استطلاع: الغالبية الفلسطينية ترغب بتطوير الحراك الشعبي
نشر بتاريخ: 07/03/2016 ( آخر تحديث: 07/03/2016 الساعة: 17:48 )
رام الله- معا- أظهرت نتائج استطلاع للرأي أجرته جامعة القدس المفتوحة، أن المجتمع الفلسطيني يرغب في تطوير الحراك الشعبي، ويعتبر المصالحة الفلسطينية يجب ان تكون الأولوية للكل الفلسطيني.
وأظهر استطلاع الرأي الذي اجراه مركز الدراسات المستقبلية وقياس الرأي التابع لجامعة القدس المفتوحة، تحت عنوان "خيارات الشعب الفلسطيني المستقبلية"، ما يلي:
وعبر غالبية المجتمع الفلسطيني عن رغبتهم في تطوير الحراك الشعبي، بحيث تتحول الى انتفاضة على غرار الانتفاضة الاولى والثانية.
واعتبر الغالبية أن اتفاق "اوسلو" أسس لفترة رديئة، ولم يقربهم من بناء الدولة، وأن بدائل الشعب الفلسطيني تتراوح بين الثقة بالفصائل ومؤسسات المجتمع المدني في موازاة السلطة.
وأجرى الاستطلاع الذي اشرف عليه د. محمد المصري مدير المركز، في الفترة الواقعة بين 20/2/2016 – 5/3/2016. و شارك فيه (560) فردا من الجنسين في محافظات الوطن في الضفة وغزة والقدس.
وأفاد ما نسبته 53.5% من المشاركين بأن اجراء المصالحة الفلسطينية هي من افضل الخيارات على المستوى القريب.
وحول الخطوات المهمة التي يجب على الفلسطينيين القيام بها:
وطالب ما نسبته 41% من المشاركين بضرورة اجراء انتخابات رئاسية وتشريعية من اجل المصالحة.
ورأى ما نسبته 37% من المستطلع رأيهم، بأن الواقع القائم سيستمر على ما هو عليه.
وعبر ما يقارب 42% من المشاركين بالاستطلاع، بأن بديل السلطة سيكون الفصائل الفلسطينية.
وطالب ما نسبته 30.5% من المشاركين بوقف التنسيق الامني، في ضوء عدم التزام الجانب الاسرائيلي بالاتفاقيات.
وفي الاجابة عن ما يعتقده الفلسطينيون حول مرحلة اتفاق "اوسلو" أشار ما يقارب 47% من المشاركين، إلى أن هذه المرحلة كانت سيئة بالنسبة للفلسطينيين.
وأظهر استطلاع الرأي الذي اجراه مركز الدراسات المستقبلية وقياس الرأي التابع لجامعة القدس المفتوحة، تحت عنوان "خيارات الشعب الفلسطيني المستقبلية"، ما يلي:
وعبر غالبية المجتمع الفلسطيني عن رغبتهم في تطوير الحراك الشعبي، بحيث تتحول الى انتفاضة على غرار الانتفاضة الاولى والثانية.
واعتبر الغالبية أن اتفاق "اوسلو" أسس لفترة رديئة، ولم يقربهم من بناء الدولة، وأن بدائل الشعب الفلسطيني تتراوح بين الثقة بالفصائل ومؤسسات المجتمع المدني في موازاة السلطة.
وتتطابق هذه النتائج مع اتجاهات غالبية المجتمع الفلسطيني، بضرورة اجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية كخطوات ضرورية لتحقيق المصالحة.
وأجرى الاستطلاع الذي اشرف عليه د. محمد المصري مدير المركز، في الفترة الواقعة بين 20/2/2016 – 5/3/2016. و شارك فيه (560) فردا من الجنسين في محافظات الوطن في الضفة وغزة والقدس.
وأفاد ما نسبته 53.5% من المشاركين بأن اجراء المصالحة الفلسطينية هي من افضل الخيارات على المستوى القريب.
وحول الخطوات المهمة التي يجب على الفلسطينيين القيام بها:
وطالب ما نسبته 41% من المشاركين بضرورة اجراء انتخابات رئاسية وتشريعية من اجل المصالحة.
ورأى ما نسبته 37% من المستطلع رأيهم، بأن الواقع القائم سيستمر على ما هو عليه.
وعبر ما يقارب 42% من المشاركين بالاستطلاع، بأن بديل السلطة سيكون الفصائل الفلسطينية.
وطالب ما نسبته 30.5% من المشاركين بوقف التنسيق الامني، في ضوء عدم التزام الجانب الاسرائيلي بالاتفاقيات.
وفي الاجابة عن ما يعتقده الفلسطينيون حول مرحلة اتفاق "اوسلو" أشار ما يقارب 47% من المشاركين، إلى أن هذه المرحلة كانت سيئة بالنسبة للفلسطينيين.