النضال الشعبي تدين جريمة قتل الشابين لبيب عازم ومحمد دغلوان
نشر بتاريخ: 02/03/2016 ( آخر تحديث: 02/03/2016 الساعة: 11:57 )
رام الله -معا- أدانت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني قيام قوات الاحتلال وبدم بارد قتل الشابان لبيب خلدون انور عازم (18عاما)، ومحمد هاشم علي دغلوان (18 عاما)، من بلدة قريوت جنوب نابلس صباح اليوم الأربعاء.
واستنكرت الجبهة هدم جرافات الاحتلال الاسرائيلي عددا من مساكن وخيام وبركسات المواطنين في خربة طانا شرق مدينة نابلس كذلك اقتحاماتها الاستفزازية للمسجد الأقصى المبارك، بمجموعات صغيرة ومتتالية من باب المغاربة، حيث ترافق قوة معززة من شرطة الاحتلال الخاصة، المستوطنين خلال جولاتهم المشبوهة والاستفزازية في المسجد المبارك.
وأوضحت الجبهة أن الضفة الغربية ومدينة القدس تتعرض لأبشع حملة احتلالية من هدم للمنازل ومصادرة للأراضي،وعمليات الاغتيال للمواطنين بوحشية ، ضاربة بعرض الحائط لكافة المواثيق والقوانين الدولية والإنسانية .
وأكدت الجبهة على ضرورة توفير الحماية الدولية الفورية للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لأبشع حملات التنكيل والقمع من قبل حكومة الاحتلال، ودعت لممارسة الضغوط على دولة الاحتلال لوقف جرائمها فورا.
ودعت الجبهة إلى محاسبة إسرائيل وتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته تجاه قضيتنا الفلسطينية وإلزام دولة الاحتلال بالقانون الدولي والإنساني.
واستنكرت الجبهة هدم جرافات الاحتلال الاسرائيلي عددا من مساكن وخيام وبركسات المواطنين في خربة طانا شرق مدينة نابلس كذلك اقتحاماتها الاستفزازية للمسجد الأقصى المبارك، بمجموعات صغيرة ومتتالية من باب المغاربة، حيث ترافق قوة معززة من شرطة الاحتلال الخاصة، المستوطنين خلال جولاتهم المشبوهة والاستفزازية في المسجد المبارك.
وأوضحت الجبهة أن الضفة الغربية ومدينة القدس تتعرض لأبشع حملة احتلالية من هدم للمنازل ومصادرة للأراضي،وعمليات الاغتيال للمواطنين بوحشية ، ضاربة بعرض الحائط لكافة المواثيق والقوانين الدولية والإنسانية .
وأكدت الجبهة على ضرورة توفير الحماية الدولية الفورية للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لأبشع حملات التنكيل والقمع من قبل حكومة الاحتلال، ودعت لممارسة الضغوط على دولة الاحتلال لوقف جرائمها فورا.
ودعت الجبهة إلى محاسبة إسرائيل وتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته تجاه قضيتنا الفلسطينية وإلزام دولة الاحتلال بالقانون الدولي والإنساني.