توقيع اتفاقية تعاون بين "التوجيه السياسي" ووزارة التربية والتعليم
نشر بتاريخ: 08/02/2016 ( آخر تحديث: 08/02/2016 الساعة: 12:51 )
رام الله- معا- وقع اللواء عدنان ضميري المفوض السياسي العام والناطق الرسمي باسم المؤسسة الامنية والدكتور صبري صيدم وزير التربية والعليم العالي اليوم اتفاقية تعاون بين هيئة التوجيه السياسي والوطني ووزارة التربية والتعليم لاعلاء ثقافة حب الوطن ونشر الوعي بالتراث والتاريخ الفلسطيني والرموز الوطنية وتعزيز الانتماء للوطن وللامة العربية والاسلامية وعقيدتها وفكرها ومثلها وقيمها.
وتضمنت الاتفاقية تعزيز الالتزام بمبادئ الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية، والتحرر من التعصب والتمييز بجميع أشكاله، وتعزيز المسؤولية المجتمعية، والتحرر من التعصب والتمييز بجميع أشكاله، بالإضافة الى اكتساب الثقافة اللازمة التي تمكن المواطن من لعب دوره السياسي بوعي وخلق وكفاية ومسؤولية، وتحقيق أهداف العملية التربوية.
وتضمنت الاتفاقية العمل المشترك لإنجاز دليل "الثقافة الوطنية للمعلم الفلسطيني ومفوض التوجيه الوطني" ودليل للإذاعة المدرسية واعادة صياغة وتفعيل البرلمانات الطلابية والاشراف على تاهيلها وتزويدها بالمهارات والمعارف اللازمة، التعاون في الاشراف والرقابة على مراسيم رفع العلم وتحيته في الطابور الصباحي، وترديد النشيد الوطني، والتعاون في تنظيم المعارض التراثية والفلكلورية، والزيارات الخارجية للطلاب والموجهة للأماكن الاثرية والمتاحف والمؤسسات الوطنية للتعريف بتاريخ فلسطين، وتراثها العريق ومؤسسات دولتها.
كما تضمنت الاتفاقية اعداد الخطط والبرامج الزمنية بما تشمله من الفئات المستهدفة والمواضيع والاماكن وغيرها من التجهيزات اللوجستية وفق طبيعة كل نشاط واحتياجاته.
وتركت الاتفاقية الباب مفتوحا امام انضمام اي مؤسسة حكومية او اهلية تتقاطع في الاختصاص لتكون شريكا ثالثا او اكثر في تصميم وتنفيذ مشروع ضمن المجالات السابقة.
واكد اللواء عدنان ضميري على اهمية هذه الاتفاقية التي تستهدف تحصين قطاع واسع من المجتمع الفلسطيني من اطفال اليوم ورجال الغد وقادة المستقبل وبناة الحلم ورواد العمل في مختلف الميادين، فكريا وثقافيا ووطنيا لمواجهة التحديات الحالية والمستقبلية واهمها الاحتلال.
وحضر مراسم التوقيع عدد من كبار موظفي وزارة التربية وهيئة التوجيه السياسي والوطني وممثلو مؤسسات رسمية واهلية.
وتضمنت الاتفاقية تعزيز الالتزام بمبادئ الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية، والتحرر من التعصب والتمييز بجميع أشكاله، وتعزيز المسؤولية المجتمعية، والتحرر من التعصب والتمييز بجميع أشكاله، بالإضافة الى اكتساب الثقافة اللازمة التي تمكن المواطن من لعب دوره السياسي بوعي وخلق وكفاية ومسؤولية، وتحقيق أهداف العملية التربوية.
وتضمنت الاتفاقية العمل المشترك لإنجاز دليل "الثقافة الوطنية للمعلم الفلسطيني ومفوض التوجيه الوطني" ودليل للإذاعة المدرسية واعادة صياغة وتفعيل البرلمانات الطلابية والاشراف على تاهيلها وتزويدها بالمهارات والمعارف اللازمة، التعاون في الاشراف والرقابة على مراسيم رفع العلم وتحيته في الطابور الصباحي، وترديد النشيد الوطني، والتعاون في تنظيم المعارض التراثية والفلكلورية، والزيارات الخارجية للطلاب والموجهة للأماكن الاثرية والمتاحف والمؤسسات الوطنية للتعريف بتاريخ فلسطين، وتراثها العريق ومؤسسات دولتها.
كما تضمنت الاتفاقية اعداد الخطط والبرامج الزمنية بما تشمله من الفئات المستهدفة والمواضيع والاماكن وغيرها من التجهيزات اللوجستية وفق طبيعة كل نشاط واحتياجاته.
وتركت الاتفاقية الباب مفتوحا امام انضمام اي مؤسسة حكومية او اهلية تتقاطع في الاختصاص لتكون شريكا ثالثا او اكثر في تصميم وتنفيذ مشروع ضمن المجالات السابقة.
واكد اللواء عدنان ضميري على اهمية هذه الاتفاقية التي تستهدف تحصين قطاع واسع من المجتمع الفلسطيني من اطفال اليوم ورجال الغد وقادة المستقبل وبناة الحلم ورواد العمل في مختلف الميادين، فكريا وثقافيا ووطنيا لمواجهة التحديات الحالية والمستقبلية واهمها الاحتلال.
وحضر مراسم التوقيع عدد من كبار موظفي وزارة التربية وهيئة التوجيه السياسي والوطني وممثلو مؤسسات رسمية واهلية.