النائب الدوايمة يلتقي الحاج الجعبري في الخليل
نشر بتاريخ: 06/03/2016 ( آخر تحديث: 06/03/2016 الساعة: 18:13 )
الخليل- معا- بهدف توطيد العلاقات بين أبناء الشعبين الأردني والفلسطيني، قام الدكتور المهندس النائب في البرلمان الاردني محمد خليل عشا الدوايمة، بزيارة الى ديوان الحاج نافذ الجعبري في الخليل، بحضور مساعد محافظ الخليل الدكتور رفيق الجعبري وعدد من وجهاء محافظة الخليل.
وفي بداية اللقاء، رحب الحاج الجعبري بالنائب الدوايمة والوفد المرافق، شاكراً اياه على هذه الزيارة الكريمة والتي تأتي في هذا الوقت العصيب الذي تمر به المنطقة، وقدم نبذة عن العلاقات التاريخية بين المملكة الاردنية الهاشمة ودولة فلسطين.
وفي بداية اللقاء، رحب الحاج الجعبري بالنائب الدوايمة والوفد المرافق، شاكراً اياه على هذه الزيارة الكريمة والتي تأتي في هذا الوقت العصيب الذي تمر به المنطقة، وقدم نبذة عن العلاقات التاريخية بين المملكة الاردنية الهاشمة ودولة فلسطين.
وأشار الجعبري الى الدور التاريخي وصلة الدم بين الدولتين، وأكد على عمق العلاقات الوطيدة ومتانة العلاقة بين وجهاء البلدين في ارساء دعائم السلم الاهلي واللحمة بين الدولتين الشقيقتين.
وشكر الدوايمة الجعبري على حسن الاستقبال وكرم الضيافة، وأشاد في كلمته بدور رجال الاصلاح ووجهاء محافظة الخليل في ترسيخ السلم الاهلي في محافظة الخليل والمحافظات الفلسطينية الأخرى.
وشكر الدوايمة الجعبري على حسن الاستقبال وكرم الضيافة، وأشاد في كلمته بدور رجال الاصلاح ووجهاء محافظة الخليل في ترسيخ السلم الاهلي في محافظة الخليل والمحافظات الفلسطينية الأخرى.
المنطقة، وقدم نبذة عن العلاقات التاريخية بين المملكة الاردنية الهاشمة ودولة فلسطين.
ونوّه إلى ضرورة التواصل مع الاخوة الاشقاء في المملكة الاردنية الهاشمية، وخاصة مجلس عشائر جبل الخليل والذي يرأسه، متطرقاً للعلاقات الطيبة والحميمة التي تجمع الملك عبد الله الثاني والرئيس محمود عباس ودورهما الريادي في توطيد هذه العلاقة والتكاملية بين الشعبين الاردني والفلسطيني.
وفي نهاية اللقاء، تم التأكيد على اهمية التواصل وتعزيز التعاون الثنائي بين رجالات الاصلاح ووجهاء العشائر في الدولتين والوقوف، سداً منيعاً أمام المؤامرات الخارجية التي تهدد أمن وسلامة المنطقة.
وفي نهاية اللقاء، تم التأكيد على اهمية التواصل وتعزيز التعاون الثنائي بين رجالات الاصلاح ووجهاء العشائر في الدولتين والوقوف، سداً منيعاً أمام المؤامرات الخارجية التي تهدد أمن وسلامة المنطقة.