اسرى "كارين إيه" يدخلون العام 15 بسجون الإحتلال
نشر بتاريخ: 28/01/2016 ( آخر تحديث: 30/01/2016 الساعة: 10:14 )
غزة- معا- أكدت مفوضية الأسرى والمحررين بحركة فتح في قطاع غزة ولجنة الأسرى بحركة فتح في إقليم غرب غزة، اليوم الخميس، أن بحارة السفينة "كارين إيه" عمر محمد حسن عكاوي مواليد عام 1957 من علاّر قضاء طولكرم، ورياض صالح مصطفى عبد الله مواليد عام 1963 من جنين، وأحمد محمد عبد الهادي خريس مواليد عام 1965 من عجور في الخليل، دخلوا عامهم الـ 15 أسرى في سجون الإحتلال الإسرائيلي.
وقال الناطق باسم مفوضية الأسرى والمحررين بحركة فتح في قطاع غزة ومنسق لجنة الأسرى بحركة فتح في إقليم غرب غزة نشأت الوحيدي، إن الأسير عكاوي "قبطان السفينة كارين إيه" له بنت اسمها ملك من مواليد 1957، والمعتقل في سجن "ريمون" محكوم بالسجن لمدة 25 عاما، والأسيران البحاران في السفينة خريس الذي له 3 أبناء وأسماءهم محمد وعمار وياسر وهو أصغر أبنائه، ولد وأبوه في السجن في مارس 2003، وهو أيضا معتقل في سجن "ريمون" فيما يقضي المهندس الأسير رياض عبد الله الذي لديه ابنيه صالح وريم، يقضيان حكما بالسجن لمدة 17 عاما بتهمة قيامهم بعملية السفينة "كارين إيه" وجميعهم اعتقلوا في عرض البحر في 1 يناير 2002 .
وافاد الوحيدي "أن الأسير خريس يعاني من مرض الضغط وهو بحاجة إلى متابعة على أيدي أطباء مختصين كما هو حال بقية الأسرى الذين يعانون من أمراض خطيرة، ما يستوجب قيام الأمم المتحدة والمجتمع الدولي والإنساني بواجباتهم والتزاماتهم في الضغط على الإحتلال، وإلزامه باحترام حقوق الإنسان وفي توفير الحماية والعلاج للأسرى لإنقاذهم من الموت الذي يحاصرهم في سجون الإحتلال الإسرائيلي".
ودعا إلى تعزيز التفاعل الشعبي والحقوقي والإعلامي والدبلوماسي مع قضية الأسرى، كونها عنوان رئيسي في الصراع مع الإحتلال الإسرائيلي، ولأن الأسرى ناضلوا من أجل الحرية.
وقال الناطق باسم مفوضية الأسرى والمحررين بحركة فتح في قطاع غزة ومنسق لجنة الأسرى بحركة فتح في إقليم غرب غزة نشأت الوحيدي، إن الأسير عكاوي "قبطان السفينة كارين إيه" له بنت اسمها ملك من مواليد 1957، والمعتقل في سجن "ريمون" محكوم بالسجن لمدة 25 عاما، والأسيران البحاران في السفينة خريس الذي له 3 أبناء وأسماءهم محمد وعمار وياسر وهو أصغر أبنائه، ولد وأبوه في السجن في مارس 2003، وهو أيضا معتقل في سجن "ريمون" فيما يقضي المهندس الأسير رياض عبد الله الذي لديه ابنيه صالح وريم، يقضيان حكما بالسجن لمدة 17 عاما بتهمة قيامهم بعملية السفينة "كارين إيه" وجميعهم اعتقلوا في عرض البحر في 1 يناير 2002 .
وافاد الوحيدي "أن الأسير خريس يعاني من مرض الضغط وهو بحاجة إلى متابعة على أيدي أطباء مختصين كما هو حال بقية الأسرى الذين يعانون من أمراض خطيرة، ما يستوجب قيام الأمم المتحدة والمجتمع الدولي والإنساني بواجباتهم والتزاماتهم في الضغط على الإحتلال، وإلزامه باحترام حقوق الإنسان وفي توفير الحماية والعلاج للأسرى لإنقاذهم من الموت الذي يحاصرهم في سجون الإحتلال الإسرائيلي".
ودعا إلى تعزيز التفاعل الشعبي والحقوقي والإعلامي والدبلوماسي مع قضية الأسرى، كونها عنوان رئيسي في الصراع مع الإحتلال الإسرائيلي، ولأن الأسرى ناضلوا من أجل الحرية.