اهالي مخيم عايدة ينظمون وقفة تضامنية مع الاسير القيق
نشر بتاريخ: 09/02/2016 ( آخر تحديث: 09/02/2016 الساعة: 19:19 )
بيت لحم- معا- شارك اهالي مخيم عايدة في وقفة تضامنية مع الأسير الصحفي محمد القيق المضرب عن الطعام منذ 77 يوماً.
ورفع المشاركون في الوقفة التي نظمتها مؤسسات مخيم عايدة امام مفتاح العودة في المخيم الأعلام الفلسطينية، وصور الأسير، ولافتات كتب عليها شعارات تندد بإجراءات إدارة السجون الإسرائيلية بحق الأسرى المرضى، وتحمّل حكومة الاحتلال المسؤولية كاملة عن حياة الاسير القيق.
مدير مركز الرواد د.عبد الفتاح ابو سرور قال ان الوقوف الى جانب الاسير القيق والاسرى المرضى والضغط الدولي ومتابعة المؤسسات المحلية والدولية وتوفير الرعاية لأسرهم، اولوية يجب اخذها بعين الاعتبار . وأن الاسير محمد القيق دخل مرحلة خطيرة جدا في اضرابه عن الطعام، والموت المحقق يواجهه، وصحته تدهورت بشكل كبير جدا، حيث فقد القدرة على النطق و60% من حاسة السمع، ويعاني من آلام شديدة في انحاء جسده كافة.
وأشار أبو سرور إلى ان الاحتلال يمارس انتهاكا للأعراف والحريات بمواصلة اعتقال القيق، ويجب أن يتم التحرك بصورة عاجلة للإفراج عنه، وعن الاسرى المرضى لإنقاذ حياتهم من خطر الموت المحقق.
وبدوره اكد مدير مركز شباب عايدة منذر عميرة أن محمد القيق يخوض معركته ضد الاعتقال الاداري السيف المسلط على رقاب شعبنا والمحرم دوليا مطالبا الصليب الاحمر بالتحرك العاجل لانقاذ الاسير القيق من خطر الموت المحدق به.
من جهته قال مدير مركز لاجئ صلاح عجارمة أن حكومة الاحتلال تتحمل المسؤولية الكاملة عن حياة القيق منوها إلى أن أبرز السيناريوهات المتوقعة ، أن تقوم المحكمة بتجميد اعتقاله وليس الغائه على غرار ما حدث في قضية الاسير محمد علان وغيره.
هذا واطلقت قوات الاحتلال قنابل الغاز والاعيرة النارية صوب المشاركين مما ادى الى اندلاع مواجهات بين جنود الاحتلال والشبان.
ورفع المشاركون في الوقفة التي نظمتها مؤسسات مخيم عايدة امام مفتاح العودة في المخيم الأعلام الفلسطينية، وصور الأسير، ولافتات كتب عليها شعارات تندد بإجراءات إدارة السجون الإسرائيلية بحق الأسرى المرضى، وتحمّل حكومة الاحتلال المسؤولية كاملة عن حياة الاسير القيق.
مدير مركز الرواد د.عبد الفتاح ابو سرور قال ان الوقوف الى جانب الاسير القيق والاسرى المرضى والضغط الدولي ومتابعة المؤسسات المحلية والدولية وتوفير الرعاية لأسرهم، اولوية يجب اخذها بعين الاعتبار . وأن الاسير محمد القيق دخل مرحلة خطيرة جدا في اضرابه عن الطعام، والموت المحقق يواجهه، وصحته تدهورت بشكل كبير جدا، حيث فقد القدرة على النطق و60% من حاسة السمع، ويعاني من آلام شديدة في انحاء جسده كافة.
وأشار أبو سرور إلى ان الاحتلال يمارس انتهاكا للأعراف والحريات بمواصلة اعتقال القيق، ويجب أن يتم التحرك بصورة عاجلة للإفراج عنه، وعن الاسرى المرضى لإنقاذ حياتهم من خطر الموت المحقق.
وبدوره اكد مدير مركز شباب عايدة منذر عميرة أن محمد القيق يخوض معركته ضد الاعتقال الاداري السيف المسلط على رقاب شعبنا والمحرم دوليا مطالبا الصليب الاحمر بالتحرك العاجل لانقاذ الاسير القيق من خطر الموت المحدق به.
من جهته قال مدير مركز لاجئ صلاح عجارمة أن حكومة الاحتلال تتحمل المسؤولية الكاملة عن حياة القيق منوها إلى أن أبرز السيناريوهات المتوقعة ، أن تقوم المحكمة بتجميد اعتقاله وليس الغائه على غرار ما حدث في قضية الاسير محمد علان وغيره.
هذا واطلقت قوات الاحتلال قنابل الغاز والاعيرة النارية صوب المشاركين مما ادى الى اندلاع مواجهات بين جنود الاحتلال والشبان.