ناشطون يغلقون أبواب الصليب الأحمر في البيرة
نشر بتاريخ: 08/02/2016 ( آخر تحديث: 08/02/2016 الساعة: 15:01 )
البيرة- معا- أغلقت مجموعة شبابية، صباح اليوم الاثنين، مقر الصليب الأحمر في مدينة البيرة، في خطوة احتجاجية على صمت منظمات المجتمع الدولي وعلى رأسها البعثة الدولية للصليب الأحمر في فلسطين، لا سيما فيما يتعلق بالأسير الصحفي المضرب عن الطعام محمد القيق.
وأكدت المجموعة الشبابية في بيان لها: أنها خطوة احتجاجية على صمت منظمات المجتمع الدولي وعلى رأسها البعثة الدولية للصليب الأحمر في فلسطين، ومشاركتها بهذا الصمت الاحتلال الاسرائيلي في جريمة اعدام الاسير الصحفي محمد القيق، المضرب عن الطعام منذ 76 يوماً للمطالبة بوقف اعتقاله الإداري والإفراج الفوري عنه.
ودعت رئيسَي بعثة الصليب الأحمر في مدينتي القدس وغزة ومديرهما في تل أبيب، إلى زيارة الأسير الصحفي محمد القيق فوراً في مقر اعتقاله في مستشفى العفولة، وعدم الاكتفاء بتقارير مندوبيهم، أو الانخداع بقرارات المحاكم الإسرائيلية المضللة حيال تعليق اعتقاله الإداري، واستمرار احتجازه في الوقت نفسه.
وطالبت المجموعة البعثة الدولية للصليب الأحمر باطلاع المجتمع الدولي والسفراء والمبعوثين الدبلوماسيين في أراضي الـ 48، ولدى السلطة الفلسطينية على الحالة المتردية التي وصل لها القيق.
ودعت المجموعة الشبابية الصليب الأحمر إلى وقف التهديدات بتعليق خدماته في المقرات التي تشهد اعتصامات متواصلة مع الأسير الصحفي القيق بالضفة الغربية وقطاع غزة.
وقالت المجموعات: إن الصليب الأحمر منظمة إنسانية بالدرجة الأولى، وعليها القيام بواجباتها في أصعب الظروف، وعدم الصمت على الجريمة الإسرائيلية بحق الأسير محمد القيق خاصة، ونحو ستة آلاف أسير فلسطيني آخرين.
وطالبت المجموعة الصليب الأحمر بضمان تحرك جدي لإنهاء معاناة عائلة القيق، جنباً إلى جنب مع التدخل الحثيث للإفراج عن جثامين الشهداء المحتجزة منذ شهور طويلة، وتتعرض عائلاتهم لعقاب غير إنساني بتجميدهم في ثلاجات الاحتلال، ومنع دفنهم بصورة كريمة.
وأكدت المجموعة الشبابية في بيان لها: أنها خطوة احتجاجية على صمت منظمات المجتمع الدولي وعلى رأسها البعثة الدولية للصليب الأحمر في فلسطين، ومشاركتها بهذا الصمت الاحتلال الاسرائيلي في جريمة اعدام الاسير الصحفي محمد القيق، المضرب عن الطعام منذ 76 يوماً للمطالبة بوقف اعتقاله الإداري والإفراج الفوري عنه.
ودعت رئيسَي بعثة الصليب الأحمر في مدينتي القدس وغزة ومديرهما في تل أبيب، إلى زيارة الأسير الصحفي محمد القيق فوراً في مقر اعتقاله في مستشفى العفولة، وعدم الاكتفاء بتقارير مندوبيهم، أو الانخداع بقرارات المحاكم الإسرائيلية المضللة حيال تعليق اعتقاله الإداري، واستمرار احتجازه في الوقت نفسه.
وطالبت المجموعة البعثة الدولية للصليب الأحمر باطلاع المجتمع الدولي والسفراء والمبعوثين الدبلوماسيين في أراضي الـ 48، ولدى السلطة الفلسطينية على الحالة المتردية التي وصل لها القيق.
ودعت المجموعة الشبابية الصليب الأحمر إلى وقف التهديدات بتعليق خدماته في المقرات التي تشهد اعتصامات متواصلة مع الأسير الصحفي القيق بالضفة الغربية وقطاع غزة.
وقالت المجموعات: إن الصليب الأحمر منظمة إنسانية بالدرجة الأولى، وعليها القيام بواجباتها في أصعب الظروف، وعدم الصمت على الجريمة الإسرائيلية بحق الأسير محمد القيق خاصة، ونحو ستة آلاف أسير فلسطيني آخرين.
وطالبت المجموعة الصليب الأحمر بضمان تحرك جدي لإنهاء معاناة عائلة القيق، جنباً إلى جنب مع التدخل الحثيث للإفراج عن جثامين الشهداء المحتجزة منذ شهور طويلة، وتتعرض عائلاتهم لعقاب غير إنساني بتجميدهم في ثلاجات الاحتلال، ومنع دفنهم بصورة كريمة.