"مدى" يفوز بالجائزة الذهبية لأفضل حملة إعلامية في الشرق الاوسط
نشر بتاريخ: 29/02/2016 ( آخر تحديث: 29/02/2016 الساعة: 14:22 )
رام الله- معا- فاز المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الاعلامية "مدى"، بالجائزة الذهبية في مسابقة الاتحاد الدولي للصحف وناشري الانباء (WAN_IFRA)على مستوى الشرق الاوسط (جوائز الاعلام الرقمي في الشرق الاوسط)، وذلك عن الحملة التي نظمها مركز "مدى" مؤخرا حول الحقوق الرقمية.
وقال موسى الريماوي مدير عام مركز "مدى" ان الفوز بهذه الجائزة المرموقة يضاف الى انجازات المركز التي حققها بجهود طاقمه المتميز، وبجهود مجموعة من المدربين والصحفيين وطلبة الاعلام الذين شاركوا في الدورة التي نظمها المركز وساهم المشاركون من خلالها في انتاج بعض مواد الحملة والترويج لها عبر وسائل الاعلام التي يعملون فيها ومن خلال وسائل الفيسبوك و"باص المدونين" بالتعاون مع الاستاذ سائد كرزون.
وكان "مدى" اطلق العام الماضي حملة الحقوق الرقمية بدعم مشكور من الشبكة الدولية لحرية التعبير(IFEX)، وهي الحملة الاولى من نوعها في فلسطين بهدف توعية المواطنين بحقوقهم الرقمية، وذلك انطلاقا من ان الوصول للانترنت اصبح حقا انسانيا يجب ان يتمتع به الجميع.
واكد الريماوي ان مركز "مدى" سيواصل عمله الريادي في الدفاع عن حرية الصحافة، وتعزيز حرية التعبير في فلسطين رغم الظروف الصعبة والمعقدة الناتجة عن استمرار الاحتلال الاسرائيلي والانقسام الداخلي وما يفرزه هذا الوضع المركب من نتائج بالغة السلبية على حرية التعبير.
وقال موسى الريماوي مدير عام مركز "مدى" ان الفوز بهذه الجائزة المرموقة يضاف الى انجازات المركز التي حققها بجهود طاقمه المتميز، وبجهود مجموعة من المدربين والصحفيين وطلبة الاعلام الذين شاركوا في الدورة التي نظمها المركز وساهم المشاركون من خلالها في انتاج بعض مواد الحملة والترويج لها عبر وسائل الاعلام التي يعملون فيها ومن خلال وسائل الفيسبوك و"باص المدونين" بالتعاون مع الاستاذ سائد كرزون.
وكان "مدى" اطلق العام الماضي حملة الحقوق الرقمية بدعم مشكور من الشبكة الدولية لحرية التعبير(IFEX)، وهي الحملة الاولى من نوعها في فلسطين بهدف توعية المواطنين بحقوقهم الرقمية، وذلك انطلاقا من ان الوصول للانترنت اصبح حقا انسانيا يجب ان يتمتع به الجميع.
واكد الريماوي ان مركز "مدى" سيواصل عمله الريادي في الدفاع عن حرية الصحافة، وتعزيز حرية التعبير في فلسطين رغم الظروف الصعبة والمعقدة الناتجة عن استمرار الاحتلال الاسرائيلي والانقسام الداخلي وما يفرزه هذا الوضع المركب من نتائج بالغة السلبية على حرية التعبير.