بدران: على الشبان الاستفادة من تجارب الانتفاضتين السابقتين
نشر بتاريخ: 17/01/2016 ( آخر تحديث: 17/01/2016 الساعة: 15:09 )
غزة- معا- دعا الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية حماس حسام بدران، اليوم السبت، الشباب الفلسطيني في الضفة الغربية المشارك في الهبة الجماهيرية الحالية، إلى الاستفادة من تجارب الشباب الفلسطيني الذي قاد الانتفاضتين الأولى والثانية.
وقال بدران في تصريح صحفي له، "إن الجيل الفلسطيني الجديد الذي نشأ على فكرة المقاومة، قادر على مواصلة الهبة الجماهيرية، وتفعيلها وتنويع أساليبها وتطوير أشكالها بما يتناسب مع المرحلة الجديدة.
وأشار بدران إلى أن الشبان بحاجة إلى الاستفادة من تجارب الأجيال السابقة، ومراجعة الأساليب والتنويعات في العمليات البطولية التي تمت في الانتفاضات السابقة، وأخذ ما يناسب منها بحسب الظروف والأوضاع والإمكانيات الحالية.
وأضاف: "لدى الجيل المقاوم فرصة كبيرة للابتكارات والمبادرات الفردية، خاصة فيما يتعلق بملاحقة المستوطنين وتحركاتهم وممتلكاتهم، إضافة إلى العمل الجماعي المستفيد من أفكار العصيان المدني".
واعتبر بدران أن شباب الانتفاضتين السابقتين، كان لهم الفضل الكبير في تطوير المقاومة عبر إضافة عناصر جديدة وأساليب لم يعتد المحتل عليها من قبل، مشيرا إلى أن الظروف التي عاشوها من تضييق وملاحقة، معتبرا أنها تشبه إلى حد كبير الظروف التي يعيشها جيل اليوم، وهو ما يزيد من مسؤولية الجيل.
وقال بدران في تصريح صحفي له، "إن الجيل الفلسطيني الجديد الذي نشأ على فكرة المقاومة، قادر على مواصلة الهبة الجماهيرية، وتفعيلها وتنويع أساليبها وتطوير أشكالها بما يتناسب مع المرحلة الجديدة.
وأشار بدران إلى أن الشبان بحاجة إلى الاستفادة من تجارب الأجيال السابقة، ومراجعة الأساليب والتنويعات في العمليات البطولية التي تمت في الانتفاضات السابقة، وأخذ ما يناسب منها بحسب الظروف والأوضاع والإمكانيات الحالية.
وأضاف: "لدى الجيل المقاوم فرصة كبيرة للابتكارات والمبادرات الفردية، خاصة فيما يتعلق بملاحقة المستوطنين وتحركاتهم وممتلكاتهم، إضافة إلى العمل الجماعي المستفيد من أفكار العصيان المدني".
واعتبر بدران أن شباب الانتفاضتين السابقتين، كان لهم الفضل الكبير في تطوير المقاومة عبر إضافة عناصر جديدة وأساليب لم يعتد المحتل عليها من قبل، مشيرا إلى أن الظروف التي عاشوها من تضييق وملاحقة، معتبرا أنها تشبه إلى حد كبير الظروف التي يعيشها جيل اليوم، وهو ما يزيد من مسؤولية الجيل.