المجلس الأعلى يواصل مناقشة الخطة الإستراتيجية الوطنية للشباب
نشر بتاريخ: 08/03/2016 ( آخر تحديث: 08/03/2016 الساعة: 15:41 )
جنين- معا - إعلام المجلس الاعلى : استكمالا للورش الهادفة إلى إعداد الخطة الإستراتيجية الشبابية للأعوام 2017-2022 , نظم المجلس الاعلى للشباب والرياضة ورشة عمل حول تحليل الواقع الشبابي في مقر الجامعة العربية الأمريكية بمحافظة جنين بحضور 35 طالبا وطالبه من جميع التخصصات.
وافتتح الورشة الدكتور نظام ذياب نائب الرئيس للشؤون المجتمعية بالجامعة , مشيرا إلى أهمية هذه الورشة ومدى تأثيرها على قطاع الشباب من خلال مشاركتهم في إعداد الخطة ألاستراتيجيه .
وأكد عبد الله برهم مدير الدائرة الشبابية بمجلس الشمال , على أهمية مشاركة الشباب في تحليل واقعهم والتعبير عن احتياجاتهم , وأشار برهم إلى أهمية المحاور في وضع الخطة الاستراتيجة التي تعمل على مساعدتهم في بناء مستقبلهم.
وتم خلال اللقاء تقسيم الحضور إلى مجموعات ناقشت محاور عدة هي :محور العمل والتمكين الاقتصادي ,التعليم, محور الهوية الوطنية والانتماء محور التكنولوجيا والاتصال محور الصحة والبيئة ومحور الرياضة والترويح.
واختتمت الورشة بالخروج بمجموعة احتياجات أهمها ,ارتفاع الإقساط الجامعية بشكل عام ونقص المنح المقدمة للطلبة المحتاجين , وضعف مستوى البحث العلمي, قلة الوعي لدى الأهل في توجيه الطلبة نحو تخصصاتهم , قلة وجود تدريب مهني خاص بالخرييجين , انتشار البطالة بشكل كبير بين الشباب في فلسطين وضعف قنوات الاتصال بين الجامعات.
وافتتح الورشة الدكتور نظام ذياب نائب الرئيس للشؤون المجتمعية بالجامعة , مشيرا إلى أهمية هذه الورشة ومدى تأثيرها على قطاع الشباب من خلال مشاركتهم في إعداد الخطة ألاستراتيجيه .
وأكد عبد الله برهم مدير الدائرة الشبابية بمجلس الشمال , على أهمية مشاركة الشباب في تحليل واقعهم والتعبير عن احتياجاتهم , وأشار برهم إلى أهمية المحاور في وضع الخطة الاستراتيجة التي تعمل على مساعدتهم في بناء مستقبلهم.
وتم خلال اللقاء تقسيم الحضور إلى مجموعات ناقشت محاور عدة هي :محور العمل والتمكين الاقتصادي ,التعليم, محور الهوية الوطنية والانتماء محور التكنولوجيا والاتصال محور الصحة والبيئة ومحور الرياضة والترويح.
واختتمت الورشة بالخروج بمجموعة احتياجات أهمها ,ارتفاع الإقساط الجامعية بشكل عام ونقص المنح المقدمة للطلبة المحتاجين , وضعف مستوى البحث العلمي, قلة الوعي لدى الأهل في توجيه الطلبة نحو تخصصاتهم , قلة وجود تدريب مهني خاص بالخرييجين , انتشار البطالة بشكل كبير بين الشباب في فلسطين وضعف قنوات الاتصال بين الجامعات.