حفل استقبال شعبي فلسطيني بذكرى انتصار الثورة الإيرانية
نشر بتاريخ: 13/02/2016 ( آخر تحديث: 16/02/2016 الساعة: 09:32 )
بيروت- معا- بدعوة من جمعية الصداقة الفلسطينية الإيرانية أقيم في قاعة المركز العربي الفلسطيني بمخيم برج البراجنة حفل استقبال شعبي بمناسبة الذكرى ال 37 لإنتصار الثورة الإسلامية في إيران.
وقد حضر الحفل قادة وممثلي الفصائل الفلسطينية وممثلين عن المؤسسات الأهلية واللجان الشعبية إضافة لفعاليات ووجهاء المخيمات الفلسطينية في لبنان وممثلين عن سفارة دولة فلسطين والسفارة الإيرانية في لبنان.
وبدء الإحتفال بتلاوة آيات من الذكر الحكيم تلاها الشيخ أحمد عبد المجيد والأناشيد الوطنية للبنان وفلسطين وإيران.
وتحدث في الحفل الحاج حسن حدرج عضو المجلس السياسي في حزب الله مشيدا بالثورة الإسلامية في إيران ووقوفها الدائم والمتميز مع فلسطين والمقاومة وهذا ما يؤكده قادة وأهل المقاومة في فلسطين رغم كل محاولات التشويه الكاذبة.
ثم تحدث الأستاذ رامز مصطفى عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية القيادة العامة باسم تحالف القوى الفلسطينية موجها التحية لإيران قائدا ورئيسا وحكومة وشعبا وهم الأوفياء للثورة وفلسطين والقدس التي سوف يأتي يوم ونحتفل فيه على أرضنا المباركة بالثورة والتحرير والعودة والخلاص من الإحتلال .
وألقى سعادة المستشار الثقافي للجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان السيد مهدي شريعت مدار كلمة حيا فيها فلسطين وشعبها ومقاومتها وانتفاضتها الباسلة مستذكرا الرئيس الشهيد ياسر عرفات الذي كان أول زعيم يزور إيران بعد انتصار الثورة التي ما زالت تقف مع القضية الفلسطينية إنطلاقا من الواجب والإيمان دفاعا عن عدالة وقدسية القضية ومظلومية شعبها العزيز المقاوم.
وتحدث باسم منظمة التحرير الفلسطينية العميد سمير أبو عفش أمين سر حركة فتح في بيروت معتبرا انتصار الثورة الإسلامية في ايران انتصار لفلسطين وشعبها مؤكدا بأن الشعب الفلسطيني سيبقى وفيا للأوفياء للقضية والحق وفي مقدمتهم إيران وثورتها المباركة.
ثم ألقى رئيس جمعية الصداقة الفلسطينية الإيرانية في لبنان حمزة البشتاوي كلمة شكر في بدايتها الحضور مؤكدا "أن الإحتفال بالذكرى ال 37 لإنتصار الثورة في ايران كمناسبة ثورية لكل الأحرار والشرفاء في العالم الذين يقفون مع الحق بمواجهة الباطل وأن ما حققه الشعب الإيراني بقيادة مفجر الثورة الإمام الخميني ( قدس ) سيبقى الدليل والنموذج للخلاص من الصهيونية وقوى الإستكبار وتحرير القدس وفلسطين واليوم وبعد 37 عاما على الإنتصار يؤكد سماحة السيد القائد الإمام الخامنئي (دام ظله) بأن فلسطين هي القضية الأساسية وهي قضية حق وعدالة وجزء من الإيمان".
وقد حضر الحفل قادة وممثلي الفصائل الفلسطينية وممثلين عن المؤسسات الأهلية واللجان الشعبية إضافة لفعاليات ووجهاء المخيمات الفلسطينية في لبنان وممثلين عن سفارة دولة فلسطين والسفارة الإيرانية في لبنان.
وبدء الإحتفال بتلاوة آيات من الذكر الحكيم تلاها الشيخ أحمد عبد المجيد والأناشيد الوطنية للبنان وفلسطين وإيران.
وتحدث في الحفل الحاج حسن حدرج عضو المجلس السياسي في حزب الله مشيدا بالثورة الإسلامية في إيران ووقوفها الدائم والمتميز مع فلسطين والمقاومة وهذا ما يؤكده قادة وأهل المقاومة في فلسطين رغم كل محاولات التشويه الكاذبة.
ثم تحدث الأستاذ رامز مصطفى عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية القيادة العامة باسم تحالف القوى الفلسطينية موجها التحية لإيران قائدا ورئيسا وحكومة وشعبا وهم الأوفياء للثورة وفلسطين والقدس التي سوف يأتي يوم ونحتفل فيه على أرضنا المباركة بالثورة والتحرير والعودة والخلاص من الإحتلال .
وألقى سعادة المستشار الثقافي للجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان السيد مهدي شريعت مدار كلمة حيا فيها فلسطين وشعبها ومقاومتها وانتفاضتها الباسلة مستذكرا الرئيس الشهيد ياسر عرفات الذي كان أول زعيم يزور إيران بعد انتصار الثورة التي ما زالت تقف مع القضية الفلسطينية إنطلاقا من الواجب والإيمان دفاعا عن عدالة وقدسية القضية ومظلومية شعبها العزيز المقاوم.
وتحدث باسم منظمة التحرير الفلسطينية العميد سمير أبو عفش أمين سر حركة فتح في بيروت معتبرا انتصار الثورة الإسلامية في ايران انتصار لفلسطين وشعبها مؤكدا بأن الشعب الفلسطيني سيبقى وفيا للأوفياء للقضية والحق وفي مقدمتهم إيران وثورتها المباركة.
ثم ألقى رئيس جمعية الصداقة الفلسطينية الإيرانية في لبنان حمزة البشتاوي كلمة شكر في بدايتها الحضور مؤكدا "أن الإحتفال بالذكرى ال 37 لإنتصار الثورة في ايران كمناسبة ثورية لكل الأحرار والشرفاء في العالم الذين يقفون مع الحق بمواجهة الباطل وأن ما حققه الشعب الإيراني بقيادة مفجر الثورة الإمام الخميني ( قدس ) سيبقى الدليل والنموذج للخلاص من الصهيونية وقوى الإستكبار وتحرير القدس وفلسطين واليوم وبعد 37 عاما على الإنتصار يؤكد سماحة السيد القائد الإمام الخامنئي (دام ظله) بأن فلسطين هي القضية الأساسية وهي قضية حق وعدالة وجزء من الإيمان".
وقال في كلمته "ان الدعم ووقوف إيران الدائم ومنذ انتصار الثورة مع فلسطين وشعبها ومقاومتها هو من خلال القناعة والإيمان بأن النصر سوف يتحقق رغم محاولات التشويه وحرف البوصلة من قبل الأعداء وأتباعهم من قوى الإرهاب والتكفير فالثورة مستمرة بتحقيق الإنجازات وفلسطين موعودة دائما بالإنتصارات.
وفي نهاية الكلمات قام الحضور بتقطيع قالب حلوى حيث اقيم حفل كوكتيل بالمناسبة".
وفي نهاية الكلمات قام الحضور بتقطيع قالب حلوى حيث اقيم حفل كوكتيل بالمناسبة".