جبهة التحرير العربية برفح تنظم إضرابا عن الطعام تضامنا مع الأسير القيق
نشر بتاريخ: 19/02/2016 ( آخر تحديث: 19/02/2016 الساعة: 13:49 )
غزة- معا - نظمت جبهة التحرير العربية بمحافظة رفح جنوب قطاع غزة اليوم إضراباً عن الطعام تضامناً ودعماً للأسير الصحفي الفلسطيني محمد القيق المضرب عن الطعام لليوم 87 على التوالي وذلك على ميدان الشهداء وسط مدينة رفح .
وبدوره، قال مسؤول جبهة التحرير العربية بمحافظة رفح عبد العزيز أبو عمرة: " أن هذه الفعالية تأتي ضمن برنامج من الفعاليات والأنشطة أقرتها الجبهة للتضامن مع الأسرى البواسل في سجون الاحتلال وخاصة الأسير الصحفي محمد القيق الذي يخوض معركة الأمعاء الخاوية منذ تاريخ 25 نوفمبر 2015" .
وأكد أبو عمرة على حقوق ومطالب الأسرى العادلة في الحرية والحياة الكريمة، داعياً تحرك شعبي واسع للتضامن مع الأسرى والأسير القيق خاصة في ظل استمرار سياسة القمع والترويع التي يتعرضون لها الأسرى في سجون الاحتلال من انتهاكات وممارسات تتنافى مع كل الأعراف والمواثيق الدولية .
وأضاف أبو عمرة أن الإضراب التي يخوضه الأسير القيق لم يكن مجرد شكل اعتيادي أنما هو أقسى تعبير يمارسه القيق احتجاجاً على ممارسات الاحتلال وسجانها المتغطرس الذي لا يأبه بالأعراف الدولية والإنسانية، كما أن إضراب القيق هو رفض كل الإجراءات الإسرائيلية من أهمها الاعتقال الإداري البغيض الذي تستخدمه إسرائيل دون أي تبرير أو وازع قانوني .
وطالب أبو عمرة المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان والنقابات والاتحادات الصحفية العالمية بالضغط على الاحتلال للإفراج الفوري عن الأسير الصحفي القيق، داعيا إلي تكثيف الفعاليات التضامنية من أجل أنقاض حياة الأسير القيق صاحب الكلمة الحرة .
وبدوره، قال مسؤول جبهة التحرير العربية بمحافظة رفح عبد العزيز أبو عمرة: " أن هذه الفعالية تأتي ضمن برنامج من الفعاليات والأنشطة أقرتها الجبهة للتضامن مع الأسرى البواسل في سجون الاحتلال وخاصة الأسير الصحفي محمد القيق الذي يخوض معركة الأمعاء الخاوية منذ تاريخ 25 نوفمبر 2015" .
وأكد أبو عمرة على حقوق ومطالب الأسرى العادلة في الحرية والحياة الكريمة، داعياً تحرك شعبي واسع للتضامن مع الأسرى والأسير القيق خاصة في ظل استمرار سياسة القمع والترويع التي يتعرضون لها الأسرى في سجون الاحتلال من انتهاكات وممارسات تتنافى مع كل الأعراف والمواثيق الدولية .
وأضاف أبو عمرة أن الإضراب التي يخوضه الأسير القيق لم يكن مجرد شكل اعتيادي أنما هو أقسى تعبير يمارسه القيق احتجاجاً على ممارسات الاحتلال وسجانها المتغطرس الذي لا يأبه بالأعراف الدولية والإنسانية، كما أن إضراب القيق هو رفض كل الإجراءات الإسرائيلية من أهمها الاعتقال الإداري البغيض الذي تستخدمه إسرائيل دون أي تبرير أو وازع قانوني .
وطالب أبو عمرة المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان والنقابات والاتحادات الصحفية العالمية بالضغط على الاحتلال للإفراج الفوري عن الأسير الصحفي القيق، داعيا إلي تكثيف الفعاليات التضامنية من أجل أنقاض حياة الأسير القيق صاحب الكلمة الحرة .