صيدم يوقع مذكرة تفاهم مع منظمة "التفكير للمستقبل" البريطانية
نشر بتاريخ: 12/03/2016 ( آخر تحديث: 03/04/2020 الساعة: 05:04 )
رام الله- معا- وقع وزير التربية والتعليم العالي د. صبري صيدم، في مكتبه، مع مدير منظمة التفكير للمستقبل (FORWARD THINKING) اوليفر ماك تيرنان، مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون المشترك بما يسهم في خدمة التعليم.
وتتضمن المذكرة تنفيذ برنامج تعليمي يعرف باسم "من الجامعة إلى المدرسة" حيث يستهدف الطلبة الدارسين للغة الانجليزية؛ حيث سيقومون بإجراء زيارات للمدارس الفلسطينية لرفدهم بالمهارات العملية، والمشاركة في برامج التبادل بين المدارس الفلسطينية ونظيراتها البريطانية، وتعزيز قدرات التربويين لخدمة المناهج التعليمية ونظام الامتحانات وبنوك الأسئلة وتبادل الخبرات التعليمية؛ عبر إيفاد معلمين إلى كلية سانت ماري في بريطانيا، ودعم إطلاق مشروع "بيوت العلوم" في عديد المحافظات الفلسطينية وتطوير برامج ماجستير في مؤسسات التعليم العالي وغيرها من البنود التي تضمن خدمة قطاعي التربية والتعليم العالي.
وأعرب صيدم عن افتخاره بتوقيع هذه المذكرة مع منظمة عريقة تهدف إلى تطوير التعليم ودعمه، مؤكداً أن الوزارة حريصة على مد جسور من التعاون مع المنظمات الدولية خاصة العاملة في مجال التعليم بغية الاستفادة من خبراتها وتوظيفها لخدمة المجتمع الفلسطيني.
من جهته، أوضح تيرنان أن هذه المذكرة تؤسس لعلاقة شراكة حقيقية مع الوزارة لما تتضمنه من محاور مهمة من شأنها خدمة التعليم في فلسطين، لافتاً إلى اهتمام منظمته بتقديم كل جهد مستطاع من خلال هذه المذكرة التي ستكون رافداً للعملية التعليمية التعلمية وبناء قدرات الكوادر والطلبة الأمر الذي سيسهم في تحقيق الغايات المنشودة.
وحضر مراسم توقيع المذكرة عن الوزارة: الوكيل المساعد لشؤون التخطيط والتطوير د. بصري صالح، والقائم بأعمال مدير عام العلاقات الدولية والعامة نسرين ياسر عمرو، ومدير العلاقات الدولية نديم مخالفة، ورئيس قسم العلاقات العامة نيفين مصلح، ومسؤولة البرامج في المنظمة ايزابيل سكوت بارتين.
وتتضمن المذكرة تنفيذ برنامج تعليمي يعرف باسم "من الجامعة إلى المدرسة" حيث يستهدف الطلبة الدارسين للغة الانجليزية؛ حيث سيقومون بإجراء زيارات للمدارس الفلسطينية لرفدهم بالمهارات العملية، والمشاركة في برامج التبادل بين المدارس الفلسطينية ونظيراتها البريطانية، وتعزيز قدرات التربويين لخدمة المناهج التعليمية ونظام الامتحانات وبنوك الأسئلة وتبادل الخبرات التعليمية؛ عبر إيفاد معلمين إلى كلية سانت ماري في بريطانيا، ودعم إطلاق مشروع "بيوت العلوم" في عديد المحافظات الفلسطينية وتطوير برامج ماجستير في مؤسسات التعليم العالي وغيرها من البنود التي تضمن خدمة قطاعي التربية والتعليم العالي.
وأعرب صيدم عن افتخاره بتوقيع هذه المذكرة مع منظمة عريقة تهدف إلى تطوير التعليم ودعمه، مؤكداً أن الوزارة حريصة على مد جسور من التعاون مع المنظمات الدولية خاصة العاملة في مجال التعليم بغية الاستفادة من خبراتها وتوظيفها لخدمة المجتمع الفلسطيني.
من جهته، أوضح تيرنان أن هذه المذكرة تؤسس لعلاقة شراكة حقيقية مع الوزارة لما تتضمنه من محاور مهمة من شأنها خدمة التعليم في فلسطين، لافتاً إلى اهتمام منظمته بتقديم كل جهد مستطاع من خلال هذه المذكرة التي ستكون رافداً للعملية التعليمية التعلمية وبناء قدرات الكوادر والطلبة الأمر الذي سيسهم في تحقيق الغايات المنشودة.
وحضر مراسم توقيع المذكرة عن الوزارة: الوكيل المساعد لشؤون التخطيط والتطوير د. بصري صالح، والقائم بأعمال مدير عام العلاقات الدولية والعامة نسرين ياسر عمرو، ومدير العلاقات الدولية نديم مخالفة، ورئيس قسم العلاقات العامة نيفين مصلح، ومسؤولة البرامج في المنظمة ايزابيل سكوت بارتين.