حاضنة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات تنظم حلقة دراسية حول اختيار مشاريع التخرج
نشر بتاريخ: 27/10/2007 ( آخر تحديث: 27/10/2007 الساعة: 15:25 )
غزة-معا-نظمت حاضنة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الجامعة الإسلامية حلقة دراسية بعنوان: "مشروع تخرجك بوابتك إلى سوق العمل".
وقد عقدت الحلقة في قاعة المؤتمرات العامة بمبنى طيبة للقاعات الدراسية بحضور المهندس عمر الطباع-مدير حاضنة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الجامعة، والمهندس عودة الشكري-مدير مشروع الحاضنة، والأستاذ طارق سليم-مدير شركة الطارق للنظم والمشاريع، وجمع من طلاب وطالبات كليتي الهندسة وتكنولوجيا المعلومات بالجامعة.
من ناحيته، أكد المهندس الطباع على أهمية المحاضرات التي شرعت الحاضنة بتنفيذها، موضحاً دور الحاضنة في دعم المجتمع المحلي، وطلبة وخريجي الجامعات الفلسطينية، مضيفا أن المحاضرات التي تعقدها الحاضنة تهدف إلى جسر الهوة بين الجامعات الفلسطينية والسوق المحلي والإقليمي، خاصة وأن العديد من خريجي الجامعات الفلسطينية يلتحقون بوظائف في البلدان المجاورة، مثل: دول الخليج العربي.
وحذر المهندس الشكري من الآثار السلبية التي تتركها تلك الفجوة على خريجي الجامعات، وأرجع ذلك لأن الطالب يتلقى في مرحلة الدراسة الجامعية علوماً نظرية تحتاج إلى تعزيزها بالمهارات.
وتناول الأستاذ اسليم المهارات التي ينبغي أن تتوفر في الطالب والخريج والتي تساعده على اختيار المشروع الأنسب، والفكرة الراجحة التي ستدخله إلى سوق العمل وشدد الأستاذ اسليم على ضرورة أن يكون الطالب طموحاً، ولديه شغف بالمطالعة، وحث الطلبة على ضرورة الاهتمام بفريق العمل، وتكوينه بشكل متكافئ، ولفت الأستاذ اسليم إلى أهمية إيجاد صناعات برمجية حقيقية في فلسطين، خاصة وأن المورد الأهم فيها هو الكادر البشري، وهو متوفر في الجامعات الفلسطينية.
وقد عقدت الحلقة في قاعة المؤتمرات العامة بمبنى طيبة للقاعات الدراسية بحضور المهندس عمر الطباع-مدير حاضنة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الجامعة، والمهندس عودة الشكري-مدير مشروع الحاضنة، والأستاذ طارق سليم-مدير شركة الطارق للنظم والمشاريع، وجمع من طلاب وطالبات كليتي الهندسة وتكنولوجيا المعلومات بالجامعة.
من ناحيته، أكد المهندس الطباع على أهمية المحاضرات التي شرعت الحاضنة بتنفيذها، موضحاً دور الحاضنة في دعم المجتمع المحلي، وطلبة وخريجي الجامعات الفلسطينية، مضيفا أن المحاضرات التي تعقدها الحاضنة تهدف إلى جسر الهوة بين الجامعات الفلسطينية والسوق المحلي والإقليمي، خاصة وأن العديد من خريجي الجامعات الفلسطينية يلتحقون بوظائف في البلدان المجاورة، مثل: دول الخليج العربي.
وحذر المهندس الشكري من الآثار السلبية التي تتركها تلك الفجوة على خريجي الجامعات، وأرجع ذلك لأن الطالب يتلقى في مرحلة الدراسة الجامعية علوماً نظرية تحتاج إلى تعزيزها بالمهارات.
وتناول الأستاذ اسليم المهارات التي ينبغي أن تتوفر في الطالب والخريج والتي تساعده على اختيار المشروع الأنسب، والفكرة الراجحة التي ستدخله إلى سوق العمل وشدد الأستاذ اسليم على ضرورة أن يكون الطالب طموحاً، ولديه شغف بالمطالعة، وحث الطلبة على ضرورة الاهتمام بفريق العمل، وتكوينه بشكل متكافئ، ولفت الأستاذ اسليم إلى أهمية إيجاد صناعات برمجية حقيقية في فلسطين، خاصة وأن المورد الأهم فيها هو الكادر البشري، وهو متوفر في الجامعات الفلسطينية.