الاوقاف ونقابة المهندسين توقعان بروتوكول تعاون لتنظيم إنشاء المساجد
نشر بتاريخ: 14/01/2016 ( آخر تحديث: 14/01/2016 الساعة: 14:00 )
رام الله - معا - وقع الشيخ يوسف ادعيس؛ وزير الاوقاف والشؤون الدينية، ونقيب المهندسين م. مجدي الصالح، اليوم الخميس برتوكول تعاون لتنظيم إنشاء المساجد، عبر تنظيم العلاقة بين جهات الاختصاص.
وتنص الإتفاقية أن يتم تصميم المخططات الهندسية والإشراف على تنفيذها من خلال مكاتب هندسية مصنفة من خلال النقابة، ويتم مصادقتها من نقابة المهندسين.
وشدد ادعيس على ضرورة بناء المساجد لتكون منارات علم وتوحيد ومحبة وجمع للشمل، مشيرا إلى أن وزارة الأوقاف لن تدخر جهدا في خدمتها وصونها وتقديم كل ما يلزمها، وستتبنى برنامجا لملء كافة الشواغر بمساجد فلسطين من أئمة وخطباء وسدنة ومؤذنين ومحفظين ومحفظات لكتاب الله عز وجل من الرجال والنساء .
ورأى أن توقيع هذا البروتوكول يحقق السلامة العامة والمصلحة الوطنية عند إنشاء المساجد، من خلال التصميم الجيد والإشراف والالتزام بالشروط التنظيمية، الذي يؤدي إلى مشاريع سليمة وآمنة وتتفق والمواصفات الفنية التي ترتقي بالمستوى المعماري والإنشائي لأبنية المساجد.
وبين أنه لن يتم البدء بإعمار أي مسجد دون كتاب معتمد من الوزارة للجنة إعمار المسجد قبل إجازة المخططات الهندسية الخاصة بالمسجد من النقابة.
بدوره أكد نقيب المهندسين على أن تكون أعمال التصميم والإشراف الهندسي على مشاريع إنشاء المساجد من مكاتب هندسية مصنفة لدى النقابة، وبموجب عقود خدمات هندسية حسب الإجراءات ذات العلاقة والمتبعة في نقابة المهندسين.
وأشار الصالح إلى أنه سيتم التعميم على جميع المكاتب الهندسية بعدم التعاقد على مشاريع إنشاء مساجد مع أي لجنة إلا بموجب كتاب ترشيح "اعتماد أولي"، موقع من مدير أوقاف المحافظة التي يقع فيها المسجد.
وتنص الإتفاقية أن يتم تصميم المخططات الهندسية والإشراف على تنفيذها من خلال مكاتب هندسية مصنفة من خلال النقابة، ويتم مصادقتها من نقابة المهندسين.
وشدد ادعيس على ضرورة بناء المساجد لتكون منارات علم وتوحيد ومحبة وجمع للشمل، مشيرا إلى أن وزارة الأوقاف لن تدخر جهدا في خدمتها وصونها وتقديم كل ما يلزمها، وستتبنى برنامجا لملء كافة الشواغر بمساجد فلسطين من أئمة وخطباء وسدنة ومؤذنين ومحفظين ومحفظات لكتاب الله عز وجل من الرجال والنساء .
ورأى أن توقيع هذا البروتوكول يحقق السلامة العامة والمصلحة الوطنية عند إنشاء المساجد، من خلال التصميم الجيد والإشراف والالتزام بالشروط التنظيمية، الذي يؤدي إلى مشاريع سليمة وآمنة وتتفق والمواصفات الفنية التي ترتقي بالمستوى المعماري والإنشائي لأبنية المساجد.
وبين أنه لن يتم البدء بإعمار أي مسجد دون كتاب معتمد من الوزارة للجنة إعمار المسجد قبل إجازة المخططات الهندسية الخاصة بالمسجد من النقابة.
بدوره أكد نقيب المهندسين على أن تكون أعمال التصميم والإشراف الهندسي على مشاريع إنشاء المساجد من مكاتب هندسية مصنفة لدى النقابة، وبموجب عقود خدمات هندسية حسب الإجراءات ذات العلاقة والمتبعة في نقابة المهندسين.
وأشار الصالح إلى أنه سيتم التعميم على جميع المكاتب الهندسية بعدم التعاقد على مشاريع إنشاء مساجد مع أي لجنة إلا بموجب كتاب ترشيح "اعتماد أولي"، موقع من مدير أوقاف المحافظة التي يقع فيها المسجد.