النائب إبراهيم عبد الله يناشد الجماهير العربية مقاطعة شركة طيران ال عال الاسرائيلية
نشر بتاريخ: 26/10/2007 ( آخر تحديث: 26/10/2007 الساعة: 12:32 )
القدس - معا - طالب النائب في الكنيست الشيخ ابراهيم عبد الله بمقاطعة شركة الطيران الاسرائيلية الـ العال.
وقال الشيخ النائب إبراهيم عبد الله :" يبدو أن شركة إل العال تضرب بعرض الحائط كل الوعود التي قطعتها على نفسها ، والوعود التي قطعها على أنفسهم مسؤولو الحكومة خاصة وزير المواصلات ومدير مطار بن غوريون".
وأضاف :" أنا على ثقة تامة أن المعاملة المهينة التي يواجهها الفلسطينيين لن تتغير، أنه أمر مهين وغير مبرر ولا يمكن قبوله ، عندما تقوم الشركة بفصل أطباء، محامين ومواطنين عاديين عن باقي الـمسافرين لكونهم عربا ،وتخضعهم لسلسلة من الاهانات التي يسمونها الفحوصات الأمنية ".
وتابع رئيس الحركة الإسلامية ورئيس القائمة العربية الموحدة قوله :" يجب أن نأخذ زمام المبادرة ونقوم بعمل شيء ما لردع إل عال للكف عن هذا السلوك المرفوض".
واوضح النائب أن مقاطعة جماهيرية واسعة لشركة إل عال كفيلة بأن توصل رسالة للشركة بأنه لا يمكن مواصلة الإجراءات القائمة دون دفع ثمن مؤلم لقاء ذلك، وهذه المقاطعة يجب أن تكون مدروسة وليست عفوية وعشوائية حتى تسبب لشركة إل العال فقدان سوق كبيرة تقوم بسببه شركة إل العال بإعادة النظر في سياستها "العنصرية"، خصوصا وأن هنالك بدائل أخرى للسفر إلى الخارج يمكن استثمار العلاقة معها لخدمة قضايانا في الداخل ".
وطالب كل المسئولين بضمان أمن الرحلات الجوية من والى إسرائيل - "إل عال"، وسلطة الـمطارات والجهات الأمنية، أن يبذلوا جهودا مضاعفة لإيجاد السبيل للتوفيق بين احتياجات الأمن والحفاظ على كرامة وحقوق الإنسان لعموم الـمسافرين.
وقال الشيخ النائب إبراهيم عبد الله :" يبدو أن شركة إل العال تضرب بعرض الحائط كل الوعود التي قطعتها على نفسها ، والوعود التي قطعها على أنفسهم مسؤولو الحكومة خاصة وزير المواصلات ومدير مطار بن غوريون".
وأضاف :" أنا على ثقة تامة أن المعاملة المهينة التي يواجهها الفلسطينيين لن تتغير، أنه أمر مهين وغير مبرر ولا يمكن قبوله ، عندما تقوم الشركة بفصل أطباء، محامين ومواطنين عاديين عن باقي الـمسافرين لكونهم عربا ،وتخضعهم لسلسلة من الاهانات التي يسمونها الفحوصات الأمنية ".
وتابع رئيس الحركة الإسلامية ورئيس القائمة العربية الموحدة قوله :" يجب أن نأخذ زمام المبادرة ونقوم بعمل شيء ما لردع إل عال للكف عن هذا السلوك المرفوض".
واوضح النائب أن مقاطعة جماهيرية واسعة لشركة إل عال كفيلة بأن توصل رسالة للشركة بأنه لا يمكن مواصلة الإجراءات القائمة دون دفع ثمن مؤلم لقاء ذلك، وهذه المقاطعة يجب أن تكون مدروسة وليست عفوية وعشوائية حتى تسبب لشركة إل العال فقدان سوق كبيرة تقوم بسببه شركة إل العال بإعادة النظر في سياستها "العنصرية"، خصوصا وأن هنالك بدائل أخرى للسفر إلى الخارج يمكن استثمار العلاقة معها لخدمة قضايانا في الداخل ".
وطالب كل المسئولين بضمان أمن الرحلات الجوية من والى إسرائيل - "إل عال"، وسلطة الـمطارات والجهات الأمنية، أن يبذلوا جهودا مضاعفة لإيجاد السبيل للتوفيق بين احتياجات الأمن والحفاظ على كرامة وحقوق الإنسان لعموم الـمسافرين.