"الثقافة" توقع 5 اتفاقيات بقيمة 115000 دولار
نشر بتاريخ: 07/02/2016 ( آخر تحديث: 07/02/2016 الساعة: 16:15 )
بيت لحم- معا- وقّع رئيس المجلس الاداري للصندوق الثقافي، وزير الثقافة د. ايهاب بسيسو، أمس السبت، خمس اتفاقيات لدعم انتاجات سينمائية، بعد اقرار ترشيحها ودعمها من قبل المجلس الاداري للصندوق، ضمن عمل الصندوق لتعزيز العمل الثقافي وتطويره في فلسطين.
وجاءت الاتفاقية الاولى بقيمة 25000 دولار، لصالح كلية دار الكلمة الجامعية للفنون والثقافة في مدينة بيت لحم، لتنفيذ مشروع "احب بيت لحم" الذي يهدف الى تسليط الضوء على المهارات الابداعية والفنية وتطويرها، للطلبة الذين يدرسون صناعة الافلام في الكلية المذكورة.
ووقع بسيسو الاتفاقية الثانية بقيمة 20000 دولار مع المخرجة السينمائية ديما ابو غوش، لتنفيذ مشروع ورشة سيناريو، تهدف الى المساهمة في تطوير الانتاج السينمائي الفلسطيني من خلال العمل على تطوير سيناريوهات بمستوى مهني ينافس عربيا وعالميا.
ودعمت الاتفاقيات الثلاث الاخرى بقيمة 70000 دولار، موزعة على تنفيذ ثلاثة افلام سينمائية للمخرجين السينمائيين: رائد دزدار لتنفيذ فيلم يعنى بحفظ وتعريف التراث الثقافي الانساني الفلسطيني "قصة الارض المقدسة "، والمخرجة محاسن ناصر الدين لتنفيذ فيلم يوثق تاريخ الحركة النسوية في فلسطين ما قبل عام 1948 "نحفر الكلمات في التراب" فيما يسلط الفيلم الثالث الضوء على التجربة الانسانية للعائلات الفلسطينية التي فرقها جدار الفصل العنصري الاسرائيلي للمخرجة مي عودة بعنوان "200 متر".
وجاءت الاتفاقية الاولى بقيمة 25000 دولار، لصالح كلية دار الكلمة الجامعية للفنون والثقافة في مدينة بيت لحم، لتنفيذ مشروع "احب بيت لحم" الذي يهدف الى تسليط الضوء على المهارات الابداعية والفنية وتطويرها، للطلبة الذين يدرسون صناعة الافلام في الكلية المذكورة.
ووقع بسيسو الاتفاقية الثانية بقيمة 20000 دولار مع المخرجة السينمائية ديما ابو غوش، لتنفيذ مشروع ورشة سيناريو، تهدف الى المساهمة في تطوير الانتاج السينمائي الفلسطيني من خلال العمل على تطوير سيناريوهات بمستوى مهني ينافس عربيا وعالميا.
ودعمت الاتفاقيات الثلاث الاخرى بقيمة 70000 دولار، موزعة على تنفيذ ثلاثة افلام سينمائية للمخرجين السينمائيين: رائد دزدار لتنفيذ فيلم يعنى بحفظ وتعريف التراث الثقافي الانساني الفلسطيني "قصة الارض المقدسة "، والمخرجة محاسن ناصر الدين لتنفيذ فيلم يوثق تاريخ الحركة النسوية في فلسطين ما قبل عام 1948 "نحفر الكلمات في التراب" فيما يسلط الفيلم الثالث الضوء على التجربة الانسانية للعائلات الفلسطينية التي فرقها جدار الفصل العنصري الاسرائيلي للمخرجة مي عودة بعنوان "200 متر".