لهم.
وقال الشيخ الدكتور رمضان طنبورة رئيس جمعية الفلاح الخيرية في بيان وصل "معا" نسخة منه أن هذه الدورة تأتي في اطار الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال، مؤكدا على أن الجمعية ومراكزها تولي اهتماما خاصا بالأطفال من أجل التخفيف من معاناتهم المستمرة خاصة في ظل الظروف الصعبة التي يحياها كافة أبناء غزة.
وقدم الشيخ د. طنبورة الشكر للمركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات لتعاونه مع الجمعية في ظل خدمة أبناء المجتمع الفلسطيني، داعيا الجمعيات والمؤسسات لتكثيف العمل من اجل أطفال فلسطين.
من جهته أوضح فادي عابد الأخصائي النفسي من المركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات أن الدورة ستتناول عدة مواضيع مختلفة مثل التعبير عن المشاعر والاستغلال الجسدي والاقتصادي والتخطيط للمستقبل ومواقف العنف بالاضافة الى حقوق الطفل وسيتم استخدام أساليب حوار ونقاش وأنشطة حركية في شرحها للأطفال.
وأشار عابد الى خصوصية العمل مع الاطفال في فلسطين، معتبرا أن العمل معهم هو عبارة عن تخفيف للظروف الصعبة التي يعيشها الاطفال يوميا مؤكدا على ضرورة المتابعة الدائمة لهم.