وزير الإتصالات يناقش مع وزيرة خارجية إستونيا سبل التعاون المشترك
نشر بتاريخ: 24/01/2016 ( آخر تحديث: 25/01/2016 الساعة: 12:21 )
رام الله- معا- إستقبل وزير الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات أ. د. علام موسى وزيرة خارجية إستونيا السيدة مارينا كالجوناند والوفد المرافق لها اليوم الأحد في مقر الوزارة برام الله، وذلك بحضور وكيل وزير الاتصالات م. سليمان زهيري وممثلين عن الوزارة.
وبحث الوزير مع وزيرة الخارجية سبل التعاون والعمل المشترك فيما يتعلق بقضايا الحكومة الإلكترونية، والتعاون في مجالات الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات، مثمناً دور إستونيا ودعمها لفلسطين من خلال تنفيذ مشروع ناقل البيانات الحكومي XROAD والذي ينعكس بشكل إيجابي على جودة الخدمات.
وأكد موسى نية وزارة الإتصالات إستكمال هذا المشروع من خلال التعاون مع إستونيا والإستفادة من خبراتها المتميزة في هذا المجال، معبراً عن شكره لإستونيا على دعمها للشعب الفلسطيني لتجسيد دولته وبناء مؤسساته وصولاً إلى إقامة الدولة الفلسطينية ذات السيادة.
بدورها رحبت وزيرة الخارجية الإستونية بالتعاون المثمر ما بين الطرفين الفلسطيني والإستوني في المجالات الفنية والتقنية، وأكدت إستعداد بلادها الكامل لدعم التوجه الفلسطيني لتطوير المؤسسات الفلسطينية على كل الصعد وعلى رأسها الصعيد التكنولوجي، للوصول إلى مجتمع المعرفة الذي يعد هدفاً رئيساً لعملية التنمية في العالم.
هذا، وقد تم الاتفاق من حيث المبدأ على إمكانية تمديد البرنامج الاستوني لدعم الحكومة الالكترونية للحصول على خدمات تصل الجمهور، حيث ستبدأ الطواقم الفنية من كلا الجانبين باعداد الوثائق المطلوبة لذلك.
وبحث الوزير مع وزيرة الخارجية سبل التعاون والعمل المشترك فيما يتعلق بقضايا الحكومة الإلكترونية، والتعاون في مجالات الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات، مثمناً دور إستونيا ودعمها لفلسطين من خلال تنفيذ مشروع ناقل البيانات الحكومي XROAD والذي ينعكس بشكل إيجابي على جودة الخدمات.
وأكد موسى نية وزارة الإتصالات إستكمال هذا المشروع من خلال التعاون مع إستونيا والإستفادة من خبراتها المتميزة في هذا المجال، معبراً عن شكره لإستونيا على دعمها للشعب الفلسطيني لتجسيد دولته وبناء مؤسساته وصولاً إلى إقامة الدولة الفلسطينية ذات السيادة.
بدورها رحبت وزيرة الخارجية الإستونية بالتعاون المثمر ما بين الطرفين الفلسطيني والإستوني في المجالات الفنية والتقنية، وأكدت إستعداد بلادها الكامل لدعم التوجه الفلسطيني لتطوير المؤسسات الفلسطينية على كل الصعد وعلى رأسها الصعيد التكنولوجي، للوصول إلى مجتمع المعرفة الذي يعد هدفاً رئيساً لعملية التنمية في العالم.
هذا، وقد تم الاتفاق من حيث المبدأ على إمكانية تمديد البرنامج الاستوني لدعم الحكومة الالكترونية للحصول على خدمات تصل الجمهور، حيث ستبدأ الطواقم الفنية من كلا الجانبين باعداد الوثائق المطلوبة لذلك.