كتلة الصحفي تطالب بالتحرك لانقاذ حياة الصحفي القيق
نشر بتاريخ: 13/01/2016 ( آخر تحديث: 13/01/2016 الساعة: 20:45 )
غزة- معا - طالبت كتلة الصحفي الفلسطيني اليوم الاربعاء بالتحرك العاجل لانقاذ حياة الصحفي الاسير محمد القيق الذي يواصل اضرابه عن الطعام لليوم الخمسين على التوالي.
وقالت الكتلة في بيان صحفي وصل "معا":" إننا في اليوم الخمسين من إضرابه نخاطب الشرف والمهنية في وسائل الإعلام على اختلافها والزملاء الصحفيين والإعلاميين، ونُطالبهم بالتحرك العاجل لانقاذ حياته".
وطالب وسائل الإعلام المرئية والمسموعة إفراد المساحات الواسعة للحديث عن قضية الأسرى المُضربين في سجون الاحتلال ومن بينهم الصحفي القيق الأطول مدة بينهم.
وقالت :"ننشد في زملائنا وزميلاتنا شرف وأصالة المهنة، ونذكر كل واحد منهم بضرورة أن يكون له موقف فاعل مع قضية الزميل "القيق" من خلال كتابة الخبر والمقال وإعداد البرامج المختلفة التي تسلط الضوء على معاناته ومعاناة كل الأسرى".
ودعت كل نشطاء الإعلام الجديد بضرورة التفاعل مع صفحة الصحفي محمد القيق على موقع الفيس بوك والبدء بنشر المعلومات التعريفية عنه والموضحة لتفاصيل معاناته، وسيتم اعتماد الوسم #الحرية_لمحمد_القيق للحديث عن هذه القضية الإنسانية.
واكدت على ضرورة تجنيب الوسائل الإعلامية المسائل الخلافية الداخلية والتركيز على جبهة الاحتلال الذي يمارس أبشع أشكال التعذيب والإهانة لأبناء الشعب الفلسطيني والصحفيين المعتقلين لديه.
وقالت الكتلة في بيان صحفي وصل "معا":" إننا في اليوم الخمسين من إضرابه نخاطب الشرف والمهنية في وسائل الإعلام على اختلافها والزملاء الصحفيين والإعلاميين، ونُطالبهم بالتحرك العاجل لانقاذ حياته".
وطالب وسائل الإعلام المرئية والمسموعة إفراد المساحات الواسعة للحديث عن قضية الأسرى المُضربين في سجون الاحتلال ومن بينهم الصحفي القيق الأطول مدة بينهم.
وقالت :"ننشد في زملائنا وزميلاتنا شرف وأصالة المهنة، ونذكر كل واحد منهم بضرورة أن يكون له موقف فاعل مع قضية الزميل "القيق" من خلال كتابة الخبر والمقال وإعداد البرامج المختلفة التي تسلط الضوء على معاناته ومعاناة كل الأسرى".
ودعت كل نشطاء الإعلام الجديد بضرورة التفاعل مع صفحة الصحفي محمد القيق على موقع الفيس بوك والبدء بنشر المعلومات التعريفية عنه والموضحة لتفاصيل معاناته، وسيتم اعتماد الوسم #الحرية_لمحمد_القيق للحديث عن هذه القضية الإنسانية.
واكدت على ضرورة تجنيب الوسائل الإعلامية المسائل الخلافية الداخلية والتركيز على جبهة الاحتلال الذي يمارس أبشع أشكال التعذيب والإهانة لأبناء الشعب الفلسطيني والصحفيين المعتقلين لديه.