وزير الشؤون الخارجية يستقبل نائب وزير خارجية النرويج
نشر بتاريخ: 01/11/2007 ( آخر تحديث: 01/11/2007 الساعة: 16:23 )
رام الله-معا- استقبل د.رياض المالكي وزير الشؤون الخارجية بعد ظهر اليوم بمقر الوزارة بالبيرة السيد "ريموند جوهانسن" نائب وزير الخارجية النرويجي.
وقد تم مناقشة الاجتماع الوزاري القادم للشراكة الأورومتوسطية المزمع عقده في لشبونه- في البرتغال في الخامس من الشهر القادم ومشاركة كل من فلسطين فيه، كما تم استعراض العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها.
ومن جهة أخرى فقد وضع د.المالكي الضيف بصورة الجهود التي يبذلها الرئيس عباس لانجاح الاجتماع الدولي في الولايات المتحدة. وزيارات الرئيس لدول عدة حول العالم، ومن أهمها زيارته الأخيرة لأندونيسيا وإقتراحها ترتيب مؤتمر آسيوي أفريقي في كانون ثاني يناير القادم حول دعم بناء القدرات للكوادر الفلسطينية في كافة المجالات وخاصة المصادر البشرية وتعزيز البناء المؤسسي، حيث عبر عن رغبة فلسطين بأن يكون ذلك ضمن إهتمام الجانب النرويجي.
من جهته عبر السيد جوهانسون عن سعادته لوجوده في فلسطين، مفتخرا بالعلاقات الوطيدة التي تربط كلا الشعبين الفلسطيني والنرويجي، وأبدى إهتماما واضحا في المؤتمر الذي سيعقد في أندونيسيا، قائلا أننا على تشاور دائم مع الحكومة الأندونيسية، وأنهم تلقوا علما بذلك خلال الأيام الماضية. وأضاف أن النرويج ترغب في رؤية الدولة الفلسطينية المستقلة.
وفي نهاية اللقاء حمل السيد المالكي تحياته والقيادة الفلسطينية للسيد الضيف لينقلها للقيادة في أوسلو. آملا اللقاء بهم في الفترة القريبة المقبلة.
وقد تم مناقشة الاجتماع الوزاري القادم للشراكة الأورومتوسطية المزمع عقده في لشبونه- في البرتغال في الخامس من الشهر القادم ومشاركة كل من فلسطين فيه، كما تم استعراض العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها.
ومن جهة أخرى فقد وضع د.المالكي الضيف بصورة الجهود التي يبذلها الرئيس عباس لانجاح الاجتماع الدولي في الولايات المتحدة. وزيارات الرئيس لدول عدة حول العالم، ومن أهمها زيارته الأخيرة لأندونيسيا وإقتراحها ترتيب مؤتمر آسيوي أفريقي في كانون ثاني يناير القادم حول دعم بناء القدرات للكوادر الفلسطينية في كافة المجالات وخاصة المصادر البشرية وتعزيز البناء المؤسسي، حيث عبر عن رغبة فلسطين بأن يكون ذلك ضمن إهتمام الجانب النرويجي.
من جهته عبر السيد جوهانسون عن سعادته لوجوده في فلسطين، مفتخرا بالعلاقات الوطيدة التي تربط كلا الشعبين الفلسطيني والنرويجي، وأبدى إهتماما واضحا في المؤتمر الذي سيعقد في أندونيسيا، قائلا أننا على تشاور دائم مع الحكومة الأندونيسية، وأنهم تلقوا علما بذلك خلال الأيام الماضية. وأضاف أن النرويج ترغب في رؤية الدولة الفلسطينية المستقلة.
وفي نهاية اللقاء حمل السيد المالكي تحياته والقيادة الفلسطينية للسيد الضيف لينقلها للقيادة في أوسلو. آملا اللقاء بهم في الفترة القريبة المقبلة.