عريقات يلتقي المبعوث الصيني لعملية السلام
نشر بتاريخ: 31/01/2016 ( آخر تحديث: 31/01/2016 الساعة: 15:45 )
أريحا- معا- التقى الدكتور صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، مع المبعوث الصيني لعملية السلام تونغ شيو شينغ يرافقه سفير الصين في دولة فلسطين، حيث بحث معه آخر المستجدات والتطورات على الساحتين الإقليمية والدولية.
وأكد المبعوث الصيني دعم بلاده غير المشروط لإقامة دولة فلسطين المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من حزيران 1967، مشدداً على أن القضية الفلسطينية لا يمكن أن تهمش على اعتبار حلها يشكل المدخل للأمن والاستقرار والسلام في المنطقة وأن الرئيس الصيني أكد على هذه الحقيقة أثناء جولته الأخيره في المنطقة، والتي شملت السعودية ومصر وإيران.
وعلى صعيد فكرة عقد مؤتمر دولي للسلام أكد المبعوث الصيني أن بلاده تدعم فكرة عقد مؤتمر دولي للسلام، على أسس وركائز القانون الدولي والشرعية الدولية وبما يؤدي إلى تحقيق مبدأ الدولتين على حدود الرابع من حزيران عام 1967.
من جانبه ثمن الدكتور عريقات ما تقدمه الصين من دعم للقضية الفلسطينية في كافة المجالات السياسية والتقنية والتدريب إضافة إلى المساعدات المالية.
وأعاد عريقات الترحيب بعقد مؤتمر دولي للسلام، بمشاركة الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، بما فيها الصين ودول البركس والدول العربية ذات العلاقة واليابان، على أساس مرجعيات القانون الدولي والشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية وضمن سقف زمني محدد، وعلى قاعدة إطار مشاركة ومتابعة دولية وبآليات إلزامية محددة.
وأكد المبعوث الصيني دعم بلاده غير المشروط لإقامة دولة فلسطين المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من حزيران 1967، مشدداً على أن القضية الفلسطينية لا يمكن أن تهمش على اعتبار حلها يشكل المدخل للأمن والاستقرار والسلام في المنطقة وأن الرئيس الصيني أكد على هذه الحقيقة أثناء جولته الأخيره في المنطقة، والتي شملت السعودية ومصر وإيران.
وعلى صعيد فكرة عقد مؤتمر دولي للسلام أكد المبعوث الصيني أن بلاده تدعم فكرة عقد مؤتمر دولي للسلام، على أسس وركائز القانون الدولي والشرعية الدولية وبما يؤدي إلى تحقيق مبدأ الدولتين على حدود الرابع من حزيران عام 1967.
من جانبه ثمن الدكتور عريقات ما تقدمه الصين من دعم للقضية الفلسطينية في كافة المجالات السياسية والتقنية والتدريب إضافة إلى المساعدات المالية.
وأعاد عريقات الترحيب بعقد مؤتمر دولي للسلام، بمشاركة الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، بما فيها الصين ودول البركس والدول العربية ذات العلاقة واليابان، على أساس مرجعيات القانون الدولي والشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية وضمن سقف زمني محدد، وعلى قاعدة إطار مشاركة ومتابعة دولية وبآليات إلزامية محددة.