لقاء فلسطيني- إسرائيلي في تموز المقبل
نشر بتاريخ: 20/02/2016 ( آخر تحديث: 20/02/2016 الساعة: 11:58 )
بيت لحم- معا- قدمت فرنسا إلى دول مجلس الأمن خطة عمل بحسبها فإنها ستبادر لعقد لقاء دولي في شهر نيسان/أبريل القادم بمشاركة الرباعية الدولية ومجموعة من الدول العربية، وتفصل ورقة العمل الخطوات العملية التي تنوي فرنسا القيام بها من أجل دفع المفاوضات المخططة بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني في شهر تموز/يوليو القادم، بحسب ما نشرت القناة الإسرائيلية الثانية.
وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، بطريقه إلى الأردن حيث سيلتقي الرئيس محمود عباس.
وفي نهاية الشهر الماضي، أعلنت فرنسا عن نيتها القيام بمبادرة لعقد لقاء بين الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في إطار مؤتمر إقليمي يعقد في باريس. وخرجت المبادرة للعلن بعد زيارة رئيس المعارضة في إسرائيل، يتسحاق هرتسوغ إلى باريس حيث التقى الرئيس هولاند ورئيس الوزراء الفرنسي فالس.
وبهدف ترتيب لقاء بين نتنياهو وأبو مازن، يطالب الفرنسيون عقد مؤتمر إقليمي للأمن، وفي إطاره يلتقي زعماء الشرق الأوسط وبينهم الرئيس محمود عباس. ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
أما فكرة المؤتمر فقد وصلت إلى الحكومة الفرنسية عبر جهات إسرائيلية كانت قد التقت نظرائها من فرنسا، بمن فيهم رئيس المعارضة الإسرائيلي يتسحاق هرتسوغ. يذكر أن الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني كانا قد رفضا جميع المبادرات السابقة، إلا أن المبادرة الفرنسية تبدو الأكثر جدية حتى الآن لكسر الجليد السياسي بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، بطريقه إلى الأردن حيث سيلتقي الرئيس محمود عباس.
وفي نهاية الشهر الماضي، أعلنت فرنسا عن نيتها القيام بمبادرة لعقد لقاء بين الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في إطار مؤتمر إقليمي يعقد في باريس. وخرجت المبادرة للعلن بعد زيارة رئيس المعارضة في إسرائيل، يتسحاق هرتسوغ إلى باريس حيث التقى الرئيس هولاند ورئيس الوزراء الفرنسي فالس.
وبهدف ترتيب لقاء بين نتنياهو وأبو مازن، يطالب الفرنسيون عقد مؤتمر إقليمي للأمن، وفي إطاره يلتقي زعماء الشرق الأوسط وبينهم الرئيس محمود عباس. ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
أما فكرة المؤتمر فقد وصلت إلى الحكومة الفرنسية عبر جهات إسرائيلية كانت قد التقت نظرائها من فرنسا، بمن فيهم رئيس المعارضة الإسرائيلي يتسحاق هرتسوغ. يذكر أن الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني كانا قد رفضا جميع المبادرات السابقة، إلا أن المبادرة الفرنسية تبدو الأكثر جدية حتى الآن لكسر الجليد السياسي بين الإسرائيليين والفلسطينيين.