وكيل وزارة التعليم يكرم مستشارة التعليم للشؤون المعمارية باليونيسف
نشر بتاريخ: 29/02/2016 ( آخر تحديث: 29/02/2016 الساعة: 09:47 )
غزة- معا- كرّم وكيل وزارة التربية والتعليم العالي زياد ثابت مستشارة التعليم للشؤون المعمارية باليونيسف السيدة جيما هوستن وذلك لدورها خلال التسعة أشهر الماضية في مشروع تصميم بناء مدارس تكون صديقة للطفل ضمن مشروع المدرسة صديقة الطفل.
يشار إلى أن “مشروع المدرسة صديقة” أحد البرامج التي تطبقها الوزارة في مدارسها منذ عدة سنوات بالتعاون مع مؤسسة اليونسيف، وبموجبه يتم تدريب المعلمين والطلبة و تنفيذ مشاريع بناء مدرسية من أجل إيجاد بيئة مدرسية صديقة ومحببة للطلبة تمكنهم من التعلم والتعليم بصورة ممتعة وتزيد من تحصيلهم الدراسي.
وأوضح ثابت أن وزارته تثمن دور اليونسيف وكل المؤسسات الشريكة لتعاونها مع الوزارة في تنفيذ مختلف البرامج التي تخدم القطاع التعليمي، مبيناً أن مشروع المدرسة صديقة الطفل حقق نجاحات مهمة في الميدان على صعيد الطلبة والمدارس.
وقدّم ثابت الشكر للمهندسة هوستن على جهودها في متابعة المشروع خلال الأشهر الماضية مؤكداً أن الوزارة تفتح المجال للشراكة الكاملة مع اليونسيف في مختلف المجالات التربوية والتعليمية.
بدورها استعرضت هوستن منجزات مشروع المدرسة صديقة الطفل في الفترة الماضية، وأثره في توفير بيئة مدرسية آمنة وخالية من العنف وتحتوي على مقومات الصحة والسلامة وجعل التعليم بكافة مستوياته ومحاوره يتمركز حول الطالب كونه المستهدف من العملية التعليمية وإيجاد شراكة فاعلة بين المدرسة والمجتمع المحلي.
يذكر أن مشروع تصميم بناء مدارس صديقة للطفل ممول من صندوق قطر للتنمية والشراكة مع برنامج الفاخورة واليونسيف والundp.
وحضر اللقاء الذي عقد بمقر الوزارة بغزة وكيل وزارة التعليم المساعد للشؤون التعليمية أنور البرعاوي، ومسؤولة برنامج التعليم في اليونسيف ابتسام أبو شمالة، ومدير عام العلاقات الدولية والعامة بالوزارة وسام أبو شمالة.
يشار إلى أن “مشروع المدرسة صديقة” أحد البرامج التي تطبقها الوزارة في مدارسها منذ عدة سنوات بالتعاون مع مؤسسة اليونسيف، وبموجبه يتم تدريب المعلمين والطلبة و تنفيذ مشاريع بناء مدرسية من أجل إيجاد بيئة مدرسية صديقة ومحببة للطلبة تمكنهم من التعلم والتعليم بصورة ممتعة وتزيد من تحصيلهم الدراسي.
وأوضح ثابت أن وزارته تثمن دور اليونسيف وكل المؤسسات الشريكة لتعاونها مع الوزارة في تنفيذ مختلف البرامج التي تخدم القطاع التعليمي، مبيناً أن مشروع المدرسة صديقة الطفل حقق نجاحات مهمة في الميدان على صعيد الطلبة والمدارس.
وقدّم ثابت الشكر للمهندسة هوستن على جهودها في متابعة المشروع خلال الأشهر الماضية مؤكداً أن الوزارة تفتح المجال للشراكة الكاملة مع اليونسيف في مختلف المجالات التربوية والتعليمية.
بدورها استعرضت هوستن منجزات مشروع المدرسة صديقة الطفل في الفترة الماضية، وأثره في توفير بيئة مدرسية آمنة وخالية من العنف وتحتوي على مقومات الصحة والسلامة وجعل التعليم بكافة مستوياته ومحاوره يتمركز حول الطالب كونه المستهدف من العملية التعليمية وإيجاد شراكة فاعلة بين المدرسة والمجتمع المحلي.
يذكر أن مشروع تصميم بناء مدارس صديقة للطفل ممول من صندوق قطر للتنمية والشراكة مع برنامج الفاخورة واليونسيف والundp.
وحضر اللقاء الذي عقد بمقر الوزارة بغزة وكيل وزارة التعليم المساعد للشؤون التعليمية أنور البرعاوي، ومسؤولة برنامج التعليم في اليونسيف ابتسام أبو شمالة، ومدير عام العلاقات الدولية والعامة بالوزارة وسام أبو شمالة.