تشييع جثمان الشهيد علان في قرية بيت عور
نشر بتاريخ: 30/01/2016 ( آخر تحديث: 30/01/2016 الساعة: 14:17 )
رام الله - معا - شيع الآلاف من أبناء قرية بيت عور التحتا، غرب رام الله، والقرى المجاورة، جثمان الشهيد إبراهيم أسامة علان (22 ) عاما، إلى مثواه الأخير في مقبرة قرية بيت عور.
وكان الشهيد علان استشهد يوم الاثنين الماضي، برفقة صديقه الفتى حسين ابو غوش (17 ) عاما بعد تنفيذهما عملية طعن قتلا فيها مستوطنة واصابا اخرى، داخل مستوطنة "بيت حورون" المقامة على اراضي قرية بيت عور الفوقا.
وسلمت سلطات الاحتلال جثماني الشهيدين يوم أمس الجمعة، بعد احتجاز جثمانيهما الطاهرين عدة ايام، وماطلت في تسليمها.
وانطلق موكب التشييع من منزل الشهيد في قرية بيت عور، حيث ألقيت نظرة الوداع الأخيرة على الجثمان الطاهر، ثم حمل الجثمان على الاكتاف إلى ملعب القرية.
وام الآلاف ملعب القرية لإلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه، وأداء صلاة الظهر وصلاة الجنازة على الجثمان.
وعقب ذلك حمل الجثمان الطاهر ملفوفا بالعلم الفلسطيني على الاكتاف في جنازة ضخمة نحو مقبرة القرية، حيث تمت موآراء الجثمان الثرى.
وكان من بين مودعي الشهيد والد والدة الشهيد الفتى حسين ابو غوش، رفيق الشهيد علان.
وأكد أهالي القرية أن الشهيد إبراهيم كان محبوبا وصديقا لكل أهالي القرية، وكان دائم التواجد والحضور في كل مناسبات القرية الاجتماعية.
يذكر أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي لا تزال تغلق المدخل الرئيسي للقرية والقرى المجاورة لليوم الخامس على التوالي.
وكان الشهيد علان استشهد يوم الاثنين الماضي، برفقة صديقه الفتى حسين ابو غوش (17 ) عاما بعد تنفيذهما عملية طعن قتلا فيها مستوطنة واصابا اخرى، داخل مستوطنة "بيت حورون" المقامة على اراضي قرية بيت عور الفوقا.
وسلمت سلطات الاحتلال جثماني الشهيدين يوم أمس الجمعة، بعد احتجاز جثمانيهما الطاهرين عدة ايام، وماطلت في تسليمها.
وانطلق موكب التشييع من منزل الشهيد في قرية بيت عور، حيث ألقيت نظرة الوداع الأخيرة على الجثمان الطاهر، ثم حمل الجثمان على الاكتاف إلى ملعب القرية.
وام الآلاف ملعب القرية لإلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه، وأداء صلاة الظهر وصلاة الجنازة على الجثمان.
وعقب ذلك حمل الجثمان الطاهر ملفوفا بالعلم الفلسطيني على الاكتاف في جنازة ضخمة نحو مقبرة القرية، حيث تمت موآراء الجثمان الثرى.
وكان من بين مودعي الشهيد والد والدة الشهيد الفتى حسين ابو غوش، رفيق الشهيد علان.
وأكد أهالي القرية أن الشهيد إبراهيم كان محبوبا وصديقا لكل أهالي القرية، وكان دائم التواجد والحضور في كل مناسبات القرية الاجتماعية.
يذكر أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي لا تزال تغلق المدخل الرئيسي للقرية والقرى المجاورة لليوم الخامس على التوالي.