45 شابا يتفاعلون مع ورشة عمل خاصة بالاستراتيجية في سرية رام الله
نشر بتاريخ: 18/01/2016 ( آخر تحديث: 18/01/2016 الساعة: 15:09 )
رام الله - معا - اعلام المجلس الأعلى: نظم المجلس الأعلى للشباب والرياضة في الوسط ورشة عمل حول الخطة الاستراتيجية التي يعدها المجلس للاعوام: 2017 وحتى 2021، وتأتي هذه الورشة ضمن المرحلة الأولى، التي وضعها المجلس لتنفيذ الخطة الإستراتيجية، من خلال التركيز على المؤسسات الشبابية والاندية، وحضر اللقاء الذي عقد في سرية رام الله 45 شابا توزعوا بين 11 نادي رياضي و8 مؤسسات شبابية.
وأكدت مساعد الأمين العام لمجلس الوسط، ماهرة الجمل، على اهمية ورش العمل مشيرة الى ضرورة الوصول الى اكبر قدر ممكن من الشباب لبناء شراكات حقيقية معهم حتى يتمكن المجلس من الوقوف على احتياجاتهم وتطلعاتهم ما يساهم في بناء مستقبل واعد يزخر بالعمل والنجاح.
وأضافت: ان مجلس الوسط يسعى في المرحلة الحالية الى تنفيذ 33 ورشة عمل للشباب من عمر 14 وحتى 29 عاما في مختلف أماكن سكناهم وتجمعات بدوية في محاولة للوصول الى كافة الشرائح والاعمار في الاماكن المهمشة وذات النصيب الاقل حظا في فرص التطوير والبناء.
وأشار القائم بمدير عام التخطيط في المجلس الأعلى، نزار بصلات، الى أهمية الخطة الاستراتيجية لبناء احتياجات قطاع الشباب، وركز على أهمية المحاور الرئيسية التي اعدت لتحليل واقع الشباب وتحديد خارطة الاحتياجات للواقع الفلسطيني في السنوات المقبلة، مؤكدا على اهمية تعزيز وجود الشباب في المشاركة والبناء الفاعل.
وقاد الورشة التي استمرت خمس ساعات في قاعة سرية رام الله الميسرة رنا خريشة التي ادارت محاور التعليم والصحة، ورياض نصار وتناول محوري التمكين الاقتصادي ومحور الاعلام والتكنلوجيا، وهاني سميرات وتناول محور الهوية والانتماء والرياضة والترويح، والميسر منذر ابو رموز وعمل على تنفيذ انشطة وتدريبات كسر الحواجز والاتصال والتواصل الفعال بين الحضور.
وابدى الحضور تفاعلا مميزا بكافة المحاور التي تصب في صميم احتياجاتهم واولوياتهم وطالبوا بتمديد مدة الورشة لأهمية الموضوع وحرصهم على إيصال صوتهم وارائهم للمسؤولين، وعمل مجلس الوسط على تلبية مطالب الحضور بزيادة عمر الورشة تمهيدا للوصول الى كافة المطالب الشابة واستيعابه في الخطة المقبلة.
وكان للميسرين دور بارز من خلال عملية تدوير المشاركين وابداء رأيهم وتوصياتهم في كل محور على حده ما اثرى مجمل المخرجات، وخلص المشاركون الى توصيات رئيسية ومن اهمها العمل على توفير فرص حقيقية لمشاركة الشباب في صنع القرار ورسم السياسات التنموية في المجتمع، وزيادة الدعم والشراكة بين المؤسسات الحكومية والقطاع الشاب واكد المشاركون على اهمية استيعاب الطاقات الشابة في اطر وطنية والاشارة الى اهمية توفير فرص عمل للمحافظة على الشباب والعقول الصاعدة من الهجرة للخارج .
وتأتي هذه الورشة ضمن سلسلة ورشات يسعى المجلس لها لتشمل كافة المناطق في محافظات الوطن، ضمن اطار مشترك تمهيدا للوصول الى اكبر قدر من قطاع الشباب، والتركيز على مؤسسات المجتمع الشبابية والاندية التي تعد بؤرا شبابية فاعلة.
5 شابا يتفاعلون مع ورشة عمل خاصة بالاستراتيجية في سرية رام الله
القدس – رام الله - اعلام المجلس الأعلى: نظم المجلس الأعلى للشباب والرياضة في الوسط ورشة عمل حول الخطة الاستراتيجية التي يعدها المجلس للاعوام: 2017 وحتى 2021، وتأتي هذه الورشة ضمن المرحلة الأولى، التي وضعها المجلس لتنفيذ الخطة الإستراتيجية، من خلال التركيز على المؤسسات الشبابية والاندية، وحضر اللقاء الذي عقد في سرية رام الله 45 شابا توزعوا بين 11 نادي رياضي و8 مؤسسات شبابية.
وأكدت مساعد الأمين العام لمجلس الوسط، ماهرة الجمل، على اهمية ورش العمل مشيرة الى ضرورة الوصول الى اكبر قدر ممكن من الشباب لبناء شراكات حقيقية معهم حتى يتمكن المجلس من الوقوف على احتياجاتهم وتطلعاتهم ما يساهم في بناء مستقبل واعد يزخر بالعمل والنجاح.
وأضافت: ان مجلس الوسط يسعى في المرحلة الحالية الى تنفيذ 33 ورشة عمل للشباب من عمر 14 وحتى 29 عاما في مختلف أماكن سكناهم وتجمعات بدوية في محاولة للوصول الى كافة الشرائح والاعمار في الاماكن المهمشة وذات النصيب الاقل حظا في فرص التطوير والبناء.
وأشار القائم بمدير عام التخطيط في المجلس الأعلى، نزار بصلات، الى أهمية الخطة الاستراتيجية لبناء احتياجات قطاع الشباب، وركز على أهمية المحاور الرئيسية التي اعدت لتحليل واقع الشباب وتحديد خارطة الاحتياجات للواقع الفلسطيني في السنوات المقبلة، مؤكدا على اهمية تعزيز وجود الشباب في المشاركة والبناء الفاعل.
وقاد الورشة التي استمرت خمس ساعات في قاعة سرية رام الله الميسرة رنا خريشة التي ادارت محاور التعليم والصحة، ورياض نصار وتناول محوري التمكين الاقتصادي ومحور الاعلام والتكنلوجيا، وهاني سميرات وتناول محور الهوية والانتماء والرياضة والترويح، والميسر منذر ابو رموز وعمل على تنفيذ انشطة وتدريبات كسر الحواجز والاتصال والتواصل الفعال بين الحضور.
وابدى الحضور تفاعلا مميزا بكافة المحاور التي تصب في صميم احتياجاتهم واولوياتهم وطالبوا بتمديد مدة الورشة لأهمية الموضوع وحرصهم على إيصال صوتهم وارائهم للمسؤولين، وعمل مجلس الوسط على تلبية مطالب الحضور بزيادة عمر الورشة تمهيدا للوصول الى كافة المطالب الشابة واستيعابه في الخطة المقبلة.
وكان للميسرين دور بارز من خلال عملية تدوير المشاركين وابداء رأيهم وتوصياتهم في كل محور على حده ما اثرى مجمل المخرجات، وخلص المشاركون الى توصيات رئيسية ومن اهمها العمل على توفير فرص حقيقية لمشاركة الشباب في صنع القرار ورسم السياسات التنموية في المجتمع، وزيادة الدعم والشراكة بين المؤسسات الحكومية والقطاع الشاب واكد المشاركون على اهمية استيعاب الطاقات الشابة في اطر وطنية والاشارة الى اهمية توفير فرص عمل للمحافظة على الشباب والعقول الصاعدة من الهجرة للخارج .
وتأتي هذه الورشة ضمن سلسلة ورشات يسعى المجلس لها لتشمل كافة المناطق في محافظات الوطن، ضمن اطار مشترك تمهيدا للوصول الى اكبر قدر من قطاع الشباب، والتركيز على مؤسسات المجتمع الشبابية والاندية التي تعد بؤرا شبابية فاعلة.
وأكدت مساعد الأمين العام لمجلس الوسط، ماهرة الجمل، على اهمية ورش العمل مشيرة الى ضرورة الوصول الى اكبر قدر ممكن من الشباب لبناء شراكات حقيقية معهم حتى يتمكن المجلس من الوقوف على احتياجاتهم وتطلعاتهم ما يساهم في بناء مستقبل واعد يزخر بالعمل والنجاح.
وأضافت: ان مجلس الوسط يسعى في المرحلة الحالية الى تنفيذ 33 ورشة عمل للشباب من عمر 14 وحتى 29 عاما في مختلف أماكن سكناهم وتجمعات بدوية في محاولة للوصول الى كافة الشرائح والاعمار في الاماكن المهمشة وذات النصيب الاقل حظا في فرص التطوير والبناء.
وأشار القائم بمدير عام التخطيط في المجلس الأعلى، نزار بصلات، الى أهمية الخطة الاستراتيجية لبناء احتياجات قطاع الشباب، وركز على أهمية المحاور الرئيسية التي اعدت لتحليل واقع الشباب وتحديد خارطة الاحتياجات للواقع الفلسطيني في السنوات المقبلة، مؤكدا على اهمية تعزيز وجود الشباب في المشاركة والبناء الفاعل.
وقاد الورشة التي استمرت خمس ساعات في قاعة سرية رام الله الميسرة رنا خريشة التي ادارت محاور التعليم والصحة، ورياض نصار وتناول محوري التمكين الاقتصادي ومحور الاعلام والتكنلوجيا، وهاني سميرات وتناول محور الهوية والانتماء والرياضة والترويح، والميسر منذر ابو رموز وعمل على تنفيذ انشطة وتدريبات كسر الحواجز والاتصال والتواصل الفعال بين الحضور.
وابدى الحضور تفاعلا مميزا بكافة المحاور التي تصب في صميم احتياجاتهم واولوياتهم وطالبوا بتمديد مدة الورشة لأهمية الموضوع وحرصهم على إيصال صوتهم وارائهم للمسؤولين، وعمل مجلس الوسط على تلبية مطالب الحضور بزيادة عمر الورشة تمهيدا للوصول الى كافة المطالب الشابة واستيعابه في الخطة المقبلة.
وكان للميسرين دور بارز من خلال عملية تدوير المشاركين وابداء رأيهم وتوصياتهم في كل محور على حده ما اثرى مجمل المخرجات، وخلص المشاركون الى توصيات رئيسية ومن اهمها العمل على توفير فرص حقيقية لمشاركة الشباب في صنع القرار ورسم السياسات التنموية في المجتمع، وزيادة الدعم والشراكة بين المؤسسات الحكومية والقطاع الشاب واكد المشاركون على اهمية استيعاب الطاقات الشابة في اطر وطنية والاشارة الى اهمية توفير فرص عمل للمحافظة على الشباب والعقول الصاعدة من الهجرة للخارج .
وتأتي هذه الورشة ضمن سلسلة ورشات يسعى المجلس لها لتشمل كافة المناطق في محافظات الوطن، ضمن اطار مشترك تمهيدا للوصول الى اكبر قدر من قطاع الشباب، والتركيز على مؤسسات المجتمع الشبابية والاندية التي تعد بؤرا شبابية فاعلة.
5 شابا يتفاعلون مع ورشة عمل خاصة بالاستراتيجية في سرية رام الله
القدس – رام الله - اعلام المجلس الأعلى: نظم المجلس الأعلى للشباب والرياضة في الوسط ورشة عمل حول الخطة الاستراتيجية التي يعدها المجلس للاعوام: 2017 وحتى 2021، وتأتي هذه الورشة ضمن المرحلة الأولى، التي وضعها المجلس لتنفيذ الخطة الإستراتيجية، من خلال التركيز على المؤسسات الشبابية والاندية، وحضر اللقاء الذي عقد في سرية رام الله 45 شابا توزعوا بين 11 نادي رياضي و8 مؤسسات شبابية.
وأكدت مساعد الأمين العام لمجلس الوسط، ماهرة الجمل، على اهمية ورش العمل مشيرة الى ضرورة الوصول الى اكبر قدر ممكن من الشباب لبناء شراكات حقيقية معهم حتى يتمكن المجلس من الوقوف على احتياجاتهم وتطلعاتهم ما يساهم في بناء مستقبل واعد يزخر بالعمل والنجاح.
وأضافت: ان مجلس الوسط يسعى في المرحلة الحالية الى تنفيذ 33 ورشة عمل للشباب من عمر 14 وحتى 29 عاما في مختلف أماكن سكناهم وتجمعات بدوية في محاولة للوصول الى كافة الشرائح والاعمار في الاماكن المهمشة وذات النصيب الاقل حظا في فرص التطوير والبناء.
وأشار القائم بمدير عام التخطيط في المجلس الأعلى، نزار بصلات، الى أهمية الخطة الاستراتيجية لبناء احتياجات قطاع الشباب، وركز على أهمية المحاور الرئيسية التي اعدت لتحليل واقع الشباب وتحديد خارطة الاحتياجات للواقع الفلسطيني في السنوات المقبلة، مؤكدا على اهمية تعزيز وجود الشباب في المشاركة والبناء الفاعل.
وقاد الورشة التي استمرت خمس ساعات في قاعة سرية رام الله الميسرة رنا خريشة التي ادارت محاور التعليم والصحة، ورياض نصار وتناول محوري التمكين الاقتصادي ومحور الاعلام والتكنلوجيا، وهاني سميرات وتناول محور الهوية والانتماء والرياضة والترويح، والميسر منذر ابو رموز وعمل على تنفيذ انشطة وتدريبات كسر الحواجز والاتصال والتواصل الفعال بين الحضور.
وابدى الحضور تفاعلا مميزا بكافة المحاور التي تصب في صميم احتياجاتهم واولوياتهم وطالبوا بتمديد مدة الورشة لأهمية الموضوع وحرصهم على إيصال صوتهم وارائهم للمسؤولين، وعمل مجلس الوسط على تلبية مطالب الحضور بزيادة عمر الورشة تمهيدا للوصول الى كافة المطالب الشابة واستيعابه في الخطة المقبلة.
وكان للميسرين دور بارز من خلال عملية تدوير المشاركين وابداء رأيهم وتوصياتهم في كل محور على حده ما اثرى مجمل المخرجات، وخلص المشاركون الى توصيات رئيسية ومن اهمها العمل على توفير فرص حقيقية لمشاركة الشباب في صنع القرار ورسم السياسات التنموية في المجتمع، وزيادة الدعم والشراكة بين المؤسسات الحكومية والقطاع الشاب واكد المشاركون على اهمية استيعاب الطاقات الشابة في اطر وطنية والاشارة الى اهمية توفير فرص عمل للمحافظة على الشباب والعقول الصاعدة من الهجرة للخارج .
وتأتي هذه الورشة ضمن سلسلة ورشات يسعى المجلس لها لتشمل كافة المناطق في محافظات الوطن، ضمن اطار مشترك تمهيدا للوصول الى اكبر قدر من قطاع الشباب، والتركيز على مؤسسات المجتمع الشبابية والاندية التي تعد بؤرا شبابية فاعلة.