تربية قلقيلية تطلق حملة "حرّاس البيدر" في مدارسها
نشر بتاريخ: 02/02/2016 ( آخر تحديث: 02/02/2016 الساعة: 12:35 )
قلقيلية- معا- أطلقت مديرية التربية والتعليم في محافظة قلقيلية حملة حرّاس البيدر في مدارسها، وذلك من خلال سلسلة انشطة وفعاليات في المدارس، تم تنظيم النشاط المركزي في مدرسة بنات الشهيدة فاطمة غزال الاساسية، بحضور ومشاركة يوسف عودة مدير التربية والتعليم في محافظة قلقيلية وخضر عدة النائب الفني وكل من مؤيد عفانة رئيس قسم العلاقات العامة والعلام ومعاذ نزال رئيس قسم النشاطات الطلابية وضياء نصار مشرفة الكشافة والمرشدات، ومديرة المدرسة نوال خليف والهيئة التدريسية وطالبات المدرسة.
وتحدث يوسف عودة بكلمة اشار فيها الى العمق التراثي لفكرة ومضمون حراس البيدر، ارتباطها بالذهنية الفلسطينية مع حملة دعم المنتج الوطني الفلسطيني، ودعا عودة طالبات المدرسة الى حماية البيدر الفلسطيني والحفاظ عليه من خلال دعم الاقتصاد الوطني لتمكين صمود الشعب الفلسطيني حتى تحرره وبناء دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
من جانبه اشار معاذ نزال الى ان الحملة اطلقت في 57 مدرسة اساسية وثانوية في محافظة قلقيلية تضم الصفوف من السابع وحتى الثاني عشر، وتم تشكيل حراس البيدر في كل مدرسة من خلال ثلاثة طلاب في كل مدرسة يحملون شارة خاصة، ويعمل "حرّاس البيدر" على تحفيز الطلبة لجملة فعاليات وانشطة وقيادة حملات لدعم المنتج الوطني.
وقد تخلل الفعاليات مراسم رفع العلم الفلسطيني، وكلمات عن الحملة، وبوسترات ويافطات تدعو الى تعزيز المنج الوطني وتمكين الاقتصاد الفلسطيني، وتم في نهاية الفعاليات زراعة شجرة زيتون في المدرسة، رمز للتجذر في الارض، وحماية البيدر الفلسطيني.
وتحدث يوسف عودة بكلمة اشار فيها الى العمق التراثي لفكرة ومضمون حراس البيدر، ارتباطها بالذهنية الفلسطينية مع حملة دعم المنتج الوطني الفلسطيني، ودعا عودة طالبات المدرسة الى حماية البيدر الفلسطيني والحفاظ عليه من خلال دعم الاقتصاد الوطني لتمكين صمود الشعب الفلسطيني حتى تحرره وبناء دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
من جانبه اشار معاذ نزال الى ان الحملة اطلقت في 57 مدرسة اساسية وثانوية في محافظة قلقيلية تضم الصفوف من السابع وحتى الثاني عشر، وتم تشكيل حراس البيدر في كل مدرسة من خلال ثلاثة طلاب في كل مدرسة يحملون شارة خاصة، ويعمل "حرّاس البيدر" على تحفيز الطلبة لجملة فعاليات وانشطة وقيادة حملات لدعم المنتج الوطني.
وقد تخلل الفعاليات مراسم رفع العلم الفلسطيني، وكلمات عن الحملة، وبوسترات ويافطات تدعو الى تعزيز المنج الوطني وتمكين الاقتصاد الفلسطيني، وتم في نهاية الفعاليات زراعة شجرة زيتون في المدرسة، رمز للتجذر في الارض، وحماية البيدر الفلسطيني.