فتح تثني على قرار تعيين عساف بمنصبه الجديد
نشر بتاريخ: 10/01/2016 ( آخر تحديث: 10/01/2016 الساعة: 18:01 )
رام الله- معا- أثنت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، اليوم الأحد، على قرار رئيس الدولة محمود عباس بتعيين المتحدث باسمها احمد عساف مشرفا على هيئة الاذاعة والتلفزيون الفلسطينية، ورئيسا لمجلس ادارة وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا" معتبرا ياه تقديرا لرسالة وخطاب فتح الاعلامي الوطني.
وقال عضو المجلس الثوري للحركة المدير النفيذي لمفوضية الاعلام والثقافة موفق مطر، في بيان صحفي صدر عن المفوضية اليوم: "ان الثقة التي اولاها الرئيس لعساف برهان قاطع على المنهج الوطني الناظم للخطاب والرسالة الاعلامية للحركة، وتقديرا للملتزمين بمبادىء حركة التحرر الوطنية وأهدافها".
وأضاف مطر:" إن قرار الرئيس مؤشر واضح على رغبة سيادته بتطوير الاعلام الرسمي، ورفعه الى مستوى الانسجام مع متطلبات المرحلة الراهنة من الصراع مع المشروع الاحتلالي، ومواجهة العاملين على تدمير المشروع الوطني".
وتابع: "قد تكون المهمة ثقيلة، لكنها ليست كذلك على الذين اثبتوا جدارتهم العملية في بناء مؤسسات اعلامية للحركة، اثبتت حضورها رغم قصر عمرها الزمني، وتجسدت خصائص العطاء بلا حدود او مقابل، والحكمة والتدبير لرفع ركائز الحركة صوتا وصورة اعلامييا، ليأتي دور عساف لرفع ركائز مؤسسات الاعلام الوطني الرسمي، بعد نجاحه في التجارب السابقة رغم صعوبات ومعيقات لاحصر لها ".
واكد البيان على ثقة الحركة وكوادرها الاعلامية على نجاح عساف بمهمته الجديدة، واثبات قدرة كوادر الحركة وقادتها على النهوض بالمؤسسات الوطنية، والارتقاء بها بما يأمله الجمهور الفلسطيني باعتباره المستهدف الأول، متمنية له النجاح والتقدم على درب الحرية والاستقلال.
وقال عضو المجلس الثوري للحركة المدير النفيذي لمفوضية الاعلام والثقافة موفق مطر، في بيان صحفي صدر عن المفوضية اليوم: "ان الثقة التي اولاها الرئيس لعساف برهان قاطع على المنهج الوطني الناظم للخطاب والرسالة الاعلامية للحركة، وتقديرا للملتزمين بمبادىء حركة التحرر الوطنية وأهدافها".
وأضاف مطر:" إن قرار الرئيس مؤشر واضح على رغبة سيادته بتطوير الاعلام الرسمي، ورفعه الى مستوى الانسجام مع متطلبات المرحلة الراهنة من الصراع مع المشروع الاحتلالي، ومواجهة العاملين على تدمير المشروع الوطني".
وتابع: "قد تكون المهمة ثقيلة، لكنها ليست كذلك على الذين اثبتوا جدارتهم العملية في بناء مؤسسات اعلامية للحركة، اثبتت حضورها رغم قصر عمرها الزمني، وتجسدت خصائص العطاء بلا حدود او مقابل، والحكمة والتدبير لرفع ركائز الحركة صوتا وصورة اعلامييا، ليأتي دور عساف لرفع ركائز مؤسسات الاعلام الوطني الرسمي، بعد نجاحه في التجارب السابقة رغم صعوبات ومعيقات لاحصر لها ".
واكد البيان على ثقة الحركة وكوادرها الاعلامية على نجاح عساف بمهمته الجديدة، واثبات قدرة كوادر الحركة وقادتها على النهوض بالمؤسسات الوطنية، والارتقاء بها بما يأمله الجمهور الفلسطيني باعتباره المستهدف الأول، متمنية له النجاح والتقدم على درب الحرية والاستقلال.