اجتماع اللجنة الفلسطينية الروسية المشتركة يوم 12 آذار برام الله
نشر بتاريخ: 03/03/2016 ( آخر تحديث: 03/03/2016 الساعة: 18:09 )
رام الله- معا -قالت وزيرة الاقتصاد الوطني، اليوم الخميس،" ان اجتماع اللجنة الفلسطينية الروسية المشتركة سيعقد يوم 15 آذار الجاري في مدينة رام الله والذي سيبحث سبل تطوير علاقات التعاون الاقتصادية والتجارية بين البلدين.
جاء ذلك خلال الاجتماع التحضيري للجنة الذي عقد بمقر الوزارة بمشاركة سفير دولة فلسطين لدى روسيا الاتحادية عبد الحفيظ نوفل مساعد وزير الخارجية للشؤون الأوروبية، السفير امل جادو.
وإضافة الوزيرة" نتطلع إلى إقامة علاقات اقتصادية وتجارية قوية مع الجانب الروسي بحجم العلاقة السياسية التي تحكم البلدين، والدور الرائد والمميز الذي تلعبه روسيا في دعم القضية الفلسطينية، مما سيكون لهذه العلاقة ايجاباً على الاقتصاد الفلسطيني وخاصة فيما يخص المنتجات الفلسطينية.
بدوره قال السفير عبد الحفيظ نوفل" نعول كثيراً على هذا الاجتماع الأول في إحداث نقلة نوعية بعلاقاتنا الاقتصادية والتجارية مع روسيا الاتحادية، انطلاقاً من العلاقة السياسية المميزة والموقف الروسي الداعم والوضاح اتجاه القضية الفلسطينية.
وأضاف" تمتلك روسيا إمكانيات كبيرة تستدعي الوقوف عندها وهي تشكل فرصة حقيقية لنا لرفع حجم التبادل التجاري المحدود، وإقامة تعاون في مجالات عدة منها الزراعة، الصناعة، الحجر والرخام، الأحذية والجلود، وتكنولوجيا المعلومات، والسياحة.
بدورها قالت السفيرة امل جادو" هناك علاقة وثيقة مع روسيا الاتحادية الداعمة لموقف القيادة الفلسطينية في المحافل الدولية وفي إطار العلاقة الثنائية، لذلك نسعى جاهدين إلى توطيد العلاقة الاقتصادية والتجارية في الاجتماع المرتقب والذي سيتناول البحث في العديد من القضايا التجارية والاقتصادية.
جاء ذلك خلال الاجتماع التحضيري للجنة الذي عقد بمقر الوزارة بمشاركة سفير دولة فلسطين لدى روسيا الاتحادية عبد الحفيظ نوفل مساعد وزير الخارجية للشؤون الأوروبية، السفير امل جادو.
وإضافة الوزيرة" نتطلع إلى إقامة علاقات اقتصادية وتجارية قوية مع الجانب الروسي بحجم العلاقة السياسية التي تحكم البلدين، والدور الرائد والمميز الذي تلعبه روسيا في دعم القضية الفلسطينية، مما سيكون لهذه العلاقة ايجاباً على الاقتصاد الفلسطيني وخاصة فيما يخص المنتجات الفلسطينية.
بدوره قال السفير عبد الحفيظ نوفل" نعول كثيراً على هذا الاجتماع الأول في إحداث نقلة نوعية بعلاقاتنا الاقتصادية والتجارية مع روسيا الاتحادية، انطلاقاً من العلاقة السياسية المميزة والموقف الروسي الداعم والوضاح اتجاه القضية الفلسطينية.
وأضاف" تمتلك روسيا إمكانيات كبيرة تستدعي الوقوف عندها وهي تشكل فرصة حقيقية لنا لرفع حجم التبادل التجاري المحدود، وإقامة تعاون في مجالات عدة منها الزراعة، الصناعة، الحجر والرخام، الأحذية والجلود، وتكنولوجيا المعلومات، والسياحة.
بدورها قالت السفيرة امل جادو" هناك علاقة وثيقة مع روسيا الاتحادية الداعمة لموقف القيادة الفلسطينية في المحافل الدولية وفي إطار العلاقة الثنائية، لذلك نسعى جاهدين إلى توطيد العلاقة الاقتصادية والتجارية في الاجتماع المرتقب والذي سيتناول البحث في العديد من القضايا التجارية والاقتصادية.