قلقيلية- ورشة عمل ضمن مشروع إعداد الخطة التنموية المكانية للمحافظة
نشر بتاريخ: 24/01/2016 ( آخر تحديث: 24/01/2016 الساعة: 16:12 )
قلقيلية- معا- عقد في دار محافظة قلقيلية ورشة العمل الثانية ضمن مشروع إعداد الخطة التنموية المكانية الإستراتيجية لمحافظة قلقيلية لمراجعة المشاريع والبرامج المقترحة وتحديدها بشكل نهائي.
وشارك في الورشة العقيد حسام أبو حمدة نائب المحافظ، والطاقم الاستشاري لإعداد الخطة الذي يترأسه د.سمير أبو عيشة من جامعة النجاح، وأعضاء لجان إعداد الخطة الإستراتيجية التنموية المكانية للمحافظة.
وخلال الورشة رحب نائب المحافظ بالمشاركين في الورشة مثمنا جهودهم وحرصهم واهتمامهم بقضايا المحافظة وتنميتها، مشيرا إلى الجهود المبذولة خلال الورشات السابقة لإعداد الخطة وتحديد أولويات المشاريع التنموية في المحافظة، وقال أن دور المشاركين في الورشات لن ينتهي بعد الانتهاء من إعداد الخطة بل سنعمل يدا واحدة من اجل تنفيذ الخطة في المحافظة.
وشارك في الورشة العقيد حسام أبو حمدة نائب المحافظ، والطاقم الاستشاري لإعداد الخطة الذي يترأسه د.سمير أبو عيشة من جامعة النجاح، وأعضاء لجان إعداد الخطة الإستراتيجية التنموية المكانية للمحافظة.
وخلال الورشة رحب نائب المحافظ بالمشاركين في الورشة مثمنا جهودهم وحرصهم واهتمامهم بقضايا المحافظة وتنميتها، مشيرا إلى الجهود المبذولة خلال الورشات السابقة لإعداد الخطة وتحديد أولويات المشاريع التنموية في المحافظة، وقال أن دور المشاركين في الورشات لن ينتهي بعد الانتهاء من إعداد الخطة بل سنعمل يدا واحدة من اجل تنفيذ الخطة في المحافظة.
وأشار إلى خصوصية محافظة قلقيلية واستهدافها من قبل الاحتلال ومستوطنيه، مؤكدا على أهمية تظافر كافة الجهود من اجل التصدي للاحتلال وسياساته وإجراءاته التعسفية بحق شعبنا.
بدوره قال د. سمير أبو عيشة أن محافظة قلقيلية بحاجة ماسة لهذه الخطة من اجل النهوض بواقعها خلال السنوات القادمة، وأشار بان الهدف من ورشة العمل الثانية هو عرض ما أنجز من الخطة والمخرجات الأولية للدراسة من اجل الوصول لتوافق حول المشاريع ذات الأولوية والتي تحتاجها المحافظة، وأشار إلى أهمية البعد المكاني في إعداد الخطة في تحديد المناطق ذات الأولوية التنموية.
واستعرض د.علي عبد الحميد مخرجات المراحل السابقة من الخطة، وقدم عرضا عن البرامج والمشاريع التنموية في الخطة.
كذلك قامت اللجان التخصصية بمناقشة البرامج والمشاريع المقترحة، وتم التوافق عليها بشكل نهائي ليتم بعد ذلك ترتيب أولويات تنفيذها، وصياغة خطط التنفيذ والمتابعة والخروج بوثيقة الخطة التنموية الإستراتيجية المكانية للمحافظة خلال الفترة( 2016-2022).
بدوره قال د. سمير أبو عيشة أن محافظة قلقيلية بحاجة ماسة لهذه الخطة من اجل النهوض بواقعها خلال السنوات القادمة، وأشار بان الهدف من ورشة العمل الثانية هو عرض ما أنجز من الخطة والمخرجات الأولية للدراسة من اجل الوصول لتوافق حول المشاريع ذات الأولوية والتي تحتاجها المحافظة، وأشار إلى أهمية البعد المكاني في إعداد الخطة في تحديد المناطق ذات الأولوية التنموية.
واستعرض د.علي عبد الحميد مخرجات المراحل السابقة من الخطة، وقدم عرضا عن البرامج والمشاريع التنموية في الخطة.
كذلك قامت اللجان التخصصية بمناقشة البرامج والمشاريع المقترحة، وتم التوافق عليها بشكل نهائي ليتم بعد ذلك ترتيب أولويات تنفيذها، وصياغة خطط التنفيذ والمتابعة والخروج بوثيقة الخطة التنموية الإستراتيجية المكانية للمحافظة خلال الفترة( 2016-2022).