بالتعاون مع جامعة بيرغن النرويجية: جامعة بيرزيت تختتم الندوة التاسعة لمشروع حوض نهر الأردن الأدنى
نشر بتاريخ: 25/10/2007 ( آخر تحديث: 25/10/2007 الساعة: 14:06 )
رام الله - معا - اختتمت جامعة بيرزيت يوم الخميس 25 تشرين الأول 2007، الندوة التاسعة لمشروع حوض نهر الأردن الأدنى بالتعاون مع جامعة بيرغن النرويجية، والتي ناقشت أهم الأوراق العلمية التي قام بها عدد من الباحثين خلال العام الماضي وتقييمها وتقديم اقتراحات جديدة.
وأكد رئيس دائرة الجغرافيا د. كمال عبد الفتاح على ضرورة تعزيز التعاون العلمي بين الجامعتين خاصة وأنه مستمر منذ عشر سنوات، مشيراً إلى دور مثل هذه الندوات في زيادة دافعية الباحثين الشباب وتحسين أدائهم العلمي والبحثي عدا عن الاستفادة من نتائج هذه الأبحاث.
وناقشت الندوة في يومها الأول التقنيات الجديدة ومواضيع البيئة كمحاكاة الواقع الخيالي "المفهوم والتطبيقات البحثية في جبال فلسطين الوسطى"، والاستشعار عن بعد "المفهوم والتطبيقات البحثية في جبال فلسطين الوسطى"، بالإضافة إلى تدهور الغطاء النباتي في برية القدس ، والزحف العمراني على الأراضي الزراعية في جبال فلسطين الوسطى، ومشاكل المياه في جبال فلسطين الوسطى.
في حين تم في اليوم الثاني للندوة نقاش بعض القضايا الاجتماعية والمجتمعية كالنفوذ والمعارضة في الضفة الغربية، ووضع الشباب الذكور عند فقدان السلام، وقضايا عائلية تختص بحماية حقوق المرأة في الضفة الغربية، وهوية النوع الاجتماعي ودورها بين النساء والرجال خلال الأزمات السياسية والدلائل العرقية -التاريخية للمخلفات الفخارية العثمانية، والمشروع الياباني عن الآثار في منطقة نهر الأردن ووادي الفارعة، كما قدمت دراسة عن منطقة جفنا خلال الفترة الأيوبية-الصليبية والعثمانية.
وناقشت الجلسة الختامية التي أدارها د. عثمان شركس، دراسة حول الفيضانات في منطقة حوض نهر القاش شرق السودان، وأنماط الاستيطان في منطقة بني زيد شمال غرب رام الله.
وأكد رئيس دائرة الجغرافيا د. كمال عبد الفتاح على ضرورة تعزيز التعاون العلمي بين الجامعتين خاصة وأنه مستمر منذ عشر سنوات، مشيراً إلى دور مثل هذه الندوات في زيادة دافعية الباحثين الشباب وتحسين أدائهم العلمي والبحثي عدا عن الاستفادة من نتائج هذه الأبحاث.
وناقشت الندوة في يومها الأول التقنيات الجديدة ومواضيع البيئة كمحاكاة الواقع الخيالي "المفهوم والتطبيقات البحثية في جبال فلسطين الوسطى"، والاستشعار عن بعد "المفهوم والتطبيقات البحثية في جبال فلسطين الوسطى"، بالإضافة إلى تدهور الغطاء النباتي في برية القدس ، والزحف العمراني على الأراضي الزراعية في جبال فلسطين الوسطى، ومشاكل المياه في جبال فلسطين الوسطى.
في حين تم في اليوم الثاني للندوة نقاش بعض القضايا الاجتماعية والمجتمعية كالنفوذ والمعارضة في الضفة الغربية، ووضع الشباب الذكور عند فقدان السلام، وقضايا عائلية تختص بحماية حقوق المرأة في الضفة الغربية، وهوية النوع الاجتماعي ودورها بين النساء والرجال خلال الأزمات السياسية والدلائل العرقية -التاريخية للمخلفات الفخارية العثمانية، والمشروع الياباني عن الآثار في منطقة نهر الأردن ووادي الفارعة، كما قدمت دراسة عن منطقة جفنا خلال الفترة الأيوبية-الصليبية والعثمانية.
وناقشت الجلسة الختامية التي أدارها د. عثمان شركس، دراسة حول الفيضانات في منطقة حوض نهر القاش شرق السودان، وأنماط الاستيطان في منطقة بني زيد شمال غرب رام الله.