النضال الشعبي تشارك بوقفة تضامنية مع الأسير القيق بطولكرم
نشر بتاريخ: 30/01/2016 ( آخر تحديث: 30/01/2016 الساعة: 16:59 )
طولكرم- معا- شددت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني في محافظة طولكرم، اليوم السبت، على ضرورة استمرار فعاليات الدعم والمساندة لأسرى الحرية في سجون ومعتقلات الاحتلال، وتعزيز وتكثيف الأنشطة الداعمة لنضالات الحركة الأسيرة.
وطالبت الجبهة بالتحرك الفلسطيني في المحافل الدولية والعربية، للضغط على حكومة الاحتلال بهدف الإفراج الفوري عن الأسير الصحفي محمد القيق الذي يخوض معركة الإضراب عن الطعام منذ أكثر من شهرين، احتجاجاً على اعتقاله واحتجازه في قبضة المحتل الغاصب دون محاكمة.
ودعت خلال الوقفة التضامنية مع الأسير الصحفي القيق والتي نظمها صحفيو وفعاليات محافظات طولكرم على دوار جمال عبد الناصر، إلى ضرورة تفعيل الحراك الرسمي والشعبي لإسناد الأسرى.
وطالبت الجبهة بالتحرك الفلسطيني في المحافل الدولية والعربية، للضغط على حكومة الاحتلال بهدف الإفراج الفوري عن الأسير الصحفي محمد القيق الذي يخوض معركة الإضراب عن الطعام منذ أكثر من شهرين، احتجاجاً على اعتقاله واحتجازه في قبضة المحتل الغاصب دون محاكمة.
ودعت خلال الوقفة التضامنية مع الأسير الصحفي القيق والتي نظمها صحفيو وفعاليات محافظات طولكرم على دوار جمال عبد الناصر، إلى ضرورة تفعيل الحراك الرسمي والشعبي لإسناد الأسرى.
وطالبت المؤسسات الدولية الحقوقية والإنسانية، واتحاد الصحفيين الدوليين للتحرك، لوقف الانتهاكات والسياسات الإسرائيلية، وما تقوم به إسرائيل من ملاحقة واعتقال للصحفيين ومحاولات تكميم الأفواه ومحاربة الحريات الإعلامية، ومنع الصحفيين من القيام بدورهم المهني في فضح الانتهاكات والممارسات العدوانية والعنصرية التي يرتكبها الاحتلال يوميا بحق أبناء شعبنا الفلسطيني الأعزل.
وقالت الجبهة "إن الوقفة التي نظمها الصحفيون والإعلاميون في محافظة طولكرم هي واجب المؤسسات الإعلامية اتجاه زميلهم الصحافي محمد القيق الذي يخوض معركة الأمعاء الخاوية من اجل حريته، معبرة عن دعمها وتقديرها للحراك الصحافي والإعلامي الذي ينبغي استمراره إلى أن تتحقق الحرية الناجزة للقيق.
وقالت الجبهة "إن الوقفة التي نظمها الصحفيون والإعلاميون في محافظة طولكرم هي واجب المؤسسات الإعلامية اتجاه زميلهم الصحافي محمد القيق الذي يخوض معركة الأمعاء الخاوية من اجل حريته، معبرة عن دعمها وتقديرها للحراك الصحافي والإعلامي الذي ينبغي استمراره إلى أن تتحقق الحرية الناجزة للقيق.