جمعية الفلاح الخيرية تنظم جلسات تنشيطية وترفيهية خاصة للأطفال
نشر بتاريخ: 27/10/2007 ( آخر تحديث: 27/10/2007 الساعة: 13:41 )
غزة- معا- نظم مركز الفلاح النسائي التابع لجمعية الفلاح الخيرية بالتعاون مع المركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات ، اليوم السبت، جلسات خاصة للأطفال بعنوان ' جلسات تنشيطية وترفيهية للاطفال' في مدينة بيت حانون شمال قطاع غزة بمشاركة 30 طفلاً.
وقال الشيخ رمضان طنبورة رئيس جمعية الفلاح الخيرية "إن هذه الجلسات تأتي في إطار جهود الجمعية للنهوض بشخصية الطفل الفلسطيني، وتعزيز قدراته ومواهبه، وإبراز الطاقات الكامنة الموجودة لديه، بما يعود عليه وعلى أسرته ومجتمعه بالخير والرشاد".
وأضاف طنبورة أن هذه الجلسات تعيد للأطفال ثقتهم بالنفس، وتجدد لديهم القابلية لاستيعاب الدروس والنشاطات المدرسية، وتحفزهم على تخطي الأزمات النفسية التي قد يتسبب بها العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، مؤكدا على أن الجمعية ستستمر في عقد مثل هذه الدورات للتعرف على القدرات الإبداعية.
من جهتها قالت مريم ابو عمشة المنشطة في المركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات أن الدورة تتخلل عدة مواضيع تهدف إلي ترفيه ودعم الطفل نفسيا واجتماعيا، بجانب التفريغ الانفعالي للأطفال ومواضيع تهدف إلي إعطاء الطفل المهارات الحياتية و المواقف الايجابية و العادات و التقاليد التي يحى بها المجتمع.
وشددت على ضرورة استمرار عقد هذه الدورات، بالتعاون مع مختلف المؤسسات والوزارات المهتمة بالطفولة، من أجل الارتقاء بأطفالنا نحو مستقبل أفضل.
وقال الشيخ رمضان طنبورة رئيس جمعية الفلاح الخيرية "إن هذه الجلسات تأتي في إطار جهود الجمعية للنهوض بشخصية الطفل الفلسطيني، وتعزيز قدراته ومواهبه، وإبراز الطاقات الكامنة الموجودة لديه، بما يعود عليه وعلى أسرته ومجتمعه بالخير والرشاد".
وأضاف طنبورة أن هذه الجلسات تعيد للأطفال ثقتهم بالنفس، وتجدد لديهم القابلية لاستيعاب الدروس والنشاطات المدرسية، وتحفزهم على تخطي الأزمات النفسية التي قد يتسبب بها العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، مؤكدا على أن الجمعية ستستمر في عقد مثل هذه الدورات للتعرف على القدرات الإبداعية.
من جهتها قالت مريم ابو عمشة المنشطة في المركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات أن الدورة تتخلل عدة مواضيع تهدف إلي ترفيه ودعم الطفل نفسيا واجتماعيا، بجانب التفريغ الانفعالي للأطفال ومواضيع تهدف إلي إعطاء الطفل المهارات الحياتية و المواقف الايجابية و العادات و التقاليد التي يحى بها المجتمع.
وشددت على ضرورة استمرار عقد هذه الدورات، بالتعاون مع مختلف المؤسسات والوزارات المهتمة بالطفولة، من أجل الارتقاء بأطفالنا نحو مستقبل أفضل.