"الإعلام" ترد على تصريحات يعلون بأن الحل إنهاء الإحتلال
نشر بتاريخ: 10/03/2016 ( آخر تحديث: 10/03/2016 الساعة: 13:07 )
رام الله- معا- اعتبرت وزارة الإعلام، اليوم الخميس، أن الحل أمام اسرائيل بجيشها ومستوطنينها، بعد تصريحات وزير جيش الاحتلال "موشيه يعلون" عدم وجود حل سحري لوقف ما أسماها "هجمات الشبان الفلسطينيين" يكمن في إنهاء الاحتلال، كونه أساس الإرهاب.
وشدّدت الوزارة في بيان لها، أن مقاومة الاحتلال حق مشروع كفله القانون الدولي، وأن الشعب الفلسطيني الذي اختار السلام ويمضي في طريق المقاومة الشعبية لمواجهة الارهاب الاسرائيلي، وتراجع الاحتلال عن الالتزامات التي وقع عليها، يتوق للحرية ويتعطش للانعتاق الممتد على مدار قرنين.
وقالت: إن ادعاءات يعلون بأن سبب أزمة إسرائيل "التحريض الفلسطيني الخطير عبر شبكات التواصل الاجتماعي وفي المؤسسات التعليمية التابعة والتي تشجع على الإرهاب" إدعاء آخر يسوقها وزير جيش، يصنفه القانون الدولي كقوة احتلال تخالف كل القرارات الدولية، وتضرب بعرض الحائط اجماع العالم على دفن الاحتلال.
وجدّدت الوزارة التأكيد على أن مضمون الإعلام الإسرائيلي ومناهج الاحتلال أساس كل العلات، وهي التي تبدع في الترويج للقتل، وتدرب الأطفال في صفوفهم الأولى على السلاح، وتزرع في عقولهم الكراهية والعنصرية، وتشجع على الوحشية والقتل بدم بارد.
وحثّت وسائل الإعلام المنحازة إلى الحقيقة في العالم إلى متابعة مستوى التحريض العالي في إعلام الاحتلال، الذي يحتفل بالقتلة، ويُمجد فظائع المتطرفين، فيما يمرر القضاء الإسرائيلي الصوري الإرهاب ويشجع عليه ويحمي منفذيه والداعين إليه.
وطالبت الوزارة دعاة الانسانية في العالم أن لا يفرقوا بين دم وآخر وإنسان وآخر، لأن دم الأطفال والنساء والشيوخ في فلسطين لا يختلف عن دم أي شعب أو جنس آخر.
وشدّدت الوزارة في بيان لها، أن مقاومة الاحتلال حق مشروع كفله القانون الدولي، وأن الشعب الفلسطيني الذي اختار السلام ويمضي في طريق المقاومة الشعبية لمواجهة الارهاب الاسرائيلي، وتراجع الاحتلال عن الالتزامات التي وقع عليها، يتوق للحرية ويتعطش للانعتاق الممتد على مدار قرنين.
وقالت: إن ادعاءات يعلون بأن سبب أزمة إسرائيل "التحريض الفلسطيني الخطير عبر شبكات التواصل الاجتماعي وفي المؤسسات التعليمية التابعة والتي تشجع على الإرهاب" إدعاء آخر يسوقها وزير جيش، يصنفه القانون الدولي كقوة احتلال تخالف كل القرارات الدولية، وتضرب بعرض الحائط اجماع العالم على دفن الاحتلال.
وجدّدت الوزارة التأكيد على أن مضمون الإعلام الإسرائيلي ومناهج الاحتلال أساس كل العلات، وهي التي تبدع في الترويج للقتل، وتدرب الأطفال في صفوفهم الأولى على السلاح، وتزرع في عقولهم الكراهية والعنصرية، وتشجع على الوحشية والقتل بدم بارد.
وحثّت وسائل الإعلام المنحازة إلى الحقيقة في العالم إلى متابعة مستوى التحريض العالي في إعلام الاحتلال، الذي يحتفل بالقتلة، ويُمجد فظائع المتطرفين، فيما يمرر القضاء الإسرائيلي الصوري الإرهاب ويشجع عليه ويحمي منفذيه والداعين إليه.
وطالبت الوزارة دعاة الانسانية في العالم أن لا يفرقوا بين دم وآخر وإنسان وآخر، لأن دم الأطفال والنساء والشيوخ في فلسطين لا يختلف عن دم أي شعب أو جنس آخر.